У нас вы можете посмотреть бесплатно يهود حاربو إسرائيل من أجل فلسطين или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
حلقات مقترحة سفاح الكرملين • سفاح الكرملين.. كيف نجح بوتن فى اغتيال قائ... جاسوسة الملابس الداخلية • جاسوسة الملابس الداخلية جاسوس العراق • جاسوس العراق .. قصة الطيار العراقى الذى أن... معركة الفلوجه • معركة الفلوجة التى أجبرت أمريكا على التفاو... تحطم طائرة سعودية • من السبب فى تحطم الطائرة السعودية رحلة رقم... اغتيال هنيه • كيف نجح الموساد فى اغتيال اسماعيل هنيه داخ... سرقة حاملة الطائرات • المخابرات الصينية تنجح فى سرقة حاملة الطائ... مذبحة الكعبة • مذبحة الكعبة.. قتل آلاف الحجاج وسرقة الحجر... خيانة البدو • خيانة البدو.. لماذا تحالف بدو فلسطين مع ال... ملوك حرب المدن • ملوك حرب المدن.. لماذا انضمت غزة إلى قائمة... كيف أسقط الـ F-16 • كيف نجح بوتن فى إسقاط أول طائرة F-16 أمريك... المخابرات الفلسطينية • المخابرات الفلسطينية.. كيف نجح الموساد فى ... حكاية ناطوري كارتا: اليهود الذين يقفون مع فلسطين ضد “إسرائيل” في الخطاب السياسي والإعلامي الغربي السائد، تُقدَّم “إسرائيل” بوصفها “الدولة” التي تمثل اليهود في كل مكان، ويُختزل أي نقد لسياساتها أو لطبيعة نشأتها في تهمة “معاداة السامية” الجاهزة، غير أن هذا السرد، الذي تحوّل إلى أداة ابتزاز أخلاقي وسياسي، يصطدم بواقع صادم ومحرج للسردية لصهيونية نفسها، يتمثل في وجود يهود يرفضون الصهيونية من أساسها، وينكرون شرعية “إسرائيل”، ويقفون علنًا إلى جانب الفلسطينيين في مواجهة الاحتلال. من بين هذه الجماعات، تبرز حركة “ناطوري كارتا” بوصفها تجربة فريدة ومربكة ليهود يرون في الصهيونية انحرافًا دينيًا خطيرًا، وفي “إسرائيل” كيانًا غير شرعي دينيًا وأخلاقيًا، ويعتبرون ما اُرتكب بحق الفلسطينيين جريمة لا يمكن تبريرها لا بالهولوكوست ولا بأي خطاب قومي حديث. نشأة الحركة والجذور التاريخية للانشقاق لم تُولد “ناطوري كارتا” في فراغ، ولا يمكن فهمها بمعزل عن السياق التاريخي لليهود الأرثوذكس في فلسطين قبل قيام الكيان الإسرائيلي. فعلى عكس السرد الصهيوني الذي يصور فلسطين قبل 1948 “أرضًا بلا شعب”، كانت القدس ومدن فلسطين تضم جماعات يهودية استوطنت فلسطين لقرون في ظل الحكم العثماني، باعتبارها أقليات دينية، لا مشروعًا سياسيًا ذا سيادة. لم يكن عند أعضاء هذه الجماعات، التي عُرفت بـ”اليشوف القديم“، أي مطامع سياسية لأن الغرض من وجودهم كان دينًيا محضًا، وكانوا على علاقة طيبة بالعرب، لكن مع بروز الحركة الصهيونية أواخر القرن التاسع عشر، نظر اليهود الأرثوذكس إلى المشروع الصهيوني بريبة شديدة، باعتباره مشروعًا علمانيًا أوروبيًا يسعى إلى تحويل اليهودية من دين إلى قومية، ومن رسالة أخلاقية إلى أداة استعمار. لم تقتصر معارضة المشروع الصهيوني على اليهود فحسب، إذ أصدر بابا الفاتيكان أيضًا بيانًا معارضًا للمؤتمر الأول الذي عقدته الحركة الصهيونية في سويسرا في أغسطس/ آب عام 1897، والذي شهد معارضة واسعة من الحاخامية اليهودية، ليعلن اليهود الأرثوذكس حول العالم في مطلع القرن العشرين تأسيس حزب “أغودات يسرائيل” رابطة إسرائيل ليكون مظلة لليهود المعارضين للصهيونية. تأسس حزب “أغودات يسرائيل” عام 1900 لمواجهة الحركة الصهيونية. كان الحزب لسنوات عقبة في وجه التيار الصهيوني الذي كان يهدف إلى إقامة دولة يهودية في فلسطين، غير أن التحولات السياسية الكبرى وضعت الحزب أمام اختبار حاسم، خاصة مع تصاعد الحركات الصهيونية التي اكتسبت زخمًا بعد وعد بلفور عام 1917، الذي منح بريطانيا الضوء الأخضر لدعم إنشاء وطن قومي لليهود في فلسطين، ما منح الحركة الصهيونية حق تمثيل لليهود، وعلى إثر ذلك، تضاعفت أعداد المهاجرين اليهود إلى فلسطين. ومع تدفق الهجرة اليهودية الأوروبية إلى فلسطين بعد فرض الانتداب البريطاني الذي بدأ فعليًا عام 1920، والذي سمح بتوسيع هجرة اليهود وتنظيمهم سياسيًا، شهد الحزب تحولات وصراعات داخلية وبدأ يتخذ مواقف براغماتية، انتهت تدريجيًا إلى التنسيق مع المؤسسات الصهيونية، ودعم فكرة الهجرة إلى فلسطين بناءً على ما حدث في الهولوكست، في انزلاق اعتبره التيار المتشدد خيانة صريحة للموقف الديني التاريخي. هذه التطورات أجبرت “أغودات يسرائيل” على إعادة تقييم مواقفه، لكنه ظل يعاني من انقسامات داخلية، حتى حدث الانفصال الفعلي في منتصف ثلاثينيات القرن الماضي عندما قاد حاخامات بارزون، من بينهم عمرام بلاو وأهارون كاتزنلبوغن، انشقاقًا حادًا عن الحزب، لمناهضة أي محاولة لدمج الدين مع المشروع السياسي الصهيوني، ورفض الاعتراف بـ”إسرائيل”، التي كانت آنذاك لا تزال فكرة صهيونية، وليس واقعًا على الأرض. عمرام بلاو.. الحاخام الذي أرهق إسرائيل و أراد العيش بين العرب وفي عام 1938، ظهر اسم “ناطوري كارتا” رسميًا ككيان مستقل، لرفع الوعي في مواجهة الفكر الصهيوني الآخذ في الانتشار، متخذةً اسمها من اللغة الآرامية بمعنى “حراس المدينة”، في إشارة رمزية إلى الدور الذي ترى نفسها ملزمة به في الحفاظ على نقاء التعليم الديني، والوصاية على قدسية القدس من التوظيف السياسي القومي، ومواجهة الطروحات الصهيونية التي تعتبرها انحرافًا عن جوهر اليهودية. من المصادر https://2cm.es/1lshq https://2cm.es/1gykl https://2cm.es/1gykm https://2cm.es/1gykp https://2cm.es/1gyks https://2cm.es/1gykv https://2cm.es/1gykB https://2cm.es/1gykC قناة تليجرام https://t.me/Almwatn_Said قناة تيك توك https://www.tiktok.com/@almwatn.said?... صفحة فيسبوك https://www.facebook.com/AhmedSaidOff... حساب تويتر https://x.com/ASaidOfficial #المواطن_سعيد #سوريا #غزة #الامارات #السعودية #البحرين #ايران #موريتانيا #اليمن #المغرب #تونس #ليبيا #السودان #افريقيا #أمريكا #فرنسا #بريطانيا #مصر #ايطاليا #قطر #العراق #الأردن #ايران #فلسطين #تركيا #america #europe #britain #france #viral #viralvideo #viralshorts #refugees