У нас вы можете посмотреть бесплатно الحلوة داير شباكها / محرم فؤاد يغنى لمنى جمال عبد الناصر فى حفل زفافها على اشرف مروان или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أشرف مروان (2 فبراير 1944 - 27 يونيو 2007)، سياسي ورجل أعمال مصري له خلفية بالعمل الاستخباراتي، وزوج منى جمال عبد الناصر ابنة الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر. حياته ولد مروان في 2 فبراير 1944 في 5 شارع الحكماء بحي مصر الجديدة لأب كان ضابطاً بالجيش هو اللواء أبو الوفا مروان الذي تولى إدارة سلاح الحرب الكيماوية قبل أن يخرج للتقاعد ويتولى شركة مصر للأسواق الحرة. حصل مروان على بكالوريوس العلوم في جامعة القاهرة في عام 1965 ثم الدكتوراة في نفس التخصص من جامعة لندن عام 1974، وكان قد التحق للعمل بالمعامل المركزية للقوات المسلحة منذ عام 1965. تقدم للزواج من «منى» ابنة الرئيس جمال عبد الناصر وتم قبوله، ومن هنا كانت بداية ظهوره في الحياة العامة في مصر، حيث انتقل للعمل في رئاسة الجمهورية كمساعد محدود الاختصاصات لسامي شرف سكرتير الرئيس. بعد وفاة جمال عبد الناصر في سبتمبر 1970 قدم مروان الدعم للرئيس الجديد أنور السادات، وانضم للفريق المؤيد له وكانت نتيجة ذلك أن وثق السادات في مروان وعينه سكرتيرا خاصا لشئون المعلومات في 13 مايو 1971 قبل يومين من ثورة التصحيح، التي لعب فيها مروان والفريق الليثي ناصف قائد الحرس الجمهوري آنذاك الدور الأكبر في تصفية خصوم السادات. مع الوقت علا نجم مروان في الحياة السياسية المصرية، نتيجة تزايد ثقة السادات الكبيرة فيه؛ فجعله عضوا في لجنة الإشراف على التطوير وصناعة الأسلحة في مصر وليبيا، وعضوا في المجلس الأعلى للمشروعات الطبية في مجال الطاقة النووية عام 1973، ثم سكرتيرا للرئيس للاتصالات الخارجية في عام 1974. وفي 29 يونيو 1974 عين مقررا للجنة العليا للتسليح والتصنيع الحربي. وفي 1975 عين رئيسا للهيئة العربية للتصنيع، وفي 1987 عين سفيرا لمصر في لندن ثم اتجه للعيش في لندن، والعمل في الأعمال الحرة كمستثمر ورجل أعمال، وكان رئيس الجالية المصرية في لندن. لم يخل هذا الصعود السريع لمروان من شائعات طالت ذمته المالية، وعلاقته التجارية بالمليونير السعودي كمال أدهم، ويحكي الصحفي المقرب من السادات موسى صبري في كتابه «الحقيقة والأسطورة» أنه دار بينه وبين السادات حديث ودي حول مروان سأله فيه عن سر تمسكه بالأخير برغم هذه الشائعات المحيطة به فأجابه السادات بالقول: «أنا لا أقبل أن أمد يدي لأي حاكم عربي، لكننا نتعرض لمآزق مالية خطيرة، وأشرف يقوم بهذه المهمة، كما أنه قدم خدمات ممتازة في موضوع الأسلحة، واستطاع بجهده الشخصي أن يذلل كثيرا من العقبات مع المصانع الفرنسية بالذات، وتم هذا في أوقات حرجة وقبل حرب أكتوبر».