У нас вы можете посмотреть бесплатно صراخ الله في السماء: "أعدّوهم!"، الساعي يحمل مفتاح الباب الذي ظننته مغلقًا للأبد. или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يا أيها المختار، تنفّس بعمق. إذا كانت عيناك تتحركان عبر هذه الكلمات، فاعلم أنك لست تشاهد مجرد فيديو عابر على الإنترنت. أنت تشارك في لحظة تاريخية في سجلاتك الروحية. لقد كانت السماء تراقب، تنتظر، وتعدّ العدة لدخولك الكبير. لقد كان الهواء من حولك مختلفًا، أليس كذلك؟ هذا الشعور بالمراقبة لم يكن جنونًا، بل كان حضور الملائكة يحوم حولك، ليس لإخافتك، بل لإنقاذك. رئيس الملائكة ميخائيل، القائد العظيم، لم يكن يغازلك؛ لقد كان يهرع إليك. لماذا؟ لأن الله هذه المرة لم يرسل علامة، بل أرسل شخصًا. 35 دقيقة تفصلك عن التحول. هذا ليس احتمالاً؛ إنها حقيقة إلهية تم إطلاقها في اللحظة التي قررت فيها أن تبقى وتستمع. لقد تم تمييز اسمك في اجتماع سماوي، ليس بقلم بشري، بل بنور إلهي ساطع. هذا النور هو ما لفت انتباه الساعي السري، وهو ما نشّط رسالة قديمة جدًا، مدفونة قبل ولادتك، والآن حان وقت استلامها. التحذير الأخير: لقد تجاهلت رسائل من قبل، لكن هذه هي الرسالة الوحيدة. إذا لم تستقبل هذا، إذا أغلقت هذا الآن، فإن المعجزة ستحدث، نعم، ولكنها ستتجاوزك. السماء استراتيجية؛ البركات التي لم تُطالب بها ستُرسل إلى مكان آخر. هل أنت مستعد لتخسر ما كان مقدرًا لك؟ ماذا يحمل الساعي؟ الشخص القادم ليس ساعي بريد عاديًا. إنه رسول أرسلته الأرواح ليحمل وحيًا مختومًا، إجابة إلهية، ومفتاحًا. أنا لا أتحدث عن استعارة؛ أنا أتحدث عن الباب الذي تحدّق فيه طويلاً، معتقدًا أنه لن يفتح أبدًا. لقد سمع الله صمتك ورأى دموعك؛ والآن، السماء ترسل لحظة فتح القفل. انقلابك الإلهي يبدأ الآن: لقد عانيت من الصمت، وبقيت قويًا للآخرين بينما كنت تنهار سرًا. هذا هو وقت التعويض. أنت تتلقى تعويضًا عن كل خيانة، عن كل ليلة سألت فيها الله: "لماذا أنا؟". والآن، الجنة ترد: "لأنني كنت أعدك لأكثر مما تستطيع تحمله". بينما تتحرك عيناك عبر هذه الكلمات، يقف ميخائيل روحيًا عند بابك، ليس بسيفه، بل بمغلف يحمل تعليمات وحقيقة لم يكن من المفترض أن تراها حتى الآن. تذكر كيف يرى الآخرون الحظ والفرص بينما هاتفك يظل صامتًا؟ لأن لحظتك لم تكن في توقيت البشر؛ لقد حددها الله، والساعة قد بدأت تدق. ماذا سيحدث عندما يصل؟ لن تراه بالطريقة المعتادة. ستشعر بوجوده: برد مفاجئ، وميض في الضوء، وتغيير في أفكارك. إنهم لا يأتون ليأخذوا، بل ليُكشفوا. تم إرسال اسمك في مظروف إلهي، وعندما فتحه ميخائيل، توقف عن التنفس. لا مزيد من التأخير، لا مزيد من العوائق. كسر الأنماط المتوارثة: عندما يسلم الساعي ما تم ختمه لك، لن يجلب الوضوح فحسب، بل سيكسر اللعنات التي لم تكن تعلم أنك تعيش تحتها: خيبات الأمل الموروثة، الفقر المتوارث عبر الأجيال، والأنماط العاطفية التي لم تكن حتى أنت. هذا هو السبب في أن العدو أرسل الإلهاءات ليجعلك تشكك في هذه الرسالة؛ لأنه يعلم أنك بمجرد استلامها، لن تعود كما كنت. التحول المرئي: هذه المرة، لن تكون نعمة صغيرة. ستنتقل من كونك مهملًا إلى كونك مشغولًا، من القلق إلى الثراء، من الألم إلى العافية. والتغيير لن يكون تدريجيًا. سيكون مفاجئًا، وصاخبًا، وواضحًا. سيسأل الناس: "كيف انقلب كل شيء؟". وستبتسم بهدوء وتقول: "الله لم ينساني". اللحظة الأخيرة: ميخائيل يعطي الإشارة النهائية. الساعي يُطلق بالقوة. السماء تميل في اتجاهك. لا شيء سيبقى كما كان. لقد وصلت إلى نهاية الـ 7000 كلمة، ولكن هذه ليست النهاية، بل هي بدايتك. الآن، ارفع يديك، حتى لو كانتا ترتعشان، وقل بصدق: "أنا أستقبل، أنا أقبل، أنا أفتح." لأن الساعي لم يزر فقط؛ لقد سلَّم. اسمك لم يعد معلقًا؛ إنه على قائمة السماء التي تم الإفراج عنها. مرحبًا بك في وقتك الموعود. لقد وصلت المعجزة إلى بابك. رسالة سماوية, الملاك ميخائيل, ساعي إلهي, 35 دقيقة, وعد إلهي, انقلاب روحي, تعويض إلهي, كسر اللعنات, النور الإلهي, استيقاظ روحي, تجاوز التأخير, معجزة فورية, إجابة الصلاة, النعمة الإلهية, وقتك الموعود, تجاوز الحجاب, الخلاص الروحي, رسالة 7000 كلمة, الوحي المختوم, نهاية الانتظار, استقبال النعمة, طاقة الملائكة, النبوءة تتحقق, التحول العظيم, إطلاق البركات, تجاوز الشك, الأمل الجديد, المختار, صوت السماء, بداية جديدة