У нас вы можете посмотреть бесплатно دربت منتخب سوريا للفوز بكأس العالم 🔥 ..!! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قناتي الثانية من هنا : @ismailinhoreaction : / @ismailinhoreaction الانستغرام / ismailinhosamba إعادة بناء منتخب سوريا الحرة فيفا 25 FC .. مهنة مدرب .. *حكاية منتخب سوريا الحرة: رحلة من الظلام إلى المجد* في عام 2035، وبعد سنواتٍ من الصراع الدم*ي والتدمير، انطلقت سوريا الحرة من تحت الأنقاض لتعيد بناء نفسها من جديد. لكن الطريق لم يكن سهلاً، فقد كانت البلاد في حالة من الفوضى والدمار، ولا شيء كان يشير إلى أن هناك أملًا في المستقبل. لكن الإرادة كانت أقوى من كل شيء. من بين هذا الركام، نشأ حلمٌ جديد في قلوب السوريين: حلم منتخب سوريا الحرة الذي سيعيد للناس الفرح والانتصار، ليس فقط على المستوى الوطني، بل عالميًا. كانت البداية صعبة للغاية. فالبنية التحتية كانت مدمرة، والموارد محدودة، والموهبة كانت تائهة في أرجاء العالم. لكن كان هناك شيءٌ أقوى من كل تلك التحديات: حب الوطن. *البداية الصعبة:* في البداية، كان المنتخب مكونًا من لاعبين محترفين سابقين، بعضهم كان يعيش في الشتات بعد الهجرة، والبعض الآخر كان قد نُسي في مناطق نائية. ولكن هؤلاء اللاعبين، الذين حملوا في قلبهم ذكرى الأرض والشعب، قرروا العودة وتوحيد صفوفهم. بدأ المدرب الوطني، الذي كان قد عاش سنوات في الخارج، في تشكيل منتخب من لاعبين شغوفين، يمتلكون روحًا عاليةً لا تعرف الاستسلام. بدأت التدريبات في ملاعب مؤقتة، وبالوسائل المحدودة. لم تكن هناك معدات حديثة، ولكن كان هناك شيء أهم: العزيمة. وخلال سنوات، بدأ المنتخب يعيد بناء نفسه، بفضل الدعم الشعبي الكبير. كانت الجماهير السورية تأتي من كل مكان لدعم اللاعبين، حتى لو كان في بعض الأحيان الدعم معنويًا أكثر من كونه ماديًا. *التحديات والمفاجآت:* كلما اقترب الفريق من تحقيق انتصار، كانت العقبات تظهر. في بعض الأحيان، كانت المباريات تُلعب تحت ظروف صعبة جدًا، مثل الأزمات الاقتصادية، أو حتى الصراعات المحلية التي كانت تحدث بالقرب من الملاعب. لكن المنتخب بقي ثابتًا، ولم يتراجع أبدًا. كان لديهم هدف واحد: إعادة الاعتبار لشعبهم، والفوز بكأس العالم، وهو الحلم الذي بدأ يُرى بعيدًا جدًا. مع مرور السنوات، بدأت سوريا الحرة في استعادة قوتها في كرة القدم. تصفيات كأس العالم 2030 كانت نقطة تحوّل، حيث نجح المنتخب في الوصول إلى النهائيات، رغم المنافسة الشرسة من فرق عالمية. بدأت الصحافة العالمية تتابع باهتمامٍ قصة المنتخب السوري الذي أصبح رمزًا للأمل والصمود. *الرحلة إلى المجد:* وصل منتخب سوريا الحرة إلى كأس العالم 2034، حيث فاجأ العالم بأدائه المذهل. لم يكن الفوز محض صدفة، بل كان ثمرة تعب سنوات من العمل الجاد. مبارياتهم كانت مليئة بالإثارة، واللاعبون أظهروا روحًا قتالية لم تكن موجودة في أي منتخب آخر. كان الدفاع قويًا والهجوم قاتلًا، والأداء الجماعي مدهشًا. ثم جاء اليوم التاريخي في 18 ديسمبر 2034، عندما تَوجت سوريا الحرة ببطولة كأس العالم. كان الفوز على البرازيل في المباراة النهائية، في مباراة استثنائية سجل فيها المنتخب السوري هدفًا في الدقيقة 90 ليقلب الطاولة ويحقق الانتصار 3-2. كانت اللحظة التي كان كل السوريين يحلمون بها منذ سنوات، لحظة تفجّرت فيها الفرحة والدموع من أعين الملايين. *بعد التتويج:* فوز منتخب سوريا الحرة بكأس العالم لم يكن مجرد فوز رياضي، بل كان انتصارًا لكل الشعب السوري. كان تأكيدًا على أن سوريا، رغم كل شيء، تستطيع النهوض مرةً أخرى. شعرت كل مدينة سورية بأن هذا الانتصار هو انتصارهم، وأن الدماء التي بذلها الشعب السوري من أجل الحرية والسلام قد أثمرت أخيرًا. وفي احتفالاتٍ ضخمة في دمشق وحلب وحمص وكل المدن السورية، خرج الناس في الشوارع للاحتفال بالإنجاز التاريخي، وكان فريق المنتخب بطلًا في عيون الجميع. ذلك اليوم، كان يومًا ليس فقط للرياضة، بل لكل السوريين الذين حلموا بيومٍ يتحقق فيه النصر، يومٍ يرمز إلى الصمود والتحدي.