У нас вы можете посмотреть бесплатно قصيدة البردة للإمام البوصيري الفصل الأول - في الغزل وشكوى الغرام или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
إنشاد جماعي الفصل الأول من قصيدة البردة للإمام البوصيري في الغزل وشكوى الغرام من مجلس الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم - الجمعة 24/03/2023 مسجد وزاوية الشيخ محمد سعيد الكردي رحمه الله تعالى - الصريح، إربد، الأردن للتواصل ومتابعة البث المباشر تابعونا على صفحتنا على الفيسبوك / sheikhismailalkurdi قصيدة البردة أو قصيدة البُرأة أو الكواكب الدريَّة في مدح خير البرية، أحد أشهر القصائد في مدح النبي محمد (صل الله عليه وسلم)، كتبها محمد بن سعيد البوصيري في القرن السابع الهجري الموافق القرن الحادي عشر الميلادي كلمات الفصل الأول من قصيدة البردة للإمام البوصيري في الغزل وشكوى الغرام: أمِنْ تَذكُرِ جِيْرَانٍ بِذِي سَلَمٍ ... مَزَجْتَ دَمْعاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِـدَمِ أَمْ هَبَّتِ الرِّيْحُ مِنْ تِلْقَاءِ كَاظِمَـــةٍ ... وَأَوْمَضَ البَرْقُ في الظَّلْمَاءِ مِنْ إِضَـمِ فَمَا لِعَيْنَيْكَ إنْ قُلْتَ اكْفُفَا هَمَتَــا ... وَمَا لِقَلْبِكَ إنْ قُلْتَ اسْتَفِقْ يَهِــــمِ أَيَحسِبُ الصَّبُ أنَّ الحُبَّ مُنْكَتِـــمٌ ... مَا بَيْنَ مُنْسَجِمٍ مِنْهُ وَمُضْطَّــــــرمِ لَوْلا الهَوَى لَمْ تُرِقْ دَمْعَاً عَلَى طَـلَلٍ ... وَلا أَرِقْتَ لِذِكْرِ البَاْنِ والعَلَــــمِ فَكَيْفَ تُنْكِرُ حُباً بَعْدَ مَا شَــهِدَتْ ... بِهِ عَلَيْكَ عُدُوْلُ الدَّمْعِ وَالسَّــــقَمِ وَأثْبَتَ الوَجْدُ خَطَّيْ عَبْرَةٍ وَضَــنىً ... مِثْلَ البَهَارِ عَلَى خَدَّيْكَ وَالعَنَــــمِ نَعَمْ سَرَى طَيْفُ مَنْ أَهْوَى فَأرَّقَـنِي ... والحُبُّ يَعْتَرِضُ اللَّذّاتِ بالأَلَــــمِ يَا لائِمِي في الهَوَى العُذْرِيِّ مَعْذِرَةً ... مِنِّيْ إلَيْكَ وَلَوْ أنْصَفْتَ لَمْ تَلُــــمِ عَدتْكَ حَالِيَ لا سِرِّي بِمُســـــتْتَرٍ ... عَنِ الوُشَاْةِ وَلا دَائِي بِمنُحَسِــــمِ مَحضْتَنِي النُّصْحَ لَكِنْ لَسْتُ أسْــمَعُهُ ... إنَّ المُحِبَّ عَنِ العُذَّالِ فِي صَــمَمِ إنِّي اتَّهَمْتُ نَصِيْحَ الشَّيْبِ فِي عَذَلٍ ... والشِّيْبُ أبْعَدُ فِي نُصْحٍ عَنِ التُّهَــمِ