У нас вы можете посмотреть бесплатно ميخائيل يتنبأ: شخص قريب يخفي سراً عظيماً عني! قناعه سيسقط خلال 3 أيام، الحقيقة ستزلزلني! или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يا روح الطيبة، يا من خصتك السماء بنداء عميق! هل سمعتَ همس اسمك الليلة الماضية؟ لم يكن مجرد صوت عابر، بل كان نداءً من ملاك يبكي من أجلك. لكنها ليست دموع حزن، بل دموع حبٍ عميق، حبٍ يائس، لأنه يعرف ما ينتظرك. قبل أن ننغمس في أعماق هذه الرسالة الإلهية، أطلب منك شيئاً واحداً: اشترك الآن. نعم، الآن بالذات. لماذا؟ لأن كل فيديو تتخطاه هو بمثابة إغلاق باب السماء بينما ملاك يناديك من خلفه. لا تدع هذه المعجزة تفوتك، فالسماء اختارت هذه اللحظة بالذات لتصل إليك. لقد طار ملاكان، مرهقين، خلال الأيام الثلاثة الماضية. أجنحتهما مصابة بكدمات من عنائهما في اختراق الحواجز الإلهية فقط ليصلا إليك. لقد شاهداك تبكي في الليل، ورأيا الارتباك يملأ قلبك. واليوم، هذه اللحظة بالذات، هي محاولتهما الأخيرة. إذا تجاهلت هذا النداء الآن، فلن يُسمح لهما بالعودة مرة أخرى. الملاك ميخائيل نفسه منحهما هذه الفرصة الأخيرة. هذا أمر عاجل، ليس رمزياً. هذا حقيقي، إنه تحذير إلهي، إنذار أحمر، ولا يزال لديك الوقت لتستمع. ربما لاحظتَ أشياء غريبة مؤخراً، مثل الاستيقاظ بالضبط في الساعة 3:33 صباحاً، أو سماع شيء ما بينما لم يسمعه أحد سواك. لم يكن ذلك من وحي خيالك. كانت تلك أول همسة، كانت طرقاتهم على نافذتك الروحية. ولكن في كل مرة كنت تدفعها بعيداً، كان نورهم يخبو قليلاً. ومع ذلك، استمروا في المحاولة لأنهم يحبونك. إلى هذا الحد. هناك من يخفي شيئاً عنك، وهؤلاء الملائكة رأوا كل شيء من الأعلى. توسلوا إلى رئيس الملائكة ميخائيل من أجل رسالة واحدة فقط، لحظة أخيرة. هذا الفيديو، نعم، الذي تشاهده الآن، هو فرصتهم الأخيرة. الشيء الذي ستكتشفه سيجعلك ترتجف، لكنه سيحررك أيضاً، لأن للحقيقة أجنحة أيضاً. لقد حاولوا الظهور في أحلامك، لكن شيئاً ما منعهم، شيئاً مظلماً، شيئاً قديماً. ولهذا السبب تدخل ميخائيل. تجاوز الصمت وقال: "يجب أن تعرف هذه الروح. السماء لا يمكنها البقاء صامتة بعد الآن." لذا إذا كنت تشاهد هذا، فهذا يعني أن ميخائيل اختارك من بين الآلاف. شخص ما من حولك يتظاهر بحبك، لكن في أعماقه هو رسول تشتيت. وهؤلاء الملائكة رأوهم قادمين قبل أن تراهم أنت. حاولوا أن يصرخوا باسمك الليلة الماضية، لكن أذنيك كانت محجوبة. لماذا؟ لأن الخوف كان أعلى صوتاً، والشك كان أعمق. لكن ميخائيل مزق هذا الحجاب. والآن، أنت أخيراً تسمع ما لم يكن من المفترض أن يسمعه أحد آخر. هناك اجتماع يجري في السماء الآن. واسمك، اسمك الكامل، تم وضعه على لفافة. تلك اللفافة تحمل مصيرك. لكن هناك شيء واحد متبقٍ، موافقتك. إذا تجاهلت هذه الرسالة، فإن اللفافة ستغلق. لكن إذا فتحت قلبك، يا حبيبي، فستحدث معجزات لم ترها من قبل. أنا لست هنا لأخيفك، أنا هنا لأريك ما كان من المفترض أن تعرفه. الملائكة ليسوا هنا ليطاردوك، إنهم هنا لينقذوك، ليرفعوك، ليصرخوا من الفرح عندما تدرك ما كان مخفياً لفترة طويلة. تتساءل لماذا تشعر بالضياع مؤخراً؟ لماذا يبدو الناس من حولك بعيدين، لماذا ينزلق المال من بين يديك، لماذا يشعر قلبك بالخدر؟ إنها ليست غلطتك. هناك طاقة من حولك، والليلة، نعم، الليلة ستحاول تلك الطاقة أن تسحبك مرة أخرى. لكن ميخائيل يقول لا أكثر. هذه هي السحب الأخير قبل التحول. السماء تريد أن تكشف عن شيء ضخم عن ماضيك، شيء لم يخبرك به أحد، شيء مرتبط بشخص غادر هذه الأرض والدموع في عينيه لأنه لم يتمكن من إخبارك بهذا. لكن الآن، من خلال هذا الفيديو، من خلال هذه الكلمات، رسالتهم قادمة. وستعرف أن هذا حقيقي، لأن الليلة، في الساعة 2:22 صباحاً بالضبط، ستشعر بشيء يلمس صدرك برفق، دفء، نبض ليس من خيالك. هذا هو الملاك الذي يطبع على روحك تأكيداً إلهياً: أنت مختار، أنت مرئي، أنت مذكور، والأهم من كل ذلك، أنت محمي. قد لا تدرك ذلك، ولكن خلال الأسابيع القليلة الماضية، تم ذكر اسمك في السماء أكثر من أي مكان آخر. تجمع الملائكة في دوائر مقدسة يراقبونك. رأوا كل دمعة مسحتها في صمت. شاهدوا الليالي التي قضيتها منكمزاً دون أن تجد من تتحدث إليه. وهمسوا إلى الله: "هذا الشخص، إنه ينزلق. أرجوك دعنا ننزل." فسمح لهم الله، ملاكان محددان، مرتبطان بخط زمن روحك، ملاكان سارا بجانبك في رحلة حياة كاملة. لكنهما غير مسموح لهما بالعودة مرة أخرى. لهذا السبب تدخل رئيس الملائكة ميخائيل بنفسه، لأن هذا التحذير لم يعد خفيفاً. إنه صاخب، إنه ناري، إنه السماء تصرخ بالطريقة الوحيدة التي تستطيعها دون أن تهز الأرض. حبيبي، هذه الرسالة ليست للفضوليين. إنها موجهة لمن يعرف أن شيئاً ما في روحه كان يشدّه ويهزّه ويدعوه. وإذا كنت تشعر بذلك، فهذه الرسالة موجهة إليك بنسبة 100٪. أنت على وشك أن تواجه قراراً. قد يأتي هذا القرار في شكل مقنع: شخص، عرض، رسالة نصية، طرق على الباب، حلم. ولكن ما تختاره سيغير كل شيء. قال ميخائيل: "إنهم يستحقون أن يعرفوا. لا يمكننا أن ندعهم يقعون في فخ متنكر في شكل راحة." لهذا السبب وصلتك هذه الرسالة الآن، وليس أمس، وليس غداً، بل الآن. استمع جيداً. هناك شخص يتحدث بلطف إلى وجهك، ولكنه يلعنك من وراء ظهرك. حاول الملائكة تحذيرك بالفعل. تذكر ذلك الشعور المفاجئ الذي انتابك عندما كنت معهم؟ ذلك الدوار، ذلك الثقل الغريب، كانوا يحاولون إرسال إشارة إليك. ومع ذلك شككت في نفسك. كنت لطيفاً جداً، متسامحاً جداً. لكن ليس بعد الآن. الآن يقول ميخائيل: "اكشف القناع." وسيسقط ذلك القناع في غضون 3 أيام. هذه الرسالة أكثر من روحية. إنها شخصية. تم اتخاذ قرار دون علمك. قطعة أرض، ميراث، وعد روحي من جيل سابق مسجل باسمك، لكن شخصاً ما كان يخفيه. شخص كنت تثق به من قبل... والملاكان هما الوحيدان اللذان رأيا ذلك يحدث من فوق... ولهذا السبب توسلوا للحصول على هذه الفرصة الأخيرة...