У нас вы можете посмотреть бесплатно نبوءة اشعياء تتحقق الان نبوءة خراب مصر والوطن العربي نبوءات النبي اشعياء تتحقق واقتربت نهاية العالم или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
نبوءة اشعياء تتحقق الان نبوءة خراب مصر والوطن العربي نبوءات النبي اشعياء تتحقق واقتربت نهاية العالم منذ آلاف السنين… قبل ظهور الإسلام، وقبل رسائل النبي محمد ﷺ بقرون طويلة، ظهر رجلٌ في أرض بني إسرائيل اسمه إشعياء. نبيٌّ نطقَ بكلمات غريبة، تتحدث عن خرابٍ يعصف بأرضٍ عظيمة اسمها مصر، وعن اهتزازٍ يصيب قلوب ملوكها، وعن أرضٍ تضعف فيها الموارد، وتجف الأنهار، ويضيع الحكم بين الناس. وفي القرن الواحد والعشرين، وفي قلب عالم يموج بالحروب والفوضى وتغير موازين القوى… يعود نص إشعياء ليتصدر مواقع البحث ووسائل الإعلام العالمي. لماذا الآن؟ ولماذا يتحدث الجميع عن “نبوءة إشعياء” وربطها بما يحدث في مصر، السودان، غزة، اليمن، لبنان، سوريا، والشرق الأوسط كله؟ هل هو صدفة؟ أم أن هناك قوة خفية تحاول تنفيذ النبوءات حرفياً لإعادة تشكيل الشرق الأوسط من جديد؟ في هذا الوثائقي، سنكشف—بالأدلة والخرائط والمصادر—الجانب الذي لا يجرؤ الإعلام التقليدي على الحديث عنه: هل نحن نعيش مقدمات “خراب مصر والشرق الأوسط” كما وصفه إشعياء؟ أم أننا نعيش بدايات مرحلة النهاية التي أخبر بها النبي محمد ﷺ؟ إشعياء… النبي الذي يستشهد به الغرب في الإصحاح التاسع عشر من سفر إشعياء، تُذكر مصر بالنص: «ويهيج الرب على مصر روحًا فيفرّقون… ويصرخون إلى الرب، ويضرب الرب مصر ضاربًا فشافيًا… وتكون في ذلك اليوم مصر الثالثة مع أشور وإسرائيل.» نصٌّ غريب. يتحدث عن: اضطرابات سياسيّة ضعف السلطة نزاعات داخلية تدخلات خارجية في القرار المصري ثم تحالف جديد بين مصر – الشام – إسرائيل هل هذا مجرد كلام ديني؟ أم أنه مخطط سياسي قديم يتم تنفيذه اليوم؟ الغرب لا ينظر إلى إشعياء كنص ديني فقط… بل كمشروع استراتيجي اسمه: "The Isaiah Prophecy Plan" هل بدأت مصر تدخل مرحلة النبوءة؟ لماذا هذه النبوءة تُقرأ اليوم في مراكز القرار في تل أبيب وواشنطن؟ لماذا تُربط مصر بآخر الزمان وبمعركة “هرمجدون” النهائية؟ هنا يصل السؤال الأخطر: هل يتم العمل على تهيئة المنطقة حتى تتحقق النبوءة؟ أم أن الأحداث تجري وحدها؟ إغلاق المعابر، حصار غزة، فوضى السودان، اشتعال البحر الأحمر، الضغط على مصر اقتصاديًا… كل هذا يحدث في وقت واحد. هل هي صدفة؟ أم مرحلة من السيناريو الذي تكلم عنه النبي ﷺ حين قال: «ويلٌ للعرب من شر قد اقترب.» الربط بين النبوءات: إشعياء × النبي محمد ﷺ عند مقارنة “نبوءة إشعياء” بكلام النبي محمد ﷺ في أحاديث آخر الزمان نجد مفاجأة: 🔹 إشعياء يتحدث عن اضطرابات في مصر 🔹 النبي ﷺ يتحدث عن خراب الشام، سقوط العراق، حصار الجزيرة، ثم أحداث في مصر وفي حديث صحيح: "ستكون فتنة بالعراق… ثم تكون بعدها فتنة بالشام… ثم تكون بعدها فتنة بمصر…" أحداث تتسلسل بدقة، وكأننا نشاهدها الآن. ثم تظهر الجملة الأخطر: "وتكون مصر عُدةً للمسلمين." أي أنها في النهاية لن تسقط، بل ستكون الملاذ، كما قال النبي ﷺ. وهنا نرى التناقض بين رؤية إشعياء ورؤية النبي ﷺ: إشعياء يربط مصر بمشروع سياسي ديني مع إسرائيل. النبي ﷺ يربط مصر بنصرة الإسلام وآخر الزمان. أي مستقبل ينتظر مصر إذًا؟ من يحاول تهيئة العالم للمرحلة القادمة؟ هناك ثلاث قوى تتحكم الآن في المنطقة: مشروع إسرائيل الكبرى المشروع الغربي – الأمريكي (الشرق الأوسط الجديد) المشروع الإسلامي في آخر الزمان (المهدي – الملحمة الكبرى) وسط هذا كله… تتحرك مصر والعالم العربي في قلب العاصفة. لماذا يتم الآن الحديث عن تقسيم السودان؟ لماذا تُحاصر مصر اقتصاديًا؟ لماذا تُدفع المنطقة للحرب مع إيران؟ هل يريدون إشعال الشرق الأوسط للوصول إلى اللحظة التي يقولون عنها: "هرمجدون بدأت." أسئلة نجيب عنها هذا الفيديو: هل ما يحدث هو تنفيذ لنبوءة إشعياء، أم تهيئة لمعركة هرمجدون؟ هل مصر مقبلة على انهيار… أم على ولادة جديدة؟ هل نبوءات النبي ﷺ بدأت تتحقق على أرض الواقع؟ يمكنكم متابعتنا على الهشتاج الخاص بنا:- #نفحات_وثائقية #نهاية_العالم #نبوءات_آخر_الزمان #نبوءات_النبي #الملحمة_الكبرى #علامات_الساعة #نهاية_الزمان #أحداث_النهاية #وثائقيات #نبوءة_إشعياء #خراب_مصر #آخر_الزمان #هرمجدون #نهاية_العالم #نبوءة_النبي #نفحات_وثائقية ملاحظة هامة: جميع الحقوق محفوظة لقناة نفحات وثائقية يُمنع منعًا باتًا إعادة رفع أو نشر هذا الفيديو على أي قناة يوتيوب أو منصة تواصل اجتماعي أو أي موقع إلكتروني آخر. نفحات وثائقية – Nafahat Docs قناة وثائقية عربية تقدّم لكم محتوى نادرًا، عميقًا، ومثيرًا، بأسلوب سرديّ مبهر، ودقّة بحثية عالية. نغوص في أعماق التاريخ البشري من العصور القديمة حتى الأحداث الجارية، لنكشف لكم أسرار الحضارات المنسية، الممالك الغابرة، الأساطير الغامضة، الشخصيات الغامضة، والاساطير القديمة والنبوءات التي تهز العالم. من الفرس والرومان والفراعنة، إلى العصر الذهبي للإسلام، والفتوحات الكبرى، إلى قصة دراكولا وصلاح الدين،ومن علامات الساعة الكبرى والصغرى، مثل المسيح الدجال، المهدي، يأجوج ومأجوج، ونزول عيسى عليه السلام، إلى أسرار نشأة الكون، وما يخفيه باطن الأرض من خفايا… نربط النبوءات الدينية بما يحدث الآن على الأرض، ونحلل الملفات السياسية والاقتصادية الساخنة، كما تتناولها الصحف العالمية، خاصةً ما يخص مصر والعالم العربي. نفحات وثائقية حيث تُروى القصص كما لم تُروَ من قبل.