У нас вы можете посмотреть бесплатно صحفيون تونسيون: المغرب فاجأنا تنظيميا… والكان تمهيد مثالي لمونديال 2030 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أجمع صحفيون تونسيون في تصريحهم لموقع "فبراير" على أن تحضيرات المنتخب الوطني التونسي لنهائيات كأس أمم إفريقيا لم تكن في المستوى المطلوب، بالنظر إلى ضيق الوقت وتواضع فترة الإعداد، مؤكدين في المقابل أن المغرب قدم منذ الأيام الأولى مؤشرات قوية على مستوى التنظيم والبنيات التحتية، تجعله مرشحا لإنجاح نسخة استثنائية من الكان. وأوضحوا في حديثهم أن المنتخب التونسي دخل المنافسة بتحضيرات لم تتجاوز خمسة إلى ستة أيام، بعدما اكتملت المجموعة منتصف شهر دجنبر، ما صعب مهمة الجهاز التقني في خلق الانسجام اللازم، خاصة وأن قرابة 50 في المائة من التركيبة البشرية شاركت سابقا في كأس العرب بقطر، وهي المشاركة التي لم تكن ناجحة على مستوى النتائج. وأشار المتحدثون إلى أن منتخب تونس خاض مباراة ودية واحدة فقط أمام بوتسوانا، فاز فيها بهدفين مقابل هدف، قبل التحول إلى المغرب، معتبرين أن هذا المعطى يجعل من الصعب إصدار أحكام مبكرة على مستوى نسور قرطاج، في انتظار ما ستكشف عنه المباريات الرسمية، بداية بمواجهة أوغندا، ثم نيجيريا في لقاء ثان يجرى بمدينة فاس. وفي هذا السياق، شدد الصحفيون على أن عامل التنقل داخل المغرب لن يشكل عائقا حقيقيا، بالنظر إلى توفر وسائل نقل مريحة واعتياد اللاعبين على السفر، معتبرين أن مثل هذه التفاصيل ستكون حاضرة بقوة في كأس العالم 2030، ما يجعل الكان بمثابة محطة اختبار حقيقية. وبخصوص حظوظ التتويج، أكد الصحفيون أن المنتخب المغربي يبقى المرشح الأبرز للظفر باللقب، بحكم عاملي الأرض والجمهور، إلى جانب الاستقرار التقني وقوة التركيبة البشرية، في حين تبقى بقية المنتخبات، بما فيها تونس، متقاربة من حيث الحظوظ، في بطولة لا تعترف بالفوارق النظرية. وعلى المستوى التنظيمي، عبر الصحفيون التونسيون عن إعجابهم الكبير بما لمسوه منذ وصولهم إلى المغرب، سواء على مستوى الاستقبال في مطار الدار البيضاء، أو التسهيلات الخاصة بالاعتماد الصحفي، والتنقل نحو الرباط، إضافة إلى جودة المراكز الإعلامية المحيطة بالملاعب. وأكدوا أن المغرب خطا خطوات نوعية مقارنة بنسخ سابقة من كأس إفريقيا، مشيرين إلى أن هذه النسخة تحمل ملامح بطولة كبرى تمهد بشكل واضح لاحتضان المملكة لمونديال 2030، سواء من حيث البنيات التحتية أو التنظيم المحكم. وختم الصحفيون تصريحاتهم بالتأكيد على عمق الروابط بين شعوب شمال إفريقيا، معبرين عن أملهم في أن تبقى الكأس داخل المنطقة، ومتمنين أن يكون التنافس رياضيا خالصا في أجواء أخوية تعكس الوجه الحقيقي لكرة القدم الإفريقية. “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | https://febrayer.com Facebook | / febrayer instagram: / febrayer #بارطاجي_الحقيقة