У нас вы можете посмотреть бесплатно لهذه الاسباب زادت ثقتى فى التعامل مع كريم ستورز или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أهمية الاضاءه في التصوير : لابد من تعلم ودراسة الإضاءة وأنواعها ومعداتها جيدًا، فبدون تعلم فن الإضاءة يصبح المصور غير محترف وغير متمكن من أدواته، إذ أنه لا تصوير بدون إضاءة الفيديو الجديد على تفجير وتدمير • هل انتهى الجيمنج فى مصر ؟ ولا عجب حين تعرف أن المعنى الحقيقى لكلمة “تصوير” أو “photography” هو فن الرسم بالضوء تصوير البورتريه فى الاستوديو وأنواع الإضاءه دون الاضاءه لايوجد معني للتصوير يجب ان تفهم الاضاءه حتي لو كنت تمتلك افضل الكاميرات واغلي العدسات فمن غير الاضاءه مستحيل ان تجد صوره وتصبح الكاميرات والعدسات ليس لها قيمة حامل ثلاثي (بالإنجليزية: Tripod) في التصوير، هو عباره عن حامل ذي ثلاث ارجل للكاميرا يستخدم في تثبيت الكاميرا سواء كانت كاميرات للتصوير الفوتوغرافي أو الفيديو فهو يوجد منه أنواع مناسبه لكل نوع من أنواع الكاميرات يستخدم الحامل الثلاثي كما قلنا في التصوير الفوتوغرافي أو المتحرك (الفيديو).و هو شيء أساسي في التصوير الفوتوغرافي الاحترافي فلا يوجد مصور فوتوغرافي لا يوجد عنده حامل ثلاثي، كما أنه مهم جدا في تصوير الفيديو الاحترافي مثل الأفلام أو البرامج التليفزيونيه فهو شيء أساسي أيضا في تصوير الفيديو. كما يستخدم أيضا الحامل الثلاثي في تثبيت التليسكوب (حجم صغير أو متوسط)و أيضا بعض الآلات البصريه مثل النظارات المعظمة يتكون الحامل الثلاثي من : 1-الرأس معظم الحوامل الثلاثيه تاتي براس مدمجه ولكن أيضا هناك رؤس خارجية أفضل من المدمجة ويفضل معظم المحترفين شرائها، وهناك نوعين أساسين من رؤس الحوامل الثلاثيه هم : 1-رأس بكرة: يجمع الكثيرون علي انها النوع الأفضل وذلك لانه بسبب تكونه من كره حديده يسهل جدا تحريكه في جميع الاتجهات، وياتي مع الرأس القطعة التي تثبت فيها الكاميرا وبها مسمار مقاس 4/1 انش وتكون هذه القطعة مدمجه بالراس في بعض الأحيان. 2-رأس بذراع تدوير : أيضا جيده جدا ولكن الأول أسهل في التحريك، وهذا النوع يفضله مصورين البانوراما، ولكنه مزعج عند شد المقبض للتثبيت مما يؤدي لتحريك بسيط للكاميرا ويجب أن تكون حذر حينها. 2-العمود الأوسط يرتفع وينخفض بحسب الحاجة ويمكن اغلاقه باحكام لمنع تحرك الرأس والكاميرا عليه. 3-الارجل هي الجزء الأساسي من الحامل وبها اقفال لتعديل ارتفاع الحامل الثلاثي للطول المناسب، وبها اقدام تثبيت تأتي بمطاط أو مثل أطراف المسامير حتي تثبت بشكل ثابت علي الأرض. أنواع الحوامل الثلاثيه هناك أنواع عديده من الحوامل الثلاثيه، منها المصنع من الألمنيوم الرخيص وسعرها رخيص أيضا وهي تستخدم مع كاميرات الفيديو والكاميرات الفوتوغرافيه البسيطة للهواه وليس المحترفين وعاده ما تتكون من رأس مدمجه بها بسيطه للغايه واقدام من المطاط. وهناك أنواع أخرى من الحوامل الثلاثيه وهي اغلي وأكثر ثباتا، ومعظمها ياتي خاليا من رأس الحامل لتسمح للمصور بان يشتري الرأس المناسبة له. ومن هذه الأنواع الحامل الثلاثي الخشبي أو الحوامل اثلاثيه المصنوعة من الكاربون فيبر. و هناك أنواع صغيره جدا من الحوامل الثلاثيه وأيضا يوجد منها الغالي والرخيص علي حسب الاستخدام وهي تحل محل الحامل الثلاثي في بعض الأحيان لانها اخف وزنا ولا تشغل حيزا كبيرا. و هناك بعض الحوامل التي تتكون من رجل واحدة فقط تسمي الحامل الاحادي وهي تجبر المصور علي ان يمسك الكاميرا ولكن في المقابل تعطي له ثباتا لانها تحمل جزء كبير جدا من وزن الكاميرا (أو العدسة في بعض الأحيان). الكاميرا أو الصَّوَّارة هي آلة تصوير لصور ثابتة أو متحركة (فيديو). وتستخدم عدة عدسات في تركيب الكاميرا. وأول وصف لآلة التصوير عن ابن الهيثم في سياق دراسته علم البصريات وذلك في الجامع الأزهر بالقاهرة. مصطلح «كاميرا» في اللغات الأوروبية أتى من العبارة العربية «qumrah» (بالعربية: قُمرَة) التي تعني المكان المظلم المغلق، وهي ترجمة لـ "الغرفة المظلمة" التي استخدمها ابن الهيثم في تجاربه البصرية، والتي دخلت اللغات الأجنبية بمعنى (غرفة) بالتحريف الآتي (camera) وظلت قيد الاستخدام بهذا المعنى على مدى قرون حتى اختراع قمرة التصوير فشاع استخدامها لوصف الآلة المعروفة. تركيب الكاميرا مقطع في كاميرا Olympus E-3، إنتاج عام 2007. تتكون الكاميرا من مجموعة من العدسات تعمل على تجميع الضوء في بؤرة. وعن طريق استخدام مجموعة من العدسات المختلفة الشكل مثل (عدسة محدبة وعدسة مقعرة) مع الاختيار المناسب لمواد زجاج العدسات (ذات معاملات انكسار مختلفة)، يمكن بذلك تفادي اختلال الأشعة المجمعة، (إذا لم يكن اختيار العدسات صحيحاً فيؤدي ذلك إلى إنتاج صورة غير واضحة سيئة في الإضاءة التباين أو تنفصل ألوان الضوء في الصورة الناتجة، أو يحدث الاختلالين في نفس الوقت. ولكي يحصل الفيلم على مقدار الأشعة الكافي لالتقاط الصورة، فيمكن التوصل إلى ذلك بطريقتين: إما عن طريق توسيع فتحة الكاميرا "إيريس"، فيدخلها ضوء أكثر. عن طريق زمن انفتاح العدسة للتصوير. وتعطي بيانات الفيلم زمن انفتاح الكاميرا لالتقاط صورة. يوجد نوع من الكاميرات تعمل بانعكاس مرآة داخلية. يسقط جزء من الضوء الداخل من نظام العدسات على المرآة فتعكسه على منشور قبل وبعد التصوير، وتمكّن المصور لأن يختار الجسم ومحيطه تماما، فما يراه في نافذة اختيار الصورة ما هو إلا انعكاس على المرآة الداخلية، وهو تماماً "محيط الصورة" التي سيلتقطها. عندئذ يمكن للمصور التقاط الصورة. إما في الكاميرات التي لا تعمل بمرآة عاكسة فتكون فتحة نظر المصور للتصوير غير فتحة نظام العدسات، ولذلك تأتي الصورة منزاحة بعض الشيء عن محيط الصورة الذي أراد المصور تصويره. بالإضافة إلى نظام العدسات في الكاميرا، وحائل توسيع أو تضييق "أيريس" العدسات، والحائل الحاجب للضوء (وهو يفتح عند التقاط الصورة لزمن معين ، ثم يقفل)، فتجمع الكاميرا بين تلك الأنظمة في غرفة مظلمة تماماً، هي الكاميرا أو "القمرة".