У нас вы можете посмотреть бесплатно اطروحات جريئة للشهيد محمد صادق الصدر حول ما يسمى أخطاء لغوية في القرآن | السيد كمال الحيدري или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
المرجع و الفيلسوف الاسلامي آية الله السيد كمال الحيدري عنوان الدرس| فقه المرأة محاولة لعرض رؤية أخرى 51 تعالوا معنا إلى منة المنان في الدفاع عن القرآن آية الله العظمى الشهيد السيد محمد الصدر قدس الله نفسه دار الأضواء في صفحة 22 هذه عبارته يقول: لا شك أننا في المصحف نقرأ القراءة المشهورة للقرآن الكريم وهي قراءة حفص عن عاصم، يقول أولاً لا دليل على أن ما قاله حفص عن عاصم صحيح، ولا دليل أن عاصم عندما يقرأ القراءة عن النبي صحيح، لا رواية حفص عن عاصم ثابتة، ولا رواية عاصم عن النبي ثابتة، يقول إن نقطة الضعف المهمة هو أننا لا نستطيع أن نقيم دليلاً معتبراً على انتساب القراءة إلى صاحبها، يعني لا نعلم أن حفص يصدق على عن عاصم أو يكذب عليه، فضلاً عن انتسابها إلى رسول الله صلى الله عليه وآله، مضافاً إلى نقطة أخرى يقل الالتفات إليها عادةً، وهي أن من استقرأ القراءات وطالع وجوهها واختلافاتها سيجد بوضوح أن الأعم الأغلب من القرّاء كانوا يقرأون القرآن بآرائهم، الآن لا تعلم هذه الآراء قائمة على أساس هواء على أساس اعتقاد على أساس السلطة السياسية على أساس واحد دافع لهم لا تعلم، ولكن وصلتنا هكذا حسبما يخطر لهم من التطبيقات، يخطر لهم ليسوا مجتهدين، اللغوية والنحوية والصرفية والبلاغية ونحوها، قل لي ماذا يبقى؟ أمامكم صاحب الجواهر السيد الخوئي السيد السبزواري السيد محمدالصدر هؤلاء أعلام كبار في هذا المجال انتم لا تطالعون ماذا افعل بيني وبين الله؟ ماذا افعل اوجب عليكم، مع الأسف الشديد من مشاكلنا في الحوزات العلمية انه توجد ثقافة المطالعة أو لا توجد؟ لا توجد ثقافة المطالعة، هو وكتاب درسه. وليست غالبها برواية مسندة عن النبي صلى الله عليه وآله، هذا طرحه في مقدمة منة المنان ولكن البحث التفصيلي لهذه المسألة في كتابه ما وراء الفقه، تأليف الشهيد السيد محمد الصدر قدس الله نفسه الجزء الأول صفحة 321 إلى صفحة 336 خمسة عشر صفحة مجموعة من الأطروحات المفيدة والقيمة، تقول لي سيدنا ما هو مقصودك من الأطروحات؟ في صفحة 12 من كتابه منة المنان هذه عبارته يقول: أنّ المراد من الأطروحة فكرة محتملة تعرض عادة فيما يتعذر البت فيه من المطالب، تقول أطروحة يعني نظرية من النظريات لماذا تقول بها؟ يقول لأنه شواهد وقرائن تؤيد هذه القضية، ويحاول صاحبها أن يجمع حولها اكبر مقدار ممكن من القرائن والدلائل على صحتها، وهذا الذي اعتقده في كل المنظومة العقدية أنها مجموعة من الاطاريح أو الاطروحات، من إثبات وجود الله إلى آخر مسألة في العقائد، كلها ما هي؟ الآن هذه الجملة انظروا ماذا يفعلون بها، الآن ليس مهم. يقول في صفحة 333 لو فرضنا أن فيها مخالفة للقواعد العربية انفتحت أمامنا اوجه جديدة للجواب، يذكر مجموعة من مخالفات القواعد العربية يقول ماذا نفعل لها؟ يقول كم وجه عندنا، الوجه الأوّل يعني الأطروحة الأولى الأطروحة الثانية الأطروحة الثالثة أنا أقف عند اطروحتين ثلاثة لأنه لا يسعنا الوقت، الأطروحة الأولى أن ذلك من خطأ الكتّاب الأوائل هم اخطئوا ونحن لابد أن نتابعهم ماذا؟ هذه ليس مقيمين لابد ماذا تصير؟ والمقيمين الصلاة أو والمقيمون الصلاة؟ هذا أخطأ في القراءة فليخطأ هذه ليست تعبدية ما علاقتها هذا الوجه الأول، أن كل ذلك من خطأ الكتاب الأوائل إلى الآن ثم اصبح الخطأ مشهوراً بين الناس كأنه صحيحٌ واخذ قدسية لأنه الصحابي قال لأنه أصحاب أئمة قالوا لأنه نسب إلى الأئمة وهكذا هذا الوجه الأول. الوجه السادس: نقول الذين أخطئوا هم أصحاب اللغة العربية والصحيح في القرآن الكريم فنؤسس قواعد لغوية ونحوية وصرفية على أساس القرآن، فنجعل مرجعية لسيبويه أو لا؟ لا، سيبويه اجتهاده وفقه الله نحن غير مسؤولين عما قاله سيبويه هذا أيضاً احتمله، يقول انه من المتسالم عليه انه كلام القرآن الكريم حجة أكثر من أي شيء آخر، لا كلام النحويين والصرفيين مما ورد من النصوص العربية والنحاة والنحات لابد أن يذعنون بأن القرآن الكريم أقوى واعلى من آرائهم وقواعدهم، بل أقوى واعلى من كلام العرب أنفسهم، العرب لا يفهمون، الشعر الجاهلي لا يفهم ليس القرآن الكريم فلو خالف القواعد القطعية كان هو المتقدم وكان غيره هو المخطأ، إذن نوجه القرآن أم نوجه الكلام العربي؟ نوجه سيبويه نقول سيبويه اخطأ ولابد نجد له توجيه. الوجه الثالث وهي من اخطر الأطروحات وواقعاً يحتاج إلى إنسان عنده شجاعة وجرأة علمية ولو يذكر ذلك على نحو الاحتمال لا انه يتبناه قلت ويقول أطروحة هذه يعني ما هي؟ يعني نحتمله وتوجد قواعد وقرائن تدل عليه، ما هو الاحتمال؟ يقول القرآن الكريم قال ما فرّطنا في الكتاب من شيء فإذن في هذا الكتاب إذا قلنا أن الضمير على قراءة من؟ على فهم الشهيد محمد الصدر أنا أتكلم لا انه اتبناه أو لا اتبناه هذا بحث آخر أنا أقرأ مبناه ونظريته في هذا المجال، يقول الشيء عنوان عامٌ يشمل كل شيء في هذا العالم يعني ماذا يشمل كل شيء؟ يعني يشمل الصحيح والخطأ فالقرآن عندما قال ما في الكتاب من شيء فالقرآن فيه صحيحٌ وخطأ، بينك وبين الله إذا أنا هذه الجملة قلتها ماذا فعلتم؟ تقول هل يعقل السيد الشهيد الثاني قدس الله نفسه يقول هكذا؟! يقول أن القرآن الكريم يحتوي على كل شيء (ما فرطنا من كتاب من شيء) بما فيه مخالفة القواعد العربية هذا نقصٌ أم كمالٌ؟ يقول نقصٌ ولكن كمال القرآن في شموليته، أصلاً كمال القرآن في انه شاملٌ ماذا؟ اضرب لك مثال حتى اقرب المطلب عندما نقول هذا بشرٌ يعني ماذا بشرٌ؟ يعني فيه كل إمكانات كمال البشرية وفيه كل امكانات ماذا؟ وإلا إذا ما فيه امكانات النقص بشرٌ أو ليس بشر؟ أساساً انه عندما يقول إنما أنا بشرٌ يعني كل الذي في البشر عندي وامكانه موجود ولعله أيضاً واقعٌ، أمّا إذا قلت لا، فقط الكمالات موجودة هذا بعد إنسانٌ أو ملائكة؟ هذه يصير ملائكة هنا يقول شيءٌ هذا معناه، فلو كانت هذه المخالفة غير موجودة لكان الكتاب غير مستوعب لكل شيء.