У нас вы можете посмотреть бесплатно "أنا أكره تسمية كوميديان" مع أبو عيد | بودكاست مافي شي يضحّك или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يستعرض أبو عيد تجربته في الكوميديا، مؤكداً أن شغفه العميق باستهلاك المحتوى بجميع أنواعه منذ طفولته هو ما غذى مخزونه الإبداعي. ويشدد على أن المعيار الوحيد للكوميديان هو الضحك، وأنه يكره التصنيف كـ"كوميديان" ليتفادى الضغط الناتج عن إجبار الجمهور على الضحك. أوضح أن الستاند أب تجربة مرعبة وإدمانية بسبب مكافأتها الفورية (الضحك)، مشيراً إلى أنه يجد صعوبة في التوقف عن مشاهدة العروض بعد دخوله المجال. يرى أبو عيد أن الأفكار الأصيلة نادر حالياً، وأن الإبداع يكمن في خلط وتحوير أفكار الآخرين. كما يرفض لوم الجمهور على مشاهدة "الفن الهابط"، مؤكداً أن دور صانع المحتوى هو تقديم شيء يعجبه هو قبل أن يعجبهم. تحدث عن فيلمه القصير "50" الذي كان بالنسبة له فرصة لحرق كل طاقته الإبداعية وإنتاج عمل بشكل حرفي كما أراده دون قيود العملاء. كما تطرق إلى أهمية دور الكوميديا في تعزيز الترابط الاجتماعي وتصغير المشكلات عبر الإشارة إلى المشترك بين الناس. وندد بظاهرة سرقة الشخصية الكوميدية أكثر من سرقة النكتة نفسها، مشدداً على أن صمت الجمهور هو أكثر شيء مزعج في المسرح . اختتم بالحديث عن خطط توسع كوميدي بود في إنتاج المحتوى والأعمال الكوميدية وتمديد عروضهم الأوف لاين. 00:00:00 المقدمة: لماذا أرفض الحديث عن تفاصيل حياتي الشخصية على المسرح 00:07:00 الجمهور يتوقع "ويكلي أبديت": لماذا لا أريد أن أكون صديقاً للجمهور 00:15:30 عامل الكوميديان كـ"المطرب": الارتباط يكون بالأداء لا بالحياة 00:23:45 الفرق بين المداخلات والـ Heckling: متى أكون عدوانيًا على المسرح 00:32:00 قهر السخرية: قصة العرض الزبالة لموظفين الساعة 9:30 صباحاً 00:41:15 التحدي الأكبر: لماذا لا أطلق على نفسي لقب "كوميديان"؟ 00:50:30 طفولة على تورنت وقنوات: نشأتي كـ "مستهلك محتوى" مهووس بكل شيء 00:58:45 متعة مشاهدة المحتوى الهابط: البحث عن الأفكار المضيّعة في الأعمال الرديئة 01:06:00 لوم الجمهور خطأ: مسؤولية صانع المحتوى أن يرفع الذوق 01:14:15 طاش ما طاش أفضل عمل كوميدي سعودي (في وقته) 01:22:30 رهبة المسرح القاتلة: الشعور المرعب قبل صعودي في كل مرة 01:31:00 الإدمان على الضحك: لماذا مكافأة الستاند أب سريعة عكس الأفلام؟ 01:39:15 فيلم "50": متعة صناعة المحتوى بعيداً عن ضغط العميل 01:47:30 فكرة الكوميديان الفيلسوف: النكتة التي تجعلك تشكك في كل أفعالك 01:55:45 "90% من الوظائف بلا فائدة": أهمية الكوميديا في تقليل حجم المشاكل 02:04:00 سرقة النكتة: أغضب من سرقة التكنيك أكثر من سرقة البنش 02:12:15 تكنيك "ليلة قراطيس": عندما تحديت الجمهور باختيار النكت الخايسة 02:20:30 الأفكار لم تعد أصيلة: الإبداع يكمن في خلط وتركيب الأفكار القديمة 02:28:45 استخدام مهارة الستاند أب في العمل لإقناع العملاء بذكاء 02:37:00 بدايات كوميدي بود: من كلوز مايك على طاولة في مقهى إلى مسرح ضخم 02:45:15 "أنا أحقد عليه لأنه كويس": الغيرة الإيجابية من الهديان وناصر مشموس 02:53:30 لماذا لا ينجح محتوى الستاند أب السعودي أونلاين كما هو؟ 03:01:45 خطط التوسع: إطلاق المنصة المحتوى الجديدة وجولة الرياض الكوميدية 03:09:00 الليالي التجريبية والحالية: ليلة سلي للغايه وليلة ش السالفة 03:12:39 الختام