У нас вы можете посмотреть бесплатно أرشيف الذاكرة I المرزوقي: الخروج من جحيم تازمامارت.. لحظة فتح العينين بعد 18 عاما من الظلام (ح17) или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
يواصل أحمد المرزوقي في الحلقة 17 من برنامج "أرشيف الذاكرة"، سرد التفاصيل المروعة لرحلة تحوّل حياته من ظلمات سجن تزمامارت إلى بصيص الأمل ثم الحرية، في واحدة من أكثر اللحظات إنسانية وصادمة في قصته. يسترجع المرزوقي لحظة زيارة الوفد الطبي والمراقبين إلى المعتقل السري، ويسلط الضوء على هول المشهد: وجوه الأطباء التي يعلوها الرعب والتقزز أمام حالة السجناء، وكيف أن هذا المشهد كشف بوضوح أن الإفراج عنهم كان أمرا حتميا وليس مجرد إحسان. يصف المرزوقي عملية النقل المروّعة والمؤلمة من السجن على شاحنات عسكرية، حيث كان الاحتكاك بين عظامهم المهترئة ومقاعد الشاحنات القاسية يمثل "مناشير حادة تقطع العظام"، وكيف تمنى البعض منهم الموت بدلا من مواصلة الألم، ويكشف عن حادثة خطيرة كادت تودي بحياتهم جميعا بسبب إرهاق السائق. بعد هذه الرحلة، ينتقل المرزوقي إلى مرحلة الاستشفاء في ما يعتقد أنه مدرسة أهرموم، حيث تبدأ عملية "إعادة التحويل إلى إنسان". يصف مشاعر الدهشة أمام غرفة نظيفة وفراش "سيمونس" ناعم، وطعام "كل ما لذّ وطاب" بعد سنين من "أكل المرض"، وكيف رفض تناول الفطور في البداية حفاظا على آخر بقايا كرامته. كما يروي لقاءه مع ضابط دركي مجهول الهوية حمل إليه أخبارا سارة عن عائلته، وتفاصيل عملية إعادة تأهيلهم الجسدي والنفسي، وصولا إلى اللحظة الحاسمة لإبلاغه بالعفو الملكي. يصف المرزوقي كيف جاءه خبر العفو ببرود شديد، وكيف استغرب أن يصدر عفو عنه بعد أن قضى 20 سنة رغم أن حكمه كان 5 سنوات فقط، وكيف كادت إجابته الصامتة أن تكلفه العودة إلى تزمامارت مرة أخرى. تصل الحلقة إلى ذروتها في وصف اللحظة التي خالف فيها القبطان المرافق الأوامر وأزال عنه القيد والعصبة، ليفتح عينيه على الطبيعة والكون مجددا. مشهد النور والألوان الزاهية والنقاء الذي غاب عنه 20 عاما، يصفه المرزوقي بـ"اللقطة التي توازي الجنة"، ليكتشف أن الفساد قد "رسم خطوته" وأن شيئا لم يتغير في المغرب، إلا تلك الوجوه البريئة لأطفال المدرسة التي أعادت له الإيمان بالإنسانية. ---- «العمق المغربي .. صوت المغاربة» جريدة الكترونية مغربية تتجدد على مدار الساعة ---- زوروا موقعنا الرسمي: http://www.al3omk.com كما يمنكم متابعتنا على: Facebook : / al3omkofficiel X (Twitter) : https://x.com/al3omkofficiel Instagram : / al3omkofficiel Telegram : https://t.me/al3omk1 TikTok : / al3omkofficiel Threads : https://threads.net/@al3omkofficiel Whatsapp : https://whatsapp.com/channel/0029VZzr... #العمق_المغربي #أخبار #المغرب_على_مدار_الساعة