У нас вы можете посмотреть бесплатно قصة الفقير الذي أنقذ بنت التاجر فاتهمه أبوها وطرده جريحًا لكنه عاد بعد السنين أغنى منهم جميعًا или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في زمنٍ كانت الكرامة تُشترى بالمال، تبدأ حكاية سامر، شابٌ فقير يعيش على ما تجود به الأيام في سوق المدينة القديمة. شابٌ عرف الصبر أكثر من الراحة، وعاش العمر كله يحمل أكياس الآخرين دون أن يحمل ضغينة في قلبه. وذات يوم، تتعثر عربة ابنة التاجر الكبير فارس بن داود في السوق، فيضرب القدر موعدًا غريبًا بين الفقر والثراء، بين القلب النقي والغرور. ينقذ سامر الفتاة ليلى من الخطر، فيراه الناس بطلاً، لكن والدها المتكبر لا يرى فيه إلا فقيرًا تطاول على طبقته. يتّهمه بالخداع ويطرده من السوق جريحًا أمام الناس، فيغادر سامر المدينة مكسورًا لا يملك سوى إيمانه بالله وكبريائه التي لم تنكسر. تمرّ السنوات، وفي أرضٍ بعيدة يلتقي شيخًا صالحًا يغيّر حياته، يتعلّم منه العمل والصدق، حتى يصبح رجلًا ذا تجارةٍ وشأنٍ، لكن قلبه يبقى كما هو، قلب الفقير الذي لا ينسى الجوع ولا الظلم. وبعد سبع سنوات، يعود سامر إلى المدينة التي طردته. لا يحمل الحقد، بل الخير، فيجد التاجر فارس قد خسر ماله، وانهارت تجارته، ويقف ذات يومٍ على باب سامر يطلب العون، فيقابله سامر بابتسامة ويقول له: “كنتَ غنيًا وأهنتَ فقيرًا… واليوم أنا غنيّ، وسأكرمك لا لأردّ الإهانة، بل لأثبت أن الكرامة لا تُشترى.” وتتوالى المفاجآت حتى يكتشف فارس أن الفقير الذي ظلمه هو نفسه الرجل الذي أنقذ حياته من الفقر لاحقًا. أما ليلى، فتتعلم أن الغنى الحقيقي ليس في القصور، بل في القلوب الصافية. قصةٌ مؤثرة عن الكرامة، والعدل الإلهي، والرحمة التي لا تضيع مهما طال الزمن. قصة تُذكّرك بأن الله لا ينسى أحدًا، وأن الفقر لا يُقاس بما في الجيب، بل بما في القلب.