У нас вы можете посмотреть бесплатно مزجنا دماء بالدموع السواجم | مرثية بيت المقدس | أبو المظفر الأبيوردي | محدثة 2020 | FullHD или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
مزجنا دماء بالدموع السواجم | مرثية بيت المقدس | أبو المظفر الأبيوردي | محدثة 2020 | FullHD مرثية بيت المقدس هو أبو المظفر محمد بن أبي العباس أحمد بن محمد بن أحمد بن إسحاق بن محمد بن إسحاق بن الحسن بن منصور بن معاوية بن محمد بن عثمان بن عنبسة بن عتبة بن عثمان بن عنبسة بن أبي سفيان بن حرب بن أمية بن عبد شمس الأموي العنبسي الأبيوردي . ولد سنة \460 هجرية – 1068 ميلادية بقرية (كوفن ) القريبة من مدينة (ابيورد) بخراسان وقيل في رواية اخرى انه ولد سنة \ 457 هجرية- 1064 ميلادية وكانت موطن أهله وأقاربه ولقب بالابيوردي نسبة الى مدينة ( ا بيورد) الخراسانية وربما قيل له الكوفني نسبة الى قرية ( كوفن )التي ولد فيها . نشأ أبو المظفر في كنف عائلة تمتد أصولها وجذورها إلى قبيلة قريش، بالتحديد إلى قبيلة صخر بن حرب بن أميّة بن عبد الشمس. وفي عام أربعمائة وثمانية وستين للهجرة، عمد الشاعر أبو المظفر إلى خدمة أمير الدولة السلجوقيّة المؤيد عُبيد الله بن نظام الملك. وصُنّف بأنَّه من الشخصيات التي كانت لطالما مقرّبة من خلفاء الدولة العباسيّة ورجال الدولة كذلك. وامره أمير الدولة بالهجاء، كما يعتبر من مشاهير الشعراء في زمن عصر الدولة العباسية. وتميّز شعره بتناوله واحتوائه على الهجاء والرثاء والمديح والغزل والوصف التام والأدب كذلك، كما احتوى على الصور الفنية والتشبيهات واحتوائه على المحسّنات البديعية. ويوصف شعره بأنَّه يحتوي على اللغة السهلة والبسيطة، كما استخدم الكلمات والمفردات والألفاظ اليسرة التي يستطيع أن يفهمها أي شخص كان. وأمّا عن شعره في العصر الحديث، ففي عام ألف وثمانمائة للميلاد قام السيد إسماعيل الجيلاني البغدادي وبتحقيق منه، بنشر ديوان الشاعر أبو المظفر ولأول مرة في العصر الحديث. وطبع مرّة أخرى سنة ألف وثمانمائة وتسعة وتسعين للميلاد في القاهرة في الجمهوريّة العربيّة المصريّة. وعام ألف وتسعمائة وتسعة للميلاد طبع مرّة أخرى، ثم طبع في عام ألف وتسعمائة وخمسة وسبعين للميلاد، فقد عمد عمر الأسعد إلى نشر ديوان الشاعر أبو المظفر في دمشق وبتصحيح منه، حيث كان صادراً من مجمع اللغة العربيّة. وجمع الشاعر أبو المظفر في شعره بين رِقّة الشعر المتحضر وكذلك غلاظة الشعر في البادية، حيث كان عظيماً جميلاً رائعاً في تركيبه، كما ابتعد عن الألفاظ الركيكة. مَزَجْنَا دِمَاءً بالدُّمُوعِ السَّواجِمِ فَلَمْ يَبْقَ مِنَّا عُرْضَة ٌ لِلَمراجِمِ وَشَرُّ سِلاحِ المَرْءِ دَمْعٌ يُفيِضُهُ إذَا الحَرْبُ شُبَّتْ نَارُهَا بِالصَّوارِمِ فَإِيهاً بَنِي الإسْلامِ إِنَّ وَراءَكُمْ وَقائِعَ يُلْحِقْنَ الذُّرَا بِالمَناسِمِ أَتَهْويمَةً في ظِلِّ أَمْنٍ وَغِبْطَةٍ وعَيْشٍ كَنُوَّارِ الخَمِيلَةِ نَاعِمِ وكَيْفَ تَنَامُ الْعَيْنُ مِلْءَ جُفُونِها عَلى هَنَواتٍ أَيْقَظَتْ كُلَّ نائِمِ وإخْوانُكُمْ بالشَّامِ يُضْحِي مَقِيلُهُمْ ظُهُورَ الْمَذَاكِي أوْ بُطُونَ الْقَشَاعِمِ تَسُومُهُمُ الرُّومُ الْهَوَانَ وَأَنْتُمُ تَجُرُّونَ ذَيْلَ الْخَفْضِ فِعْلَ الْمُسَالِمِ وكَمْ مِنْ دِمَاءٍ قَدْ أُبِيحَتْ ومِنْ دُمَىً تُوَارِي حَيَاءً حُسْنَهَا بِالمَعَاصِمِ وَبَيْنَ اخْتِلاسِ الطَّعْنِ وَالضَّرْبِ وِقْفَة ٌ تَظَلُّ لَهَا الْوِلْدَانُ شِيبَ الْقَوَادِمِ وتِلْكَ حُرُوبٌ مَنْ يَغِبْ عَنْ غِمَارِهَا لِيَسْلَمَ يَقْرَعْ بَعْدَهَا سِنَّ نَادِمِ أَرَى أمَّتِي لا يُشْرِعُونَ إلَى الْعِدَا رِمَاحَهُمُ، وَالدِّينَ وَاهِي الدَّعَائِمِ ويَجْتَنِبُونَ النّارَ خَوْفاً مِنَ الرَّدَى ولَا يَحْسَبُونَ الْعَارَ ضَرْبَة َ لازِمِ فَلَيْتَهمُ إِذْ لَمْ يَذُودُوا حَمِيَّةً عَنِ الدِّينِ ضَنُّوا غَيْرَة ً بِالْمَحَارِمِ دَعَوْنَاكمُ والْحَرْبُ تَرْنُو مُلِحَّةً إِلَيْنا بِألحَاظِ النُّسُورِ الْقَشَاعِمِ تُرَاقِبُ فِينَا غَارَةً عَرَبِيَّةً تُطِيلُ عَلَيْها الرُّومُ عَضَّ الْأَبَاهِمِ فَإنْ أَنْتُمُ لَمْ تَغْضَبُوا بَعْدَ هذِهِ رَمَيْنا إِلى أَعْدائِنا بِالَحرائِمِ