У нас вы можете посмотреть бесплатно حقيقة فرويد المقلقة حول الرغبة الأنثوية النظ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في هذا الفيديو الصادم، نكشف الستار عن النظرية المحظورة التي أرعبت علم النفس الحديث: "الحقيقة المقلقة لفرويد حول الرغبة الأنثوية". ماذا لو قيل لك أن كل ما تعلمته عن النساء والرغبة كان خاطئًا؟ أن فرويد، أبو التحليل النفسي، توصل إلى استنتاجات خطيرة حول الدوافع اللاواعية للمرأة... لكنه أخفى بعضها خوفًا من العواقب؟ هنا ستتعرف على تلك الأسرار، المخبأة في رسائله الخاصة، والمقموعة من قبل تلاميذه، والمرفوضة من قبل مجتمع لا يستطيع مواجهة حقيقتها. 🔍 نبدأ من حالة آنا فون ليبين ودورا، مرورًا بتجارب كينسي وموني وإريكسون، لنكشف كيف أن الرغبة الأنثوية لا تسير وفق ما يُقال لنا، بل وفق ما لا يُقال. سنتعمق في مفاهيم مثل "حسد القضيب"، "تأثير إثارة الرفض"، "مبدأ الملل"، و"مفارقة التحدي"، لنفهم لماذا تزداد رغبة النساء في وجه التوتر، الغموض، والهيمنة، وليس "اللطف" المتوقع. 💥 هذا الفيديو لا يهاجم النساء؛ بل يفضح الأكاذيب التي قُدمت للرجال باسم المساواة والتقدم. ستكتشف: لماذا الرجال اللطفاء يُهملون. كيف ولماذا يُعاد تشكيل الرغبة من خلال الأقطاب العاطفية وليس التوازن. لماذا الدماغ الإيروتيكي لا يهتم بالمنطق أو الأخلاق، بل بالشد والجذب. كيف تفهم الرموز الجنسية اللاواعية التي تحرك الرغبة الحقيقية. 🧠 بالاعتماد على دراسات علم النفس العصبي، والتحليل الفرويدي، وتجارب الحياة الواقعية، نقدم لك نظرة جديدة — مرعبة للبعض، محررة للبعض الآخر — حول كيف تعمل الرغبة الأنثوية حقًا. ⚠️ تحذير: هذا الفيديو ليس للمشاعر الهشة. إذا كنت مستعدًا لهدم الأساطير، واكتشاف الحقيقة كما هي، اضغط على "تشغيل". واكتب "تحرير" في التعليقات إذا كنت ترى الأمور بوضوح الآن. #فرويد #الرغبة_الأنثوية #علم_النفس_المحظور #حقيقة_العلاقات #غريزة_المرأة #مفارقة_الرغبة #اللطف_لا_يكفي #فهم_المرأة #الدماغ_الإيروتيكي #أسرار_العقل_الأنثوي #الهيمنة_والرغبة #نظرية_فرويد #الرغبة_الحقيقية #المواعدة_الحديثة