У нас вы можете посмотреть бесплатно عادل الفاضلي: لا علاقة لـ"أبي لم يمت" بوالدي والصناعة تفرض الاشتغال مع مؤثرين или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
كشف المخرج المغربي عادل الفاضلي عن تفاصيل وملابسات فيلمه المثير للجدل "أبي لم يمت"، الذي أثار نقاشا واسعا قبل عرضه، خاصة بعد ربطه بوفاة والده. الفاضلي أكد خلال "فبراير.كوم"، أن الفيلم ليس مرتبطاً بوفاة والده، بل هو عمل فني يتناول حقبة تاريخية مهمة في المغرب من خلال عيون طفل بريء. وأوضح الفاضلي أن العنوان الأصلي للفيلم كان "أبي لِمَ يموت؟" وأنه كان متماشياً مع القصة التي تدور حول طفل يبحث عن والده المختفي ويحاول خلق عالم خيالي للعثور عليه، مشيرا إلى أن الفيلم يتناول حقبة سوداء في تاريخ المغرب، ولكن من زاوية مختلفة، حيث يقدم رؤية بريئة من خلال طفل شاهد على تلك الأحداث. وشدد الفاضلي على أن فيلمه ليس فيلما سياسيا بالمعنى المتعارف عليه، بل هو قصة إنسانية عن ضحايا وجدوا أنفسهم في مكان وزمان غير مناسبين، مؤكدا أن أبطال الفيلم لا علاقة لهم بالسياسة، وأن جريمتهم الوحيدة هي تواجدهم في تلك الظروف. وتحدث الفاضلي عن الصعوبات المادية التي واجهت إنتاج الفيلم، حيث كان يطمح إلى تقديم عمل سينمائي ضخم يتضمن ديكورات ومؤثرات بصرية عالية الجودة، مشيرا إلى أن الفيلم استغرق سنة كاملة من التصوير على مراحل، بسبب نقص الإمكانيات المادية، كما أوضح أن الفيلم تم تصويره بنسبة كبيرة في استوديو، حيث تم بناء الديكورات خصيصاً للفيلم. أرجع الفاضلي تأخر عرض الفيلم إلى عدة عوامل، منها جائحة "كوفيد-19" التي عطلت الإنتاج لمدة سنتين، بالإضافة إلى وفاة والده التي أثرت عليه بشكل شخصي. وكشف الفاضيلي تفاصيل الإنتاج الشاق، حيث استغرق تصوير الفيلم سنوات طويلة، وواجه تحديات مالية وتقنية كبيرة، حيث تطلب العمل تصوير أكثر من 1300 مشهد، وبناء ديكورات ضخمة في الاستوديو، مع توقفات متكررة بسبب جائحة كوفيد. على الرغم من كل الصعوبات، نجح المخرج في إنجاز عمل سينمائي متميز. وأكد الفاضلي أن الدعم الذي تلقاه الفيلم من المركز السينمائي المغربي كان دعماً وليس إنتاجاً كاملاً، مما اضطره إلى البحث عن مصادر تمويل أخرى لإكمال الفيلم. وعبر الفاضلي عن سعادته بردود الفعل الإيجابية التي تلقاها الفيلم من الجمهور والنقاد، مؤكداً أن ذلك ينسيه كل الصعوبات والتحديات التي واجهته خلال عملية الإنتاج. كشف المخرج المغربي عادل الفاضلي في حوار خاص مع "فبراير" عن التحديات والصعوبات التي تواجه الأعمال الفنية المعروضة، مشيرًا إلى أن صناعة الأعمال التلفزيونية تعد أصعب من نظيرتها السينمائية. وأوضح الفاضلي أن الأعمال السينمائية، رغم طول فترة تصويرها، تحظى بميزانيات أكبر مقارنة بالأعمال التلفزيونية، والتي غالبًا ما تكون مدتها محدودة ولا تتجاوز الساعة والنصف. وأشار الفاضلي إلى أن السينما توفر حرية تعبير أكبر مقارنة بالتلفزيون، قائلًا: "التلفزيون هو الذي يدخل إلى بيوت الناس، على عكس السينما التي يختار الجمهور الذهاب إليها". وأضاف عادل الفاضيلي أن الأعمال التلفزيونية تتطلب جهدًا مضاعفًا لجذب المشاهدين، خاصة في ظل المنافسة الشديدة وانتشار المنصات الرقمية. وعن اختيار الممثلين، أوضح الفاضلي أن قرار التعامل مع ممثلين محترفين أو مؤثرين على مواقع التواصل الاجتماعي يعود في المقام الأول إلى المنتج وليس المخرج. وأكد أن المخرجين يميلون عادة إلى العمل مع خريجي المعاهد الفنية أو ذوي المواهب الطبيعية، لكن الواقع الحالي يفرض التعامل مع المؤثرين كجزء من استراتيجيات الدعاية للأعمال الفنية، سواء كانت سينمائية أو تلفزيونية. وأكد الفاضلي أن الصناعة الفنية تمر بمرحلة تحول كبيرة، حيث أصبحت الشهرة على مواقع التواصل الاجتماعي عاملًا مؤثرًا في نجاح الأعمال، مما يضع المخرجين والمنتجين أمام تحديات جديدة في موازنة الجودة الفنية مع متطلبات التسويق وجذب الجمهور.