У нас вы можете посмотреть бесплатно ترجمة التوراة السبعينية هل هي إغريقية أم قبطية؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
ترجمة التوراة السبعينية هل هي إغريقية أم قبطية؟ ترجمة التوراة إلى الإغريقية من أهم الترجمات وأقدمها، يرجع بها الدارسون بناء على ما جاء في تاريخها من روايات، إلى القرن الثالث أو الثاني قبل الميلاد. ولأنها بدأت بترجمة الكتب الخمسة، التي ستحصل على أقدم تاريخ، وعلى ارتباط أكثر بالرواية التي تنسبها إلى أحد الملوك البطالمة، في القرن الثالث قبل الميلاد (268 ق م)؛ كما تحصل على اسم "السبعينية" المرتبط بعدد 72 عالما من أسباط بني إسرائيل الاثني عشر، ستة من كل سبط؛ والذين رغم تفريقهم استطاعوا في آخر المطاف تقديم نسخة واحدة متفق عليها، وسميت باسم عددهم السبعينية. وبعد ذلك أضيفت إليها باقي أسفار الأنبياء والكتب المقدسة؛ ثم أضيف لها بعد الميلاد الأناجيل وباقي أسفار العهد الجديد. والسؤال الذي يحاول هذا الشريط إثارته، هو لماذا أمر الحاكم المصري في الإسكندرية بترجمة التوراة باللغة الإغريقية، وهي ليست لغة اليهود كذلك؟ وهل كانت المصرية عاجزة بلغاتها الأربع الهيروغليفية والهيراتيك والديموتيك والقبطية على ترجمة النص المقدس؟ وهل كانت اللغة الإغريقية هي اللغة الرسمية لمصر؟ وهل حقا كان الحكام البطالمة المصريين إغريقا؟ وأما السؤال الثاني الذي تهدف المحاضرة للإجابة عليه، فهو: لماذا يفترض أن اللغة العبرية هي اللغة الأصلية للكتاب المقدس؟ وأن الترجمة السبعينية، تمت من هذه اللغة إلى الإغريقية، مع أنه لا توجد وثائق عبرية، تثبت قدم العبرية الحالية عن الإغريقية القديمة، بل إن الإغريقية أو اليونانية ذاتها كلما رجعنا بها إلى الوراء وجدناها تتداخل بل وتتماهى مع القبطية القديمة؟ وهو ما يجعل الأجوبة المسلم بها في موضوع اللغات بين العبرية والقبطية والإغريقية غير مقنعة، وتدفع إلى إعادة طرح السؤال على هذه القضايا مرة أخرى؟