У нас вы можете посмотреть бесплатно قناة الذاكرة مناد رابح شربي مع المجاهد رابح زراري الرائد عز الدين الجزء الأول 23.07.15 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
Chaîne Edhakira TV8 Le programme Likaa Edhakira, préparé et présenté par le journaliste Menad Rabah Cherbi, accueille le Moudjahid Rabah Zerari, dit commandant Azeddine, Chef du Commando Ali Khoja, dans sa première partie, au studio audiovisuel Mohammed al-Amine Bechichi, sis au siège du ministère des moudjahidine et ayants droit. الفاتح من نوفمبر، هي حكاية مخاض ولدت آخر الأحياء من كومندوس علي خوجة، وفجرت ثورة تحرير الجزائر، وكأن القدر أراد أن يجري عملية اسقاط بين ثورة وثائر، جدير بالأجيال أن تستلهم العبر والدروس من سمفونية تجلت فيها معاني حب الوطن والتضحية لأجله، ورسخت روحا وطنية تسمو بالأوطان الى عنان السماء، وتكون رجالا تعجز القواميس عن وصفهم وشعارهم لا نريد جزاء ولا شكورا.. هو واحد من بذلوا كل شيئ من أجل حرية الوطن، وهو آخر عضو من كومندوس علي خوجة، الذي لقن الاستعمار دروسا في التضحية والبطولة... كيف لا وهو من دوخ بيجار وماسو وألار وديجوايو... وما معركة الرابع والثامن والثاني عشر من أوت سبعة وخمسين بجبل بوزقزة إلا شاهد على ذلك فهاهو الشاعر الشهيد حاج حمدي أحمد المدعو أرسلان مرشد الولاية التاريخية الرابعة يصور لنا شجاعة هذا الكومندو من خلال قصيدة.. حزب الثوار ..... وْمْعَاهُمْ هَانَتْ لَعْمَارْ.. . الرائد عزالدين بطل كتب التاريخ ورسم أروع صفحات البطولة خلال ثورتنا المباركة ..... صقر من صقور جبال زبربر الشامخة ... من مواليد أوت 1934 ببجاية فقد والده وعمره لا يتجاوز الثلاث سنوات وتأثر مبكرا بأحداث 08 ماي 1945 التحق بصفوف جيش التحرير مارس 1955 ألقي عليه القبض بزاوية الوزانة بجبال البليدة في الرابع عشر جويلية 1956 ليحول إلى معتقل بتابلاط لكنه تمكن من الفرار بعد ثلاثة أشهر من الاعتقال.. أسندت له قيادة كوموندو علي خوجة في اجتماع بوكرام جانفي سبعة وخمسين 1957، وغادره مباشرة بعد استشهاد رابح مقراني المدعو سي لخضر في 05 مارس 1958 بواد المالح بجبل بلقرون ويخلفه ليصبح قائدا عسكريا للولاية التاريخية الرابعة ألقي عليه القبض للمرة الثانية في أواخر سنة ثمان وخمسين بوادي سوفلات ويعود إلى الجبل باتفاق مع ماسو في إطار سياسة سلم الشجعان التي دعا إليها الجنرال ديغول ويخوض آخر معركة مع كومندو علي خوجة في 06 جانفي 1959 الرائد عز الدين وبعدما وعد الفرنسيين بوقف القتال في الولاية الرابعة تحت تأثير التعذيب مقابل اطلاق سراحه، العقيد عميروش يأمر بتصفيته والعقيد سي امحمد بوقرة يوقف القرار، أما درموش فلم يكن مرتاحا لوجوده في المنطقة الأولى بالولاية الرابعة، ولذلك حول الى تونس وهو قرار حكيم من قيادة الثورة درء للشكوك وعدم اقتراف ذنب في حق رفيق سلاح...