ALGÉRIE : LES MASSACRES DU 20 AOUT 1955 الجزائر : مجازر20 أغسطس скачать в хорошем качестве

ALGÉRIE : LES MASSACRES DU 20 AOUT 1955 الجزائر : مجازر20 أغسطس

RUBRIQUE GUERRE DE LIBÉRATION قسم حرب التحرير Les journées d'émeutes des 20 et 21 août 1955 se déroulent dans le Constantinois où la coexistence des communautés européenne et Algérienne est particulièrement tendue. L'initiative de l'insurrection revient à Zighout Youssef, successeur de Mourad Didouche à la tête de la zone nord Constantinois pour l'ALN (Armée de libération nationale), appuyé par son adjoint Lakhdar Ben Tobbal. L'enjeu pour le FLN est de faire preuve de sa capacité militaire à mobiliser les masses musulmanes et de sa volonté politique d'être le seul leader dans la lutte nationaliste. Les événements se déroulent dans la zone Collo – Skikda – Constantine – Guelma. D'une part, quelques centaines de soldats de l'ALN en uniforme attaquent sans grande réussite des postes de police et de gendarmerie et divers autres bâtiments publics. D'autre part, plusieurs milliers de fellahs et de femmes recrutés dans les campagnes avoisinantes se lancent à l'assaut d'une trentaine de villes et villages. Français et Algériens sont assassinés à coups de haches, de serpes, de pioches ou de couteaux. Les attaques par des bandes armées et les attentats individuels se poursuivent le lendemain, 21 août. Le bilan compte 123 morts dont 71 dans la population européenne. En état d'alerte, l'armée française riposte aussi promptement que brutalement. Parallèlement des milices privées se constituent, encouragées par le maire de Skikda, pour traquer les Algériens. La répression - qui n'est absolument pas mentionnée dans le sujet - est d'une immense violence et fait officiellement 1 273 morts. Les victimes sont très certainement bien plus nombreuses. Le FLN avance de son côté le chiffre de 12 000 morts. Ces dramatiques événements achèvent de dresser les communautés européenne et Algérienne l'une contre l'autre. L'insurrection menée par le FLN dans la région ne faiblit pas, au contraire, de même que la répression de l'armée. أعمال الشغب التي وقعت في 20 و 21 أغسطس 1955 في منطقة قسنطينة حيث كان التعايش بين المجتمعات الأوروبية والجزائرية متوترًا بشكل خاص. بدأ الانتفاضة زيغوت يوسف ، الذي خلف مراد ديدوش كزعيم لمنطقة شمال قسنطينة لجيش التحرير الوطني ، بدعم من نائبه الأخضر بن توبال. كان الهدف من جبهة التحرير الوطني إظهار قدرتها العسكرية في تعبئة الجماهيرالجزائرية وتصميمها السياسي على أن تكون القائد الوحيد في النضال القومي. وجرت الأحداث في منطقة القل و سكيكدة و قسنطينة و قالمة. من ناحية ، شن بضع مئات من جنود جيش التحرير الوطني بالزي العسكري هجمات على مراكز الشرطة والدرك ، فضلاً عن المباني العامة الأخرى ، دون نجاح يذكر. من ناحية أخرى ، شن آلاف الفلاحين والنساء المجندين من المناطق الريفية المجاورة اعتداءات على حوالي ثلاثين قرية. قُتل كل من الفرنسيين والجزائريين بالفؤوس أو المناجل أو المعاول أو السكاكين. استمرت الهجمات التي تشنها الجماعات المسلحة والهجمات الفردية في اليوم التالي ، 21 أغسطس ، وبلغ عدد القتلى 123 ، من بينهم 71 من السكان الأوروبيين. في حالة تأهب ، رد الجيش الفرنسي بنفس السرعة الوحشية. في الوقت نفسه ، تم تشكيل ميليشيات خاصة ، بتشجيع من رئيس بلدية سميكدة ، لتعقب المسلمين. القمع ، الذي لم يرد ذكره في الموضوع ، اتسم بالعنف الهائل وأسفر رسمياً عن مقتل 1273 شخصاً. من المحتمل أن يكون العدد الفعلي للضحايا أعلى من ذلك بكثير. وأعلنت جبهة التحرير الوطني ، من جهتها ، عن مقتل 12 ألف شخص. أدت هذه الأحداث الدراماتيكية إلى تعميق الانقسام بين المجتمعات الأوروبية والجزائرية لم يُظهر التمرد الذي تقوده جبهة التحرير الوطني في المنطقة أي علامات على الضعف ، ولا قمع الجيش.، بتشجيع من رئيس بلدية سميكدة ، لتعقب المسلمين. القمع ، الذي لم يرد ذكره في الموضوع ، اتسم بالعنف الهائل وأسفر رسمياً عن مقتل 1273 شخصاً. من المحتمل أن يكون العدد الفعلي للضحايا أعلى من ذلك بكثير. وأعلنت جبهة التحرير الوطني ، من جهتها ، عن مقتل 12 ألف شخص. أدت هذه الأحداث الدراماتيكية إلى تعميق الانقسام بين المجتمعات الأوروبية والمسلمة. لم يُظهر التمرد الذي تقوده جبهة التحرير الوطني في المنطقة أي علامات على الضعف ، ولا قمع الجيش.