У нас вы можете посмотреть бесплатно الخطة الروسية.. فخ تصفية القوات الأوكرانية والاتحاد الأوروبي مستنفر или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
لبيع سياراتك علي موقع ملك كارز من الرابط الاتي : bit.ly/2VThRjg لمشاهدة السيارات المستعملة بالموقع من الرابط الاتي : https://bit.ly/3FvuwiV ************************************************ الحرب بين روسيا وأوكرانيا تزداد تعقيدًا، ولم يعد الصراع مجرد معارك على الأرض، بل تحولت المواجهة إلى مزيج من القتال والمفاوضات السياسية، حيث يسعى كل طرف إلى تحقيق أكبر قدر من المكاسب قبل أي تسوية محتملة. زيلينسكي يحذر: بوتين ينصب فخًا عسكريًا وسياسيًا! الرئيس الأوكراني زيلينسكي كشف عن مخاوفه من مخطط روسي خبيث يستهدف محاصرة القوات الأوكرانية عبر تقديم عرض بوقف إطلاق النار، بينما تتحرك القوات الروسية لاستعادة السيطرة على منطقة كورسك. ووفقًا لوزارة الدفاع الروسية، فقد نجحت موسكو في استعادة قريتين استراتيجيتين، بينما التزمت أوكرانيا الصمت، باستثناء نشر خريطة تؤكد انسحابها من هذه المناطق، وهو ما يعكس تقدمًا روسيًا واضحًا على الأرض. تكتيك روسيا: القتال والتفاوض في آنٍ واحد! الكرملين يتبع استراتيجيته المعتادة التي تعتمد على الضغط العسكري والتفاوض في وقت واحد، حيث تدفع موسكو قواتها لاستعادة السيطرة على المناطق المحتلة، بينما تضع شروطًا تعجيزية لأي مفاوضات لوقف إطلاق النار. الرئيس الروسي بوتين استغل الإعلام للترويج لرواية مفادها أن القوات الأوكرانية لا تزال قادرة على الاستسلام مقابل الأمان، لكن زيلينسكي رد سريعًا مؤكدًا أن تصريحات بوتين ليست سوى أكاذيب. وفي الوقت نفسه، تحاول روسيا فرض حصار خانق على القوات الأوكرانية عبر اختراق منطقة سومي، ما يجعل أي انسحاب أوكراني مغامرة محفوفة بالمخاطر، وهو ما أكده مسؤولون عسكريون في كييف، محذرين من أن الوضع يزداد خطورة مع استمرار المعارك. الغضب الروسي من احتلال أوكرانيا لأجزاء من كورسك الكرملين يعتبر وجود القوات الأوكرانية في كورسك إهانة تاريخية لموسكو، إذ أنها المرة الأولى التي تستولي فيها قوة أجنبية على أراضٍ روسية منذ الحرب العالمية الثانية. ولهذا السبب، ترفض موسكو أي وقف لإطلاق النار قبل خروج القوات الأوكرانية بالكامل من المنطقة. في هذا السياق، تحاول إدارة ترامب التوسط لهدنة لمدة 30 يومًا، لكن بوتين يطرح شروطًا تعجيزية مثل وقف التجنيد الأوكراني والتخلي عن استيراد الأسلحة، مما يجعل أي هدنة في صالح روسيا أكثر من أوكرانيا. ترامب.. مناورة سياسية بين موسكو وكييف الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب يدخل على الخط، مؤكدًا أنه أجرى "محادثات بناءة" مع بوتين، لكنه لم يخفِ تفاؤله بنهاية الحرب قريبًا، رغم أن كل المؤشرات تشير إلى أن أي هدنة لن تكون سوى استراحة مؤقتة قبل جولة جديدة من الصراع. روسيا تحشد قواتها.. عملية كبرى في الأفق! بالتزامن مع استمرار المفاوضات، لا تزال روسيا تعزز وجودها العسكري على الحدود مع كورسك وسومي. تقارير استخباراتية أكدت أن موسكو أرسلت مجموعات تخريبية لاختبار الدفاعات الأوكرانية، وهو ما يزيد من احتمالات هجوم كبير وشيك. في غضون ذلك، تعاني أوكرانيا من نقص في الدعم العسكري الأمريكي، وهو ما أضعف موقفها أمام الهجوم الروسي المتزايد. هل التاريخ يعيد نفسه؟ زيلينسكي يدرك أن بوتين يعيد تطبيق نفس السيناريو الذي اتبعه عام 2015 في ديبالتسيف، عندما وافقت أوكرانيا على اتفاق سلام لإنقاذ قواتها، ليأتي الهجوم الروسي مباشرة بعد انسحابها. واليوم، يبدو أن روسيا تحاول استدراج القوات الأوكرانية إلى نفس المصيدة. وفي حين تتركز الأنظار على كورسك، تواصل موسكو ضرباتها الجوية على مختلف المدن الأوكرانية، حيث استهدفت حيًا سكنيًا في مسقط رأس زيلينسكي، ما أسفر عن إصابة 14 شخصًا، بينهم طفلان. الأوروبيون يخططون.. ولكن أين أمريكا؟ وسط هذا التصعيد، تنعقد اجتماعات عسكرية مكثفة في أوروبا، لكن المثير أن الولايات المتحدة ليست جزءًا من هذه اللقاءات. فقد أعلن رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر عن اجتماع في لندن يضم 30 دولة حليفة لأوكرانيا بهدف وضع خطة لما بعد الحرب، لكن واشنطن لم تكن على الطاولة، ما يطرح تساؤلات حول الموقف الأمريكي الفعلي. تحالف أوروبي جديد لحماية أوكرانيا؟ تسعى بريطانيا وفرنسا لإنشاء تحالف دفاعي جديد لدعم أوكرانيا، لكن التحدي الحقيقي يكمن في الموارد المالية والعسكرية. فهل ستكون أوروبا قادرة على إرسال قوات حفظ سلام بدون دعم أمريكي؟ أم أن هذه الخطوة مجرد مبادرة مؤقتة لن يكون لها تأثير فعلي على أرض الواقع؟ زيلينسكي: وقف إطلاق النار مقابل لا شيء! الرئيس الأوكراني أكد في الاجتماع الأوروبي أنه مستعد لهدنة غير مشروطة لمدة 30 يومًا، لكن روسيا تضع العراقيل عبر شروط مستحيلة التنفيذ، مثل تجميد أي تحركات عسكرية جديدة ومنع استيراد الأسلحة، ما يؤكد أن موسكو ليست جادة بشأن إنهاء الحرب. هل الحرب تقترب من النهاية؟ على الرغم من كل هذه التحركات الدبلوماسية، فإن الحرب لا تزال بعيدة عن النهاية. فبوتين يراهن على استنزاف أوكرانيا، بينما تحاول كييف كسب تعاطف الغرب، فيما تتخذ أوروبا خطوات لمحاولة سد الفراغ الذي تركه الغياب الأمريكي. لكن في ظل استمرار التصعيد العسكري، يبدو أن أي اتفاق سلام لن يكون سوى استراحة قصيرة قبل مرحلة جديدة من الصراع.