У нас вы можете посмотреть бесплатно تعقيب ونصائح منهجية على ندم الشيخ الحويني وهل تغير منهجه؟ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
١- لم يكن طعن حجازي شريف في قول لمتأخري الشافعية؛ كما يزعمون دوما-كذبا- أن نقدهم هو للمتأخرين وليس للأئمة. بل نقد ما هو منصوص للشافعي. ٢- ولم يكن نقده صوابا في نفس الأمر، لا من حيث الأصل ولا من حيث التعميم. وذا أمر يعرفه كل مشتغل بالفقه. ٣- وترَك الشيخ حجازي الحويني كلامَ الشافعية أنفسهم ونصهم على ضعف الحديث باتفاق! وليس هو كلاما في الحواشي الدقيقة، بل هو في مشهور الكتب التي ينقل منها (المتمسلفة) كغيرهم. ومنها المجموع للإمام النووي! ولا ريب أن الشيخ حجازيا وقف عليه! ٤- وغني عن البيان أني حنبلي لا أرى رأي الشافعية في المسألة، والجمهور يخالفونهم فيها، لكن لم يتناول العلماء الخلاف معهم بهذه التفاهة والسذاجة والبهتان. ولذلك نكرر دوما: أن مشكلتنا مع هؤلاء في المنهج لا في آحاد المسائل. ٥- بقي أن تقارن بين موقف إمام الدنيا في الحديث أحمد بن حنبل، وموقف حجازي شريف الحويني= في ضعف حديث استدل به الإمام الشافعي؛ لتعلم حقيقة الأمر وفجاجة دعوى اتباع السلف عند هؤلاء #النابتة. قال حميد بن أحمد البصري: كنت عند أحمد بن حنبل نتذاكر في مسألة، فقال رجل لأحمد: يا أبا عبد الله لا يصح فيه حديث! فقال: إن لم يصح فيه حديث ففيه قول الشافعي وحجته أثبت شيء فيه! ثم قال: قلت للشافعي: ما تقول في مسألة كذا وكذا؟ قال: فأجاب فيها، فقلت: من أين قلت؟هل فيه حديث أو كتاب؟ قال: بلى، فنزع في ذلك حديثا للنبي ﷺ وهو حديث نص! فانظر: كيف يصور الشيخ حجازي الفقهاءَ قوما من السذج الذين لا يفهمون ولا يدرون، وهم حاطبو ليل يستدلون بالباطل والمنكر والموضوع، وهو أمر لم يفتأ يذكره في دروسه منذ نشأ، تبعا لشيخه، ولا ننسى يوم وقف على المنبر يضحك أتباعه الحمقى على الإمام أبي حنيفة! والمسألة هذه المرة: هي منصوص الشافعي نفسه! وكيف يقول أحمد بن حنبل إمام الدنيا: حتى لو كان الحديث ضعيفا= فحجة الشافعي أثبت شيء! وسلم لي ع السلفية، وتعظيم السلف. ولا تنس التحذير من إسلام بحيري وأمثاله ممن يتهمون الفقهاء بالسذاجة والكذب والجهل. ولا تنس البكاء على الطعن في العلماء وتجرئة العامة عليهم: التي هي مهنتكم وأنتم آباؤها. / 2542064835903321