У нас вы можете посмотреть бесплатно وفاء عامر تزور تامر حسني بعد عودته من ألمانيا وتتعاقد على كلى له بعد نقله للمستشفى لغسيل الكلى или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
وفاء عامر تزور تامر حسني بعد عودته من ألمانيا وتتعاقد على كلى له بعد نقله للمستشفى لغسيل الكلى عاجل وفاة تامرحسني صده للوسط الفني حلقه مر عبه ظهرت ف كاميرا المراقبه بعدوفاتها ب6شهور وتفتيش غرفتها #وفاة_تامر_حسنى #كابتن_هيما_captain_hima #قضية_رأي_عام من أسبوعين بس ظهرت ست في فيديو كاميرا مراقبة مدته 17 ثانية، ماشية بالليل في آخر الشارع بملامح واضحة، لبسها معروف، وطريقتها في المشي محدش ينساها. الغريب إن الست دي مدفونة بقالها 6 شهور، والجيران حضروا الجنازة وشافوا نعشها وهي بتتدفن! من اللحظة دي اتقلبت المنطقة كلها! اسمها كان “صفاء” ست بسيطة، عايشة في الدور الرابع فوق جيرانها، كانت معروفة إنها “ست طيبة”، لكن منطوية ومش بتحب تتعامل مع حد. في يوم من أيام الشتاء، صحت المنطقة على صوت صريخ. صفاء ماتت فجأة جوه شقتها، وقالوا “أزمة قلبية”، اتعملت جنازة، واتدفنت، والموضوع خلص أو الناس افتكرت كدة. بعد ٦ شهور حصلت الصدمة، جيران في نفس الشارع ركبوا كاميرات مراقبة جديدة، أول يوم تسجيل الساعة 2:37 بالليل ظهر شخص ماشي ببطء. الصدمة؟ إنهم شافوا صفاء! نفس الطرحة السودة، نفس المشية اللي كل الجيران حافظينها، نفس العكاز اللي كانت بتسنده عليه، نفس كل حاجة. الجيران جريوا للكاميرا وقفّوا الفيديو.. رجعوه.. كرروه. هي صفاء.. مفيش مجال للغلط! بس ازاي؟! اللي زاد الموضوع رعب إن الصفاء اللي ظهرت في الفيديو.. ماكانتش ماشية وحدها، كان فيه وراها ظلّ ضخم أكبر بكتير من حجمها ومابيظهرش ملامحه. تاني يوم نزلوا لأخوها الوحيد، اللي ساكن في منطقة تانية. عرضوا عليه الفيديو الراجل وقع من الصدمة. وقال جملة واحدة: "أنا كنت عارف إن في حاجة غلط.. صفاء ماماتتش طبيعي". وطلب منهم يطلعوا الشقة القديمة؛ لما فتحوا باب شقتها، لقوا ريحة غريبة طالعة، ولقوا كتاب صغير تحت المخدة، مكتوب عليه بخط إيدها: "أنا مش لوحدي في البيت وفي حاجة ماشية ورايا، لو جرالي حاجة، ماتصدقوش كلمة أزمة قلبية". بعد ما الشرطة راجعت الفيديو الأصلي من الكاميرا، اكتشفوا إن الشخص اللي ظهر في الفيديو: نفس الطول ونفس اللبس ونفس المشية ونفس العكاز، لكن الملامح مش موجودة! الوش كله ضباب كأن الكاميرا نفسها رافضة تلتقطه! الشرطة قالت إنه: "شخص متقمص شكلها بدقة مرعبة أو حد كان بيقلّدها قبل موتها". بعد التحقيق اكتشفوا إن صفاء قبل ما تموت، كانت عاملة 3 بلاغات عن “شخص مجهول” بيستنى تحت العمارة، ولما الشرطة راجعت أوصاف البلاغ لقوا إن: نفس الطول، نفس الطريقة في الوقوف، نفس العكاز، لكن بصوت رجولي! صفاء ماتت من الخوف قبل ما تموت فعلاً، واللي ظهر في الفيديو شخص كان بيطاردها من شهور، وكان متخفي في شكلها، وبيمشي زيها!