شق جبال طريق عكراش شرق مدينة الرباط/والاستعدادات متواصلة ل 2025 / 2030 скачать в хорошем качестве

شق جبال طريق عكراش شرق مدينة الرباط/والاستعدادات متواصلة ل 2025 / 2030

Visiter le maroc زوروا المغرب مشاريع مغربية ضخمة والاسعدادات متواصلة لسنة 2025/2030 البنية التحتية في المغرب هي مجموع الهياكل التنظمية والفنية المساعدة على تطور اقتصاد المغرب وهي في حالة لا بأس بها وفي تطور دائم. من أهم هاته الهياكل نجد كل 1 المواصلات 2. النقل الطرقي 3 النقل السككي 4 النقل الجوي 5 النقل البحري 6 الماء والكهرباء 7 الاتصالات 8 الصحة 9 التعليم 10 الملاعب الرياضية 11 الاقتصاد يشهد ملعب مولاي عبد الله بالرباط تطوراً ملحوظاً في إطار الاستعدادات المكثفة لاستضافة الأحداث الكروية الكبرى، أبرزها كأس الأمم الأفريقية 2025 وكأس العالم 2030. يهدف هذا المشروع الضخم إلى بناء صرح رياضي عالمي المستوى يليق بسمعة المغرب الرياضية. أبرز جوانب التقدم: البنية التحتية: تم الانتهاء من الأعمال الأساسية للملعب، بما في ذلك الهيكل الرئيسي والمدرجات. يتم حالياً التركيز على تجهيز المرافق الداخلية والخارجية، مثل غرف الملابس، والمناطق المخصصة للإعلام، والمواقف. السعة: يتسع الملعب الجديد لعدد كبير من المتفرجين، مما يجعله من أكبر الملاعب في القارة الأفريقية. التقنيات الحديثة: يتم تجهيز الملعب بأحدث التقنيات في مجال الإضاءة والصوت والنقل التلفزيوني، مما يضمن تجربة مشاهدة استثنائية للجماهير. المساحات الخضراء: تم تخصيص مساحات واسعة للمساحات الخضراء والحدائق المحيطة بالملعب، مما يساهم في تحسين المظهر العام للمجمع الرياضي. المرافق الإضافية: يشمل المشروع بناء مرافق إضافية مثل الفنادق، والمراكز التجارية، مما يساهم في تنشيط الحركة الاقتصادية بالمنطقة. الأهداف الرئيسية للمشروع: رفع مستوى البنية التحتية الرياضية بالمغرب: يساهم المشروع في تطوير البنية التحتية الرياضية بالمغرب وتوفير ملاعب حديثة تستجيب للمعايير الدولية. تعزيز مكانة المغرب كوجهة رياضية: يهدف المشروع إلى جعل المغرب وجهة مفضلة لاستضافة الأحداث الرياضية الكبرى، وجذب الاستثمارات في هذا المجال. الشركات والمؤسسات الرئيسية المعنية: الشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية (سونارجيس): عادة ما تلعب هذه الشركة دورًا محوريًا في إدارة وتنسيق مشاريع البنية التحتية الرياضية في المغرب، بما في ذلك ملعب مولاي عبد الله. قد تكون مسؤولة عن الإشراف العام على المشروع، وتنسيق أعمال المقاولين الفرعيين. شركات المقاولات: هناك العديد من شركات المقاولات الكبرى التي تساهم في بناء وتجهيز الملعب، مثل: الشركة العامة للأشغال بالمغرب (SGTM): هذه الشركة غالبًا ما تتولى أعمال البنية التحتية الرئيسية، مثل الأساسات والهيكل الخرساني. شركات متخصصة: هناك شركات أخرى متخصصة في مجالات معينة مثل أعمال السباكة والكهرباء والتكييف، والتي تساهم في تجهيز الملعب بالمرافق اللازمة. المكاتب الاستشارية: تلعب المكاتب الاستشارية الهندسية دورًا هامًا في تصميم المشروع وإعداد الدراسات الفنية. قد تشمل هذه المكاتب مهندسين معماريين ومهندسين مدنيين ومهندسين كهربائيين وغيرهم. سونارجيس: الإشراف العام على المشروع. تنسيق أعمال المقاولين الفرعيين. متابعة الجودة والمواعيد المحددة. شركات المقاولات: تنفيذ الأعمال الإنشائية وفقًا للتصاميم والمواصفات الفنية. توفير المواد والعمالة اللازمة. المكاتب الاستشارية: إعداد الدراسات الفنية والتصاميم المعمارية والهندسية. تقديم الاستشارات الفنية خلال مراحل التنفيذ. التصميم المعماري لملعب مولاي عبد الله: تحفة معمارية رياضية يُعد تصميم ملعب مولاي عبد الله الجديد بالرباط تحفة معمارية فريدة تجمع بين الأناقة والوظيفية، حيث تم تصميمه ليصبح أيقونة رياضية في المغرب والقارة الأفريقية. يهدف التصميم إلى توفير تجربة مشاهدة استثنائية للجماهير مع تلبية أعلى معايير الراحة والأمان. أبرز ملامح التصميم المعماري: السعة: يتسع الملعب لعدد كبير من المتفرجين، مما يجعله من أكبر الملاعب في القارة الأفريقية. الشكل الخارجي: يتميز الملعب بتصميم خارجي عصري وجذاب، حيث تتناغم الخطوط الانسيابية مع الألوان الزاهية لتشكل لوحة فنية مبهرة. السقف: يغطي سقف الملعب مساحة واسعة من المدرجات، مما يوفر حماية للجماهير من عوامل الطقس المختلفة. الإضاءة: يتم استخدام أحدث تقنيات الإضاءة لإنشاء أجواء حماسية داخل الملعب، مع التركيز على إضاءة الملعب بشكل متجانس. المدرجات: تم تصميم المدرجات لتوفير رؤية واضحة للملعب من جميع الزوايا، مع توفير مساحات كافية بين المقاعد لضمان الراحة. المرافق: يضم الملعب مجموعة متنوعة من المرافق، بما في ذلك غرف الملابس الفاخرة، ومناطق التدريب الحديثة، والمطاعم والمقاهي، ومواقف السيارات الواسعة. الاستدامة: تم تصميم الملعب بأخذ الاعتبارات البيئية، حيث تم استخدام مواد بناء صديقة للبيئة وتقنيات تقلل من استهلاك الطاقة