У нас вы можете посмотреть бесплатно على لسان الضحايا.. "جمعية الخير" تنصب على الآلاف في طنجة بطرق تضليلية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
“فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. `` في مدينة طنجة، تصاعدت حدة الغضب والاستياء بين عدد كبير من المواطنين والمواطنات الذين وقعوا ضحايا لعملية نصب وصفت بالواسعة، والتي تورطت فيها جمعية "الخير"، التي كانت في السابق تحمل لواء العمل الخيري والإحسان. هؤلاء الضحايا، الذين يمثلون شريحة واسعة من المجتمع، خرجوا في وقفات احتجاجية للمطالبة بحقوقهم وإعادة أموالهم التي استثمرت في مشاريع الجمعية، والتي تحولت في نظرهم من "جمعية الخير" إلى "جمعية الشر"، وذلك بعد تعرضهم لخيانة الثقة التي وضعوها فيها. في ساحة الاحتجاجات، حمل المواطنون لافتات تعبر عن مدى سخطهم وإحساسهم بالخديعة. تحدث أحد المحتجين قائلاً: "خرجنا اليوم لنطالب بحقوقنا التي سُلبت منا بطرق غير قانونية. نحن هنا لنقول بصوت عالٍ إننا لن نصمت حتى نسترجع أموالنا، التي تم جمعها بحجة العمل الخيري ثم تبخرت في مشاريع وهمية". وأضاف: "كنا نعتقد أن هذه الجمعية تعمل على مساعدة الفقراء والمحتاجين، وأن أموالنا ستستخدم في مشاريع تعود بالنفع على المجتمع، ولكن اكتشفنا أنها لم تكن سوى واجهة لعملية نصب محكمة". المحتجون أوضحوا أن جمعية "الخير" نجحت في استقطاب العديد من الأفراد، سواء من المغاربة المقيمين في الداخل أو في الخارج، بحجة الاستثمار في مشاريع تنموية وخيرية. وتم إيهامهم بأن الجمعية تمتلك صندوق ضمان يضمن لهم استرجاع أموالهم مع تحقيق أرباح طائلة، وهو ما دفع العديد منهم إلى بيع ممتلكاتهم، والاستدانة من أجل المشاركة في هذه المشاريع. أحد المتضررين قال بغضب: "أنا وصديقتي عملنا بجد لتحقيق شروط الانضمام إلى الجمعية، وبلغت مساهمتنا نحو 100 مليون سنتيم، ولكن في النهاية اكتشفنا أننا وقعنا في فخ. لقد قُنعنا بأن الجمعية تملك صندوق ضمان، وأنه في حالة حدوث أي مشكلة سيتم تعويضنا. ولكن الآن، وبعد أن تبين لنا أن أموالنا قد ضاعت، نشعر بخيبة أمل كبيرة ونتساءل عن مصير هذه الأموال". وعن كيفية إقناع الجمعية للأعضاء بالانضمام، أشار المحتجون إلى أن الجمعية كانت تستخدم شخصيات دينية واجتماعية مرموقة للترويج لها. قال أحدهم: "كانت الجمعية تستخدم الفقهاء وأعضاء المجلس العلمي لتأكيد شرعية وقانونية أنشطتها، مما زاد من ثقتنا فيها. كانوا يؤكدون لنا أن هذه المشاريع ليست حرامًا، وأنها ستحقق لنا أرباحًا كبيرة، ولكن الآن نرى أن كل ذلك كان خدعة". مع مرور الوقت، بدأت تتكشف حقائق صادمة عن الأنشطة الحقيقية للجمعية. فبدلاً من استخدام الأموال في المشاريع المعلنة، تم اكتشاف أن القائمين على الجمعية كانوا يستغلون هذه الأموال لتحقيق مصالحهم الشخصية. تحدث أحد المحتجين قائلاً: "أصبحت الجمعية تستغل أموالنا لبناء ممتلكات خاصة بهم، منازل فاخرة ومشاريع تجارية. كيف يمكن لشخص كان بالأمس لا يملك شيئًا أن يصبح اليوم صاحب أملاك وثروات طائلة؟ هذا يدل على أن هناك تلاعبًا كبيرًا بأموالنا". المحتجون لم يكتفوا بالتعبير عن غضبهم، بل طالبوا بشكل صريح بمحاسبة جميع المتورطين في هذه الفضيحة. أحدهم قال بحزم: "نحن نطالب بمحاكمة كل من تورط في هذه الجريمة، بدءًا من يسرى رئيسة الجمعية، وصولاً إلى جميع أفراد عائلتها وأي شخص كان له دور في هذه الفضيحة. يجب أن تتم محاسبتهم، وأن يتم استرجاع كل الأموال التي استولوا عليها بشكل غير قانوني". وفي سياق آخر، أشار المحتجون إلى أن حجم الخسائر المالية التي لحقت بهم ضخم للغاية، حيث تقدر الأموال التي تم جمعها من الأعضاء بملايين الدراهم. قال أحدهم: "هناك أشخاص استثمروا مبالغ تصل إلى 45 مليون سنتيم، وآخرون ساهموا بأموال طائلة جمعوها بشق الأنفس. ومع ذلك، لم يحصلوا على شيء. لقد خسروا كل شيء، ولم يتبقَ لهم سوى الأمل في أن ينصفهم القضاء". كما عبرت العديد من النساء عن مشاعر الندم والأسى بسبب مشاركتهن في هذه الجمعية. إحداهن قالت: "لقد وثقت في الجمعية، وأقنعت العديد من معارفي بالانضمام إليها. الآن أشعر بالذنب لأنني كنت سببًا في خسارة أموال هؤلاء الأشخاص. كلهم كانوا بسطاء، بعضهم كان بحاجة إلى المال لإجراء عمليات جراحية، والبعض الآخر كان يسعى لتحسين أوضاعه المعيشية، ولكنهم الآن يجدون أنفسهم بدون أي شيء". الاحتجاجات لم تقتصر على التعبير عن الغضب، بل تضمنت مطالب واضحة بضرورة تدخل السلطات المختصة لاسترجاع الحقوق. قال أحد المحتجين: "نحن هنا لنطالب بالعدالة. يجب على القضاء أن يتدخل لحماية حقوقنا، وأن يعيد لنا أموالنا. نحن لا نطالب بأي أرباح أو فوائد، كل ما نريده هو استرجاع أموالنا التي استثمرناها بحسن نية". وأضاف: "لدينا ثقة كاملة في القضاء المغربي، ونعلم أنه سيقف إلى جانبنا في هذه المحنة". الضحايا أكدوا أنهم لن يتراجعوا عن مطالبهم، وأنهم سيواصلون تنظيم الوقفات الاحتجاجية حتى يتم تحقيق العدالة. كما دعوا جميع المتضررين الآخرين إلى الانضمام إليهم في هذه المطالب، وإلى عدم الصمت على ما وصفوه بأنه "عملية نصب كبرى" هزت ثقتهم في العمل الخيري. وفي ختام حديثهم، عبر المحتجون عن أملهم في أن يتم إنصافهم، وأن يعود الحق لأصحابه، مؤكدين أنهم لن يتوقفوا عن المطالبة بحقوقهم حتى تتحقق العدالة ويُحاسب كل من تورط في هذه القضية التي تسببت في معاناة كبيرة لهم ولعائلاتهم. تابعونا على: Official Website | http://www.Febrayer.com Facebook | / febrayer instagram: / febrayer #بارطاجي_الحقيقة