У нас вы можете посмотреть бесплатно الاعلام الديني.. نقاط الضعف و القوة | مرفأ الحوار или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في هذه الحلقة نتكلم عن الإعلام الديني على وجه الخصوص و سألناكم: ما هي نقاط ضعف الإعلام الديني عامة و ما هي نقاط قوته؟ ------------ المقدمة: في الإسلام هناك خطوط عامة أو كما يعبر عنها اليوم قوانين دستورية هي التي تحكم جميع القوانين و التشريعات الاخرى و أهم تلك الخطوط العامة، أن شهادة لا إله إلا الله و أن محمدا رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم) تدخل الإنسان في دائرة الإسلام و تحقن دمه و تصون ماله و عرضه.. فلا يحق لأحد أن يكفره و يضلله و يتهمه بشيء ما لم يثبت ذلك أمام محكمة شرعية صالحة.. و من هذه الخطوط العامة، الدعوة إلى الوحدة، ليس بين المسلمين فقط بل مع الأديان السماوية الأخرى و الجدال بالحسنى و الدعوة بالحكمة و الموعضة الحسنة و نشر السلام و المحبة و إشاعة الرحمة و الرأفة بين الناس.. لا يوجد في الإسلام تسجيل انتصارات مذهبية و تكفير الآخرين و الافتخار برمي الناس في النار و الاستحواذ على الجنة للطائفة و المذهب... ---------------- نص التقرير: الدين، ونتكلم عن الإسلام هنا على وجه الخصوص، هو رسالة سلام ومحبة ورحمة بين الناس.. وهو منهج في الحياة هدفه إيصال الناس إلى السعادة من خلال العبودية لله سبحانه وتعالى قبل كل شئ، وزرع القيم الخيّرة بين الناس، في طريقة تفكيرهم وسلوكياتهم. والإعلام الإسلامي ينبغي أن تكون مهمته مؤطرة من خلال هذه المفاهيم والقيم والشعارات، لذلك فأن كل ما يتعارض مع هذه القيم من بث الفرقة والسجالات المذهبية، مهما كانت عناوينها، والدعوة إلى الكراهية، يخرج الإعلام من صفته الدينية. الموجة التكفيرية التي اجتاحت العالم الإسلامي بفعل أموال البترودولار وهيمنة المال السعودي خاصة والخليجي عامة على الإعلام العربي، جعلت العديد من القنوات الإعلامية الدينية أو التي تتحدث بأسم الدين، ضمن مشروع الهيمنة والتفرقة الغربية.. مستغلة هجمة العولمة وإنتشار الفضائيات والتطاحن المذهبي الذي ضرب العالم الإسلامي. قوة الإعلام الديني يأتي من خلال القيم المزروعة في نفوس المخاطبين بالفطرة والنزعة الإيمانية لدى الإنسان.. لكن ضعفه يكمن في بعض القراءات الكهنوتية ومعارضته للتجديد وخطابه الماضوي والفتنوي أحياناً... إن مهمة الداعية اليوم تكمن في إعادة قراءة الخطاب الإسلامي في ضوء ثوابت ومتغيرات الشريعة، ومع الأخذ بمقتضيات الزمان والمكان في فهم الدين والحياة.. وأيضاً في البحث عن نقاط الإلتقاء بين المذاهب الإسلامية وفق مقولة أمير المؤمنين الإمام علي (عليه السلام): إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق. إن الإستفزازية والصدامية التي اصيبت بها بعض حالات الخطاب الديني، أثرّ سلباً على مجمل حركة الوعي الديني وحوّلها في العديد من المواقع من الإهتمام بالمضمون إلى إختزال الدين في الصراعات المذهبية والأمور القشرية التي إبتُليت بها أمة نبي الرحمة وصاحب الخلق العظيم (صلى الله عليه وآله). هذا البرنامج فسحة لطرح آرائكم و مشاركاتكم حول موضوع كل اسبوع .. قدمه لكم الزميل علاء رضائي، مساء السبت (22 كانون الأول/ديسمبر 2018) مباشرة من استوديوهات قناة الثقلين الفضائية.. -------------------------------------------- www.thaqalayntv.com Telegram.me/thaqalayntv Facebook.com/tvthaqalayn Twitter.com/tvthaqalayn Instagram.com/thaqalayntv Pinterest.com/thaqalayntv