У нас вы можете посмотреть бесплатно كلام في المحضور: الجزء الأول من الحلقة الرابعة في حوار مع الشيخ مصطفى كبير или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
عين المكان/ بعد ان تحدثنا في الحلقات السابقة عن الدعوة ايام السبعينات ثم انتقلنا إلى العمل السياسي والمشاركة في الانتخابات لنعرج على الانقلاب الدموي الذي قام به النظام الجزائري وكيف تصرفوا معه كماحدثناكيفحتى فكروا بحمل السلاح والتوجه نحو العمل المسلح وتطرقنا أيضا للحياة في الجبال والصعوبات التي واجهوها، نكمل اليوم مع الهدنة وإعلانها كيف تمت ومع من؟ وماهي الشروط التي وضعت لايقاف القتال ؟ • كلام في المحضور: الجزء الأول من الحلقة الر... ولمن لم يشاهد الحلقات السابقة هذه روابطها الحلقة الاولى الجزء الاول : • كلام في المحظورمع الشبخ مصطفى كبير:الجزء ا... الجزء الثاني: • كلام في المحظور: من صنع الارهاب : الجزء ال... الجزء الثالث: • كلام في المحظور: من صنع الارهاب : الجزء ال... الحلقة الثانية: الجزء الاول: • كلام في المحظور: من صنع الارهاب : الجزء ال... الجزء الثاني: • كلام في المحظور: من صنع الارهاب : الجزء ال... الحلقة الثالثة: الجزء الاول: • كلام في المحظور: من صنع الارهاب : الجزء ال... الجزء الثاني: • كلام في المحظور: من صنع الارهاب : الجزء ال... لأننا نعلم أن " .الزوالي في بلدنا يضرب بسوط الحقرة وفمه مكمم بالتعتيم " قررنا أن نكون صوتا حرا صادقا لكل محقور .... النظام يستخدم ترسانة من الطبول الاعلامية للترويج لكل ما يخدم بقاءه ..قتل وعذب واعتقل ونهب.و... ترك الشعب للفقر والحرمان والعجز والمرض والقهر ..دون أن يسمع العالم صرخات ضحاياه ولا حتى أنينهم ...كن معنا صوتا لكل جزائري ..أنقل الخبر وكن جزءا من صناعة اعلام حر من الشعب والى الشعب ... http://on.fb.me/Partagerrr .. .شارك الرابط وساهم معنا في تكبير الصفحة لمعرفة حركة شباب 08 ماي أكثر : https://www.facebook.com/photo.php?fb... من يريد الانضمام يتواصل معنا عبر صفحاتنا • كلام في المحضور: الجزء الأول من الحلقة الر...