У нас вы можете посмотреть бесплатно جهزوا الهدوم القيامة هتقووم‼️ القبض على أكبر شبكة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قضت محكمة جنح مستأنف عين شمس، بمحكمة شمال القاهرة بالعباسية ، بتخفيف حكم حبس عامل من 3 سنوات الى عامين وتأيد حبس زوجته سنة بتهمة إنشاء شبكة لتبادل الزوجات. كانت محكمة جنح عين شمس، قضت سابقا بحبس عامل 3 سنوات وزوجته عام بتهمة ممارسة الفجور. البداية بورود معلومات إلى إدارة التوثيق والمعلومات بوزارة الداخلية، تفيد قيام عامل بإنشاء صفحة على مواقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، يعرض فيها صور لزوجته بأوضاع مخلة بالآداب، ويعرض على راغبى المتعة بتبادل زوجته مع زوجاتهم، وبعرض التحريات على النيابة أمر المستشار إسلام الأحمداوى بضبط وإحضار المتهمين . بفحص صفحة المتهم على موقع التواصل الاجتماعى "الفيسبوك"، تبين أن المتهم أرسل صور زوجته بملابس مثيرة إلى راغبى المتعة، ممن يرغبون فى تنظيم حفلات جنسية بتبادل الزوجات، حيث تبين وجود أشخاص يتواصلون معه، ويرغبون فى تبادل زوجاتهم فى شقته بمنطقة عين شمس. تم التوصل إلى هوية المتهم، وانتقلت قوة أمنية لمكان المتهم، وألقت القبض عليه وزوجته، وضبطت هواتف المحمول وأجهزة الكمبيوتر فى منزله، وتم عرضهما على النيابة العامة. واعترفت المتهمة فى التحقيقات، بأن زوجها كان يشكو لها من ملل العلاقة الزوجية بسبب الروتين، وعرض عليها إقامة حفلات جنسية فى شقته مع أشخاص آخرين. ضبط شبكة لتبادل الزوجات بعين شمس.. والمتهمة: جوزى قاللى لازم نكسر الثاء، 16 أكتوبر الر ألقت الإدارة العامة لمباحث الآداب، القبض على شبكة جديدة لتبادل الزوجات بمنطقة عين شمس، تحرر محضرا بالواقعة، وتولى المستشار إسلام الأحمداوى مدير النيابة التحقيق البداية بورود معلومات الى ادارة التوثيق والمعلومات بوزارة الداخلية ، تفيد قيام عامل بإنشاء صفحة على مواقع التواصل الاجتماعى "الفيس بوك"، يعرض فيها صور لزوجته بأوضاع مخلة بالآداب، ويعرض على راغبى المتعة بتبادل زوجته مع زوجاتهم، وبعرض التحريات على النيابة أمر المستشار إسلام الأحمداوى بضبط وإحضار المتهمين . بفحص صفحة المتهم على موقع التواصل الاجتماعى "الفيسبوك"، تبين أن المتهم أرسل صور زوجته بملابس مثيرة إلى راغبى المتعة، ممن يرغبون فى تنظيم حفلات جنسية بتبادل الزوجات، حيث تبين وجود أشخاص يتواصلون معه، ويرغبون فى تبادل زوجاتهم فى شقته بمنطقة عين شمس. تم التوصل إلى هوية المتهم، وانتقلت قوة أمنية لمكان المتهم، وألقت القبض عليه وزوجته، وضبطت هواتف المحمول وأجهزة الكمبيوتر فى منزله، وتم عرضهما على النيابة العامة . واعترفت المتهمة فى التحقيقات، بأن زوجها كان يشكو لها من ملل العلاقة الزوجية بسبب الروتين، وعرض عليها إقامة حفلات جنسية فى شقته مع أشخاص آخرين. المحكمة فى حيثياتها بقضية "تبادل الزوجات".. جريمة المتهمان يهتز لها عرش الرحمن وتنفر منها طبائع الأمور.. و"الرجل وزوجته" تحالفا مع الشيطان وكان لهما رفيقاً غير عابئين بجزاء الشرع والقانون وقالت المحكمة فى أسباب حكمها، إنها قد ألمت بظروف الدعوى وملابساتها، مشيرة إلى أنها قد هالها السمع والبصر والأسى والفزع لما ارتكبه المتهمان لجريمة من أبشع الجرائم التى قد يرتكبها الإنسان فى حق النفس البشرية. وقالت المحكمة فى أسباب حكمها أن الجريمة التى اقترفها المتهمان يهتز لها عرش الرحمن، وتنفر منها طبائع الأمور وقد بلغت القلوب منها الحناجر فزعاً على فعل المتهمين بالإعلان والدعوى عبر شبكة الإنترنت من خلال البريد الإلكترونى الخاص بهما، وعلى مرأى ومسمع من العالمين العربى والأوروبى، بدعوة لتبادل الزوجات والجنس الجماعى، مشترطين أن يكون شركاؤهم أزواجاً. وأوضحت المحكمة أن المتهمين لم يحمدا عطاء ربهم بنعمة الزواج، وشبوا علينا كطير جارح ينعق بنذير الخراب والدمار فى هذا الوطن الحبيب، وقد حطهم شهوة الجنس، معترفين اعترافا صريحا دون ثمة إكراه بتحقيقات النيابة العامة، وقاموا بارتكاب الواقعة ثلاثة مرات تصفد فيها شياطين الجن ولا يتبقى إلا شياطين الإنس. ومضت المحكمة فى حيثياتها قائلة، إن المتهمين "الرجل وزوجته" تحالفا مع الشيطان، وكان الشيطان لهما رفيقا، غير عابئين بجزاء وضعه الشرع والقانون، ولا مبالين بسلطان، معترفين بأن قصدهم الجنائى المتعة الجنسية الحرام دون مقابل مادى. وكانت النيابة العامة قد نسبت إلى المتهمين تهم إنشاء موقع على شبكة الإنترنت يتضمن عرض الزوج لنفسه وزوجته لممارسة الجنس الجماعى تحت مسمى "تبادل الزوجات"، وبث إعلانات عبر مواقع المحادثات على الشبكة من أجل ممارسة الدعارة والرذيلة. وكان المتهمان قد سبق أن اعترفا أمام النيابة بأنهما مارسا الرذيلة مع أزواج آخرين 3 مرات من قبل مع زوج وزوجته فى منطقة الهرم مرتين متتاليتين، ومع شخص آخر وزوجته فى منطقة المعادى بالقاهرة، وفشلت المفاوضات بينهما، وآخرين عدة مرات، لعدم موافاة الشروط التى وضعها الزوج. وكشفت التحقيقات أن الزوج "المتهم الرئيسى" اشترط على الراغبين فى "تبادل الزوجات" أن يقدموا عقود زواج رسمية للزوجين، وأنه كان يرفض المتزوجين "عرفيا" خوفاً من حدوث اختلاف بينهم قد يؤدى إلى تمزيق أحدهما لورقة الزواج، وتقديم بلاغ لأجهزة الأمن، وتبين أن من بين الشروط أيضاً موافقة الزوجتين، وأن تكونا معجبتين بالطرف الثانى، فيما اعترفت الزوجة إبان التحقيقات بأنها تمارس الدعارة مع الرجال دون تمييز، وقال المتهم فى التحقيقات إنه متزوج منذ 8 أعوام من زوجته المدرسة، ولديهما بنت، وأن الفكرة اختمرت فى ذهنهما منذ عام. وأضاف المتهم أنه كان يستخدم أسماء حركية له ولزوجته، وأن اللقاءات بينهما كانت تتم على هذا الأساس. ووجهت النيابة للمتهم وزوجته تهم نشر إعلانات خادشة للحياء عبر شبكة الإنترنت، والتحريض على الفسق والفجور، والدعوة لممارسة الجنس الجماعى والدعارة، واعتياد ممارستها. يذكر أن جنح العجوزة قد أصدرت حكماً مماثلاً فى قضية تبادل الزوجات، وعاقبت كل من طلبة عبد الحافظ "موظف بالمعاش" بالحبس 7 سنوات، وزوجته سلوى حجازى "مدرسة" بالحبس 3 سنوات، مع وضعهم تحت مراقبة الشرطة لمدة مماثلة.