У нас вы можете посмотреть бесплатно المعز لدين الله الفاطمي و الفوانيس: رحلة النور عبر العصور или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
المعز لدين الله الفاطمي و الفوانيس: رحلة النور عبر العصور الفانوس مش مجرد مصباح، ده حكاية طويلة عن الإنسان وعلاقته بالنور والاحتفال. من أول شعلة في مصر القديمة قبل 3000 ق.م، لفوانيس LED في مارس 2025، الفانوس عاش رحلة مليانة تطور وإبداع. في السطور دي، هنسافر معاه عبر الزمن، من المشاعل البسيطة لرمز رمضان المصري، ونشوف إزاي كل عصر ساب بصمته عليه. البدايات القديمة فكرة الإضاءة المحمولة بدأت قبل الفانوس بشكلنا ده بآلاف السنين. في مصر القديمة، كانوا بيستخدموا مشاعل قصب أو خشب مع زيت لينوروا المعابد والطرق، بس كانت بتطفي بسرعة. السومريين (2000 ق.م) عملوا مصابيح فخار بزيت وفتيلة، وكانت أثبت. اليونانيين (1200 ق.م) أطلقوا اسم "φανός" (نور) اللي بقى أصل كلمة "فانوس"، واستخدموا مصابيح برونزية. الرومان أضافوا زجاج بدائي حوالين النار في القرن الأول الميلادي، وفي الصين (عصر تشو 1046-256 ق.م) ظهرت فوانيس ورق وحرير للمهرجانات، ومن هنا بدأ ارتباطه بالاحتفال. العصر الإسلامي المبكر في القرن الـ7، المسلمين استخدموا مصابيح زيت بسيطة في مكة والمدينة للصلاة والزيارات الليلية. مع الأمويين (661-750 م)، بقى الفانوس فني بزخارف معدنية وزجاج ملون في المساجد. العباسيون (750-1258 م) طوّروا فوانيس كبيرة بسلاسل للشوارع والأسواق في رمضان، وهنا بدأ دوره الاجتماعي يظهر. العصر الفاطمي: بداية رمز رمضان الفانوس بقى رمز رمضاني في مصر مع الفاطميين (909-1171 م). لما الخليفة المعز لدين الله دخل القاهرة سنة 969 م، استقبلوه بالمشاعل والفوانيس، وأمر بتعليقها في الشوارع طول الشهر، وده كان بداية التقليد. رواية تقول إن الحاكم بأمر الله (996-1021 م) خلّى الأطفال يحملوا فوانيس للإنارة ليلًا في رمضان، ومن هنا بقى لعبة وبهجة للصغيرين بأغاني زي "وحوي يا وحوي". الفوانيس الفاطمية كانت من نحاس وزجاج ملون، بسيطة لكن فنية، وبقت رمز للوحدة. العصر المملوكي: الفن والتراث في العصر المملوكي (1250-1517 م)، الفانوس بقى قطعة فنية. الحرفيين في القاهرة زي بابا نقاش في القرن الـ15 صنعوا فوانيس كبيرة مزخرفة للمساجد زي جامع السلطان حسن، بنحاس وزجاج بألوان زاهية. "فانوس الحارة" كان أصغر للبيوت، والأطفال كانوا بيغنوا حواليه، وده عزز الروح الجماعية. الصناعة كبرت وانتشرت لبلاد الشام. العصر العثماني: التبسيط والانتشار لما العثمانيين حكموا مصر سنة 1517، الفانوس بقى شعبي أكتر باستخدام الصاج الرخيص. ظهرت أشكال زي "فانوس الستارة" و"فانوس البرلمان"، وورش القاهرة صدّرت للدول العثمانية. الأطفال كانوا بيشتروه ويغنوا "يا فانوس يا مدور"، وبقى جزء من كل بيت في رمضان. القرن الـ19: الانتقال للحداثة في عهد محمد علي، الفانوس بدأ يتأثر بالتغيرات الحديثة. أسواق زي خان الخليلي بقت تبيع أشكال زي "فانوس الماسة"، وتحول لرمز تجاري مع الاحتفالات الرمضانية. القرن الـ20: التكنولوجيا والتحديات في الثلاثينيات، الكهرباء غيرت الفانوس، وظهرت أنواع كبيرة مضيئة في ميدان التحرير. في الستينيات، "فانوس البطارية" بقى شائع بفضل حرفيين زي محمد عبد الرحيم السروجي، بينما حسن أبو فانوس (1920-1987) حافظ على الصاج التقليدي. في التسعينيات، الصين دخلت السوق بفوانيس بلاستيكية رخيصة زي "فانوس الأضواء"، لكنها قوبلت بنقد لأنها بعدت عن الأصالة. القرن الـ21: التراث والمستقبل في 2025، الفانوس بقى مزيج من التراث والتكنولوجيا. الورش التقليدية تصنع فوانيس يدوية، بينما "فانوس التقنية" ببلوتوث وLED بقى موجود في كل بيت. الصين بتصدر بأسعار من 10 جنيه، لكن حملات "صنع في مصر" بتدعم الحرفيين. عالميًا، الفانوس بيظهر في مهرجانات زي تايوان وسول. التأثير الثقافي والاقتصادي الفانوس جمع الناس من العصر الفاطمي، وبقى رمز نوستالجيا في القرن الـ20، وفي 2025 هو تعبير عن الهوية المصرية. في الفن، ظهر في أغاني زي "رمضان جانا" وأفلام زي "الحرام". اقتصاديًا، كان مصدر رزق للورش من المماليك للنهاردة، لكن يواجه منافسة من الصين. الخاتمة من مشاعل مصر القديمة لفوانيس 2025، الفانوس سافر عبر العصور، من أداة بسيطة لرمز ثقافي وتجاري. هو مش بس نور، ده حكاية عن المصريين وإبداعهم، ولسه بيضوي الشوارع والقلوب. #youtube #مصر #فانوس #رمضان #المعز_لدين_الله #الفاطميين #فلسطين