У нас вы можете посмотреть бесплатно فيلم واقعة الطف واستشهاد الامام الحسين واهل بيته بالتفصيل فيلم رائع جدا или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الامام الحسين (ع) في يوم عاشوراء . واقعة عاشوراء، ملحمة کبرى دارت رحاها على أرض كربلاء في اليوم العاشر من محرم سنة 61 للهجرة. سقط فيها مجموعة من الشهداء وعلى رأسهم الإمام الحسين بن علي مع ابنين له أحدهما رضيع، وكذلك إخوته وبني إخوته وأبناء عمومته من بني هاشم، وعصبة من أصحابه، حين قرّروا البقاء مع الحسين ومنازلة جيش يزيد بن معاوية بقيادة عمر بن سعد. وبعد أن انتهت المعركة سيق ركب النساء واليتامى أسارى إلى الكوفة ومنها إلى الشام، وفیهم الإمام زين العابدين وزينب بنت علي ، يتقدمهم رؤوس الشهداء على الرماح. واقعة عاشوراء من أشهر الحوادث المأساوية في التاریخ وأكثرها إثارة؛ وجری فیها الإنتهاکات وهتك الحرمات، فكانت لها انعكاسات وأصداء واسعة، وقد صوّر الفن كل ذلك على شكل لوحات فنية، وأفلام ومسلسلات وخطته أنامل الشعراء والأدباء وأرباب المقاتل شعراً ونثراً. وقد اعتنى الشيعة منذ العصور القديمة وبإيعاز واهتمام من أئمة أهل البيت ، بإحياء تلك المناسبة على مدار السنة لاسيما خلال شهريمحرم وصفر من العبارات المنقولة عن النبي الأكرم فيما يتعلق بالواقعة: «إنّ لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لن تبرد أبداً»، كما وصف سبطه بقتيل العبرة. الذي لا يذكره مؤمن إلّا بكى كلمة عاشوراء عاشوراء: يوم سُمّي في الإسلام، ولم يُعرف في الجاهلية، وهو اليوم العاشر من المحرم. بعد أن تمكّن عبيد الله بن زياد من السيطرة على الكوفة وهيمن على الواقع العسكري والإداري في البلد وتمكن من قتل الإمام الحسين وأصحابه في اليوم العاشر من شهر المحرم؛ وبعد أن حطّت الحرب أوزارها ساق النساء والأطفال أسارى إلى الكوفة وحبسهم هناك عدّة أيام، وبعد أن كتب إلى يزيد بن معاوية يعلمه الخبر بقتل الحسين وأهل بيته وأصحابه، كتب إليه يزيد أن يحمل إليه في الشام الرؤوس والأسرى. ومن هنا تحول هذا اليوم عند الشيعة إلى يوم حزنٍ وعزاء على استشهاد الإمام الحسين ، والذي يعدّ أكبر مصيبة وقعت على آل الرسول، فاتخذه أعداء أهل البيت يوم فرح لهم، واتخذته الشيعة مأتماً ومواساةً لآل الرسول يبكون فيه القتلى. يضاف إلى ذلك اهتمام الشيعة بجميع وقائع ذلك اليوم وما سبقه وما تلاه من الوقائع من تمثيل بأجساد الشهداء وحرق للخيام وأسر للنساء والأطفال. أحداث ليلة العاشر قبل البدء بالتحركات والإجراءات اللازمة في يوم عاشوراء، شهدت أرض الطف استعدادات في معسكر بني هاشم من أجل المواجهة المتوقعة، فقد ذكرت المصادر بأن ليلة العاشر من محرم، حملت في طيّاتها مواقف ومضامين متميزة، من ضمنها "لمّا أمسى حسينٌ (ع) وأصحابه قاموا الليل كلّه يصلّون ويستغفرون ويدعون ويتضرّعون."،وفي رواية أخرى وصف معسكر الإمام الحسين في تلك الليلة على أنه "بات الحسين (ع) وأصحابه تلك الليلة، ليلة العاشر من المحرم، ولهم دوي كدوي النحل، ما بين راكع وساجد، وقائم وقاعد" وأحداث أخرى مشابهة. كما تميزت هذه الليلة بمواصفات خاصة، منها الإستعدادات العسكرية كـتفقد التلاع والعقاب، والأمر بحفر خندق حول الخيم وأن تلقى فيه النار، والأمر بأن يقرب بعضهم خيامهم من بعض وأن يدخلوا الأطناب بعضها في بعض وأمور من هذا القبيل وتأكيد أنصار الإمام على البيعة والوفاء بالعهد #الطف#ويبقى_الحسين #وفاء_للحسين #باسم_الكربلائي -- • ©2018