У нас вы можете посмотреть бесплатно وطر ما فيه من عيب سوى انه مر كلمح البصر - موشح اندلسي - تعليم بيانو - كاريوكى или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#موشح_أندلسي /جادك الغيث #اليوم_العالمي_للغة_العربية #موشح_اندلسي ( جادك الغيث اذا الغيث هما ) في اروع ما قيل في الاندلس وَطرٌ ما فيهِ مِن عَيبٍ سِوى ... أَنهُ مَرّ كَلمحِ البَصَرِ سَدَدَ السَهمَ وسَمى ورَمى ... فَـ فُؤادِي نُهبةُ المُفتَرِسِ والذِي أَجرى دُمُوعِي عِندَما ... عِندمَا أعرَضتَ مِن غيرِ سَبب ضَع على صَدرِي يُمناكَ فَما ... أجدَرَ المَاءَ بإطفاءِ اللهَب جادَكَ الغيْثُ إذا الغيْثُ هَمى يا زَمانَ الوصْلِ بالأندَلُسِ لمْ يكُنْ وصْلُكَ إلّا حُلُما في الكَرَى أو خِلسَةَ المُخْتَلِسِ إذْ يقودُ الدّهْرُ أشْتاتَ المُنَى تنْقُلُ الخَطْوَ علَى ما يُرْسَمُ زُفَرًا بيْنَ فُرادَى وثُنَى مثْلَما يدْعو الوفودَ الموْسِمُ والحَيا قدْ جلّلَ الرّوضَ سَنا فثُغورُ الزّهْرِ فيهِ تبْسِمُ ورَوَى النّعْمانُ عنْ ماءِ السّما كيْفَ يرْوي مالِكٌ عنْ أنسِ؟ فكَساهُ الحُسْنُ ثوْبًا مُعْلَما يزْدَهي منْهُ بأبْهَى ملْبَسِ في لَيالٍ كتَمَتْ سرَّ الهَوى بالدُّجَى لوْلا شُموسُ الغُرَرِ مالَ نجْمُ الكأسِ فيها وهَوى مُسْتَقيمَ السّيْرِ سعْدَ الأثَرِ وطَرٌ ما فيهِ منْ عيْبٍ سِوَى أنّهُ مرَّ كلَمْحِ البصَرِ حينَ لذّ الأُنْسُ مَعْ حُلْوِ اللّمَى هجَمَ الصُّبْحُ هُجومَ الحرَسِ غارَتِ الشُّهْبُ بِنا أو ربّما أثّرَتْ فيها عُيونُ النّرْجِسِ أيُّ شيءٍ لامرِئٍ قدْ خلَصا فيكونُ الرّوضُ قد مُكِّنَ فيهْ تنْهَبُ الأزْهارُ فيهِ الفُرَصا أمِنَتْ منْ مَكْرِهِ ما تتّقيهْ فإذا الماءُ تَناجَى والحَصَى وخَلا كُلُّ خَليلٍ بأخيهْ تُبْصِرُ الورْدَ غَيورًا برِما يكْتَسي منْ غيْظِهِ ما يكْتَسي وتَرى الآسَ لَبيبًا فهِما يسْرِقُ السّمْعَ بأذْنَيْ فرَسِ يا أُهَيْلَ الحيِّ منْ وادِي الغضا وبقلْبي مسْكَنٌ أنْتُمْ بهِ ضاقَ عْنْ وجْدي بكُمْ رحْبُ الفَضا لا أبالِي شرْقَهُ منْ غَرْبِهِ فأعِيدوا عهْدَ أنْسٍ قدْ مضَى تُعْتِقوا عانِيكُمُ منْ كرْبِهِ واتّقوا اللهَ وأحْيُوا مُغْرَما يتَلاشَى نفَسًا في نفَسِ حُبِسَ القلْبُ عليْكُمْ كرَما أفَتَرْضَوْنَ عَفاءَ الحُبَّسِ وبقَلْبي منْكُمُ مقْتَرِبٌ بأحاديثِ المُنَى وهْوَ بَعيدْ قمَرٌ أطلَعَ منْهُ المَغْرِبُ بشِقوةِ المُغْرَى بهِ وهْوَ سَعيدْ قد تساوَى مُحسِنٌ أو مُذْنِبُ في هَواهُ منْ وعْدٍ ووَعيدْ ساحِرُ المُقْلَةِ معْسولُ اللّمى جالَ في النّفسِ مَجالَ النّفَسِ سدَّدَ السّهْمَ وسمّى ورَمى ففؤادي نُهْبَةُ المُفْتَرِسِ إنْ يكُنْ جارَ وخابَ الأمَلُ وفؤادُ الصّبِّ بالشّوْقِ يَذوبْ فهْوَ للنّفْسِ حَبيبٌ أوّلُ ليْسَ في الحُبِّ لمَحْبوبٍ ذُنوبْ أمْرُهُ معْتَمَدٌ ممْتَثِلُ في ضُلوعٍ قدْ بَراها وقُلوبْ حكَمَ اللّحْظُ بِها فاحْتَكَما لمْ يُراقِبْ في ضِعافِ الأنْفُسِ مُنْصِفُ المظْلومِ ممّنْ ظَلَما ومُجازي البَريءِ منْها والمُسي ما لقَلْبي كلّما هبّتْ صَبا عادَهُ عيدٌ منَ الشّوْقِ جَديدْ كانَ في اللّوْحِ لهُ مكْتَتَبا قوْلُهُ إنّ عَذابي لَشديدْ جلَبَ الهمَّ لهُ والوَصَبا فهْوَ للأشْجانِ في جُهْدٍ جَهيدْ لاعِجٌ في أضْلُعي قدْ أُضْرِما فهْيَ نارٌ في هَشيمِ اليَبَسِ لمْ يدَعْ في مُهْجَتي إلا ذَما كبَقاءِ الصُّبْحِ بعْدَ الغلَسِ