У нас вы можете посмотреть бесплатно رجل من الاستخبارات في الغزو | فوزان محمد مندني | 158 (الجزء الأول) или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
هذه الحلقة بمشاركة أرابيكا شركة زين بنك الكويت الوطني المركز المالي الكويتي هل كان الغزو مفاجئةً فعلاً أم كان هناك إشاراتٌ تحذيريةٌ سابقة؟ ما قصة تحوّل رجل الاستخبارات إلى طبيبٍ في المستشفى؟ وكيف أدار الكويتيين شؤونهم أثناء الغزو؟ في الجزء الأول من لقائنا مع العقيد المتقاعد فوزان محمد مندني، شاركنا تجربته باعتباره عنصرًا في الاستخبارات الكويتية، بِدءا من الأيام القليلة التي سبقت الأحداث حتى تلقيه خبر الغزو العراقي للكويت. كما حدّثنا عن الاختلاف في العقيدة العسكرية بين الشرق والغرب وكيف أنّ النظام العراقيّ تبنى العقيدة العسكرية الشرقية التي تهتم بالوصول إلى الهدف دون اعتبارٍ للإنسان وكرامته وحفظ سلامته. تطرقنا أيضًا إلى تنقله بين مناطق الكويت المختلفة وملاحقته من القوات العراقية، ووصولهم إلى بيته وأهله وما لحق ذلك من أحداث حتى وقوعه في الأسر. نوّثّق في هذا اللقاء أحداثًا مفصلية في تاريخ الكويت ونأمل بذلك أن تكون مرجعًا تاريخيًا لنا وللأجيال القادمة. 0:00 البرومو 1:36 ما قبل الغزو العراقي 13:07 أول أيام الغزو العراقي 24:09 تحوّل رجل الاستخبارات إلى طبيبٍ 48:05 خروجه من المستشفى وبداية المقاومة 1:19:51 المقاومة في منطقة الرميثية 1:50:32 الانتقال الى منطقة العديلية والأسر ___________________________________________ هذه الحلقة من بدون ورق تقديم فيصل عبدالرحمن العقل إعداد منيرة جابر الشريفي نسعد بدعمكم وتشجيعكم ونستمع إلى مقترحاتكم وملاحظاتكم عبر حساباتنا في منصات التواصل الاجتماعي المختلفة. انستقرام / bidonwaraq X https://x.com/bidonwaraq متجر بدون ورق https://www.bidonwaraq.com ___________________________________________ تنويه يقوم هذا البودكاست على مبدأ السعة في قبول الآراء وتبادل الأفكار والتحاور بشأنها بموضوعية وانفتاح. كل ما ورد من آراءٍ أو أفكار تمثّل الضيف دون أن تعبّر بأيّ حالٍ من الأحوال عن بدون ورق.