У нас вы можете посмотреть бесплатно حكاية الفتاة اليتيمة التي هربت من ظلم خالها فعاشت مع نمر وأصبحت أغنى صغيرة في القرية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
حكاية الفتاة اليتيمة التي هربت من ظلم خالها فعاشت مع نمر وأصبحت أغنى صغيرة في القرية قصتنا اليوم بعنوان حكاية الفتاة اليتيمة التي هربت من ظلم خالها فعاشت مع نمر وأصبحت أغنى صغيرة في القرية في قرية صغيرة نائية، يحيط بها النهر من جهة، والغابة المظلمة من الجهة الأخرى، كان الناس يعيشون حياة بسيطة، يعتمدون على الزراعة في حقولهم، وعلى صيد الأسماك من مياه النهر العذب. كانت القرية هادئة في ظاهرها، يملأها صوت الديكة في الصباح، وضحكات الأطفال في الأزقة الضيقة، لكن خلف هذه الحياة الهادئة كانت تختبئ مأساة فتاة صغيرة تدعى ليلى. ليلى يتيمة، فقدت والديها في سن مبكرة. لم يترك لها القدر سوى خالها، رجل قاس، جاف المشاعر، لا يعرف الرحمة إلا في كلامه أمام الناس. تكفل بها في الظاهر، لكن في داخله لم يكن يرى فيها إلا وسيلة للسيطرة على ما تركه أبوها من ميراث صغير، قطعة أرض وبستان وبعض النقود المدفونة في صندوق خشبي قديم. ومع مرور الأيام، كشف خالها عن وجهه الحقيقي. حرم ليلى من أبسط حقوقها، وجعلها خادمة في بيته، تعمل من الفجر حتى الليل. كانت تبدأ يومها بحمل الماء من البئر البعيد، ثم تخرج لجمع الحطب، وبعدها تنشغل في تنظيف البيت ورعاية أولاد خالها. لم تعرف الراحة يوماً ولا سمعت كلمة حنان، بل كان نصيبها اليومي هو الأوامر القاسية، وصوت الصفعات إذا قصرت أو أبدت تعباً. كانت زوجة خالها تنظر إليها باحتقار، وتستغل ضعفها أكثر، تدفع إليها بأعمال شاقة لا يقوم بها سوى الكبار. أما أولاد خالها، فكانوا يستهزئون بها ويضحكون على هزالها و ثيابها الممزقة. ومع ذلك كانت ليلى تصبر، تكتم دموعها في صدرها، وتحاول أن تتذكر فقط صورة أمها وهي تضمها بحنان، أو صوت أبيها وهو يروي لها الحكايات قرب نار المساء. لكن تلك الذكريات الجميلة لم تكن كافية لتداوي الجراح، فقد كان خالها كلما طلبت حقها في ميراث أبيها ينهال عليها ضرباً وتهديداً. كان يصرخ في وجهها قائلاً إن المال والدار أرضه هو، وإنها لا تستحق شيئاً. ومع مرور السنين صار أهل القرية يلاحظون ضعفها وهزالها، لكن لم يجرؤ أحد على التدخل. كانوا يعرفون بطش خالها ويخشون أن يقع عليهم أذاه إن وقفوا في صفها. وهكذا بقيت ليلى وحدها لا سند لها ولا نصير. وفي إحدى الليالي المقمرة، بعد يوم طويل من التعب والإهانات، جلست ليلى قرب نافذة صغيرة في غرفتها الضيقة. كانت السماء صافية، والقمر يضيء بأشعته البيضاء أرجاء القرية. وضعت رأسها بين يديها وبكت بصمت كأنها تخشى أن يسمع أحد أنينها. تذكرت أباها وهو يأخذها إلى البستان، يعلمها كيف تسقي الأشجار الصغيرة، وتذكرت أمها وهي تسريح شعرها وتغني لها بصوت دافئ. آه لو عاد الزمن إلى الوراء. رفعت عينيها إلى السماء والدموع تنحدر على وجنتيها، وقالت بصوت خافت مرتجف، يا ربي لم يعد لي أحد سواك، أنقذني من ظلم خالي، وافتح لي بابا للنجاة. شعرت للحظة أن القمر يستمع إليها، وأن الليل يشاركها حزنها. حينئذ خطرت ببالها فكرة الهروب. كانت فكرة خطيرة، لكنها بدت لها الطريقة الوحيدة للخلاص. قالت في نفسها، الغابة المظلمة التي يخافها الجميع أهون علي من البقاء أسيرة عند خالي. بدأت خطة صغيرة تتشكل في ذهنها. جمعت بعض الخبز اليابس الذي خبأته من وجبات النهار، وملأت قنية صغيرة بالماء من جرّة البيت، وأخفتهما تحت ثوبها. جلست تنتظر حتىسكنت أصوات البيت، وغط الجميع في النوم. كان قلبها يخفق بقوة، كأن الطبول تقرع داخله. لا تقرع داخله وحين تأكدت أن خالها وزوجته وأولاده قد غطوا في سبات عميق نهضت ببطء خطت خطواتها الأولى نحو الباب بخفة شديدة حتى إنها كادت لا تسمع وقع قدميها. دفعت الباب ببطء فأصدر صريرا خافتا جعل قلبها يتوقف لهلوع فالتفتت خلفها بابتسار لكن لم يخرج أحد. خرجت إلى فناء البيت ثم إلى الطريق الترابي المؤدي إلى أطراف القرية. وقفت للحظة تنظر إلى بيوت القرية الغارقة في الصمت تحت ضوء القمر. ************************** في هذه القصة، نتابع حياة فتاة صغيرة تعرّضت للظلم والقسوة على يد خالها، فقررت الهرب من بيتها باحثة عن الأمان والحرية. وفي رحلتها الغريبة، وجدت صديقًا غير متوقع، نمرًا قويًّا ومهيبًا، أصبح حاميها ورفيق دربها. لم تكن تعلم أن هذا اللقاء سيغيّر مجرى حياتها تمامًا، ويقودها نحو ثروة كبيرة ومكانة مرموقة بين أهل قريتها. تابعونا لتكتشفوا كيف استطاعت هذه الصغيرة أن تتجاوز الظلم والصعاب، وتحقق أحلامها رغم كل التحديات والمصاعب. ************************************** حكاية الفتاة اليتيمة التي هربت من ظلم خالها فعاشت مع نمر وأصبحت أغنى صغيرة في القرية حكاية الصبي اليتيم الذي ترك قريته بسبب الظلم فوجد كنزًا غامضًا وغير حياته. قصة الفتاة التي هربت من بيتها المظلم لتكتشف قوة سحرية تغير مصيرها. حكاية الشاب الذي عاش مع ذئب غريب فأصبح أغنى رجل في قريته. قصة الطفلة التي تركها أهلها فوجدت صديقًا عجيبًا يقودها إلى السعادة والثراء. حكاية الفتاة الصغيرة التي نجت من ظلم عائلتها لتصبح امرأة قوية وثرية بين أهل قريتها. قصة الصبي الذي ضاع في الغابة فالتقى بمخلوق عجيب غيّر حياته إلى الأبد. حكاية الفتاة الشجاعة التي واجهت الظلم فوجدت حيوانًا غريبًا ساعدها على تحقيق أحلامها. قصة اليتيم الذي هرب من السجن العائلي فوجد كنزًا مدفونًا في قلب الغابة. حكاية الطفلة التي تم نسيانها من الجميع فوجدت ثروة ومكانة لا تتوقعها. قصة الصبي اليتيم الذي تبناه نمر أسطوري فصارت له حياة مليئة بالثراء والمغامرة. 🔔 اشترك في القناة وفعل الجرس ليصلك كل جديد! 👍 ادعمنا بالإعجاب والمشاركة مع أصدقائك! ✍️ شارك رأيك في القصة في التعليقات! #قصة_مؤثرة #قصص_عربية #قصص_للكبار #حكايات_واقعية #قصة_وعبرة #دراما #الندم #قصة_مشوقة #قصص_حقيقية #قصص_قبل_النوم #قصص_تاريخية #قصة_مثيرة #قصص_مسموعة_للمكفوفين #سوق_الحكايات_والقصص #قصص_مشوقة #ضع_السماعات_أغلق_عينيك_واستمع #قصص_مسموعة_للمكفوفين