У нас вы можете посмотреть бесплатно درس النصوص: شعر التفعيلة: الطريق إلى السيدة، للجذع المشترك الأدبي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
أضع بين أيديكم تحليلا مبسطا لقصيدة الطريق إلى السيدة لأحمد عبد المعطي حجازي.. راعيت فيه اختلاف المستويات الإدراكية عند التلاميذ. الطريق إلى السيدة يا عمّ .. من أين الطريق ؟ أين طريق " السيّدة "؟ -أيمن قليلا ، ثمّ أيسر يا بنيّ قال ,, و لم ينظر إليّ ! *** و سرت يا ليل المدينة أرقرق الآه الحزينة أجرّ ساقي المجهده ، للسيّدة بلا نقود ، جائع حتّى العياء ، بلا رفيق كأنّني طفل رمته خاطئة فلم يعره العابرون في الطريق ، حتّى الرثاء ! *** إلى رفاق السيّده أجرّ ساقي المجهده و النور حولي في فرح قوس قزح و أحرف مكتوبة نم الضياء " حاتي الجلاء " و بعض ريح هيّن ، بدء خريف تزيح عقصة مغيّمة ، مهمومة على كتف من العقيق و الصدف تهفهف الثوب الشفيف و فارس شدّ قواما فارغا ، كالمنتصر ذراعه ، يرتاح في ذراع أنثى ، كالقمر و في ذراعي سلّة ، فيها ثياب ! *** و الناس يمضون سراعا ، لا يحلفون ، أشباحهم تمضي تباعا ، لا يتظرون حتّى إذا مرّ الترام ، بين الزحام ، لا يفزعون لكنّني أخشى الترام كلّ غريب ههنا يخشى الترام ! و أقبلت سيّارة مجنّحة كأنّها صدر القدر تقلّ ناسا يضحكون في صفاء أسنانهم بيضاء في لون الضياء رؤوسهم مرنّحة وجوههم مجلوّة مثل الزهر كانت بعيدا ، ثمّ مرّت ، واختفت لعلّها الآن أمام السيّده و لم أزل أجرّ ساقي المجهده ! *** و الناس حولي ساهمون لا يعرفون بعضهم .. هذا الكئيب لعلّه مثلي غريب أليس مثلي غريب أليس يعرف الكلام ؟ يقول لي .. حتّى .. سلام ! يا للصديق ! يكاد يلعن الطريق ! ما وجهته ؟ ما قصّته ؟ لو كان في جيبي نقود ! لا . لن أعود لا لن أعود ثانيا بلا نقود يا قاهره ! أيا قبابا متخمات قاعده يا مئذنات ملحده يا كافره أنا هنا لا شيء ، كالموتى ، كرؤيا عابره أجرّ ساقي المجهدة للسيّده ! للسيّده ! -------- ( نوفمبر 1955)