У нас вы можете посмотреть бесплатно لا تقطع التواصل مع من يتجاهلك بل إفعل هذا لتحطيم غروره или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
لا تقطع التواصل مع من يتجاهلك بل إفعل هذا لتحطيم غروره لا تقطع التواصل مع من يتجاهلك بل إفعل هذا لتحطيم غروره أتفهم رغبتك في التعمق أكثر في هذه الاستراتيجيات مواجهة التجاهل وكيفية التعامل مع محاولات التواصل المحتملة. هذه الخطوات لا تهدف إلى التلاعب به، بل إلى استعادة توازن القوة وتوجيه انتباهه نحوك بطريقة تجعله يدرك قيمتك الحقيقية وما فقده. استكشاف الخطوات النفسية بشكل أعمق وتأثيرها عليه لنستكشف كل خطوة بتفصيل أكبر وتأثيرها النفسي على شخص اعتاد على التجاهل و التلاعب والغرور: 1. الاختفاء التام وغير المتوقع (صدمة الفراغ) العمق النفسي وتأثيره: كسر نمط السيطرة: هذا الشخص اعتاد على أن يكون مركز اهتمامك، أو على الأقل أن يكون لديه القدرة على إثارة رد فعلك. اختفاؤكِ التام يكسر هذا النمط بشكل جذري. هو لم يعد يستطيع "اللعب" بكِ لأنكِ ببساطة لم تعدِ في الملعب. تفعيل "الخسارة المحتملة": الدماغ البشري يميل إلى تقدير الأشياء أكثر عندما يوشك على فقدانها أو يفقدها بالفعل. عندما تختفين فجأة، يواجه هو خسارة حقيقية لوجودكِ (حتى لو لم يكن يقدره وهو موجود). هذا يثير فيه شعورًا بالقلق وعدم اليقين. إثارة الفضول القهري: طبيعة البشر، وخاصة المتلاعبين، هي حب السيطرة والمعرفة. اختفاؤكِ يترك علامات استفهام كبيرة في ذهنه: "أين هي؟"، "ماذا تفعل؟"، "هل نسيتني؟". هذا الفضول، الذي لا يجد له إجابة منكِ، يمكن أن يصبح هاجسًا. تغيير الصورة الذهنية: كان يراكِ كشخص متاح، يمكن التلاعب به. اختفاؤكِ المفاجئ وغير المبرر (من وجهة نظره) يعيد تشكيل صورتكِ في ذهنه إلى شخص قوي وغامض وغير متوقع. 2. الازدهار الصامت والمركز (قوة الغموض والجاذبية) العمق النفسي وتأثيره: التناقض المعرفي: يتوقع منكِ أن تكوني حزينة، منهارة، تبحثين عنه. عندما تصله أخبار (غير مباشرة) عن ازدهاركِ وسعادتكِ، يحدث لديه تناقض معرفي. هذا يضطره لإعادة تقييم معتقداته عنكِ وعن العلاقة. إثارة الحسد والغيرة: هؤلاء الأشخاص غالبًا ما يشعرون بالغيرة عندما يرون شخصًا آخر ينجح أو يكون سعيدًا بدونهم، خاصة إذا كانوا يعتقدون أنهم "دمروه" عاطفيًا. ازدهاركِ يثير لديهم هذه المشاعر بقوة. الندم على الفرص الضائعة: عندما يرى ازدهاركِ، قد يبدأ في ربط ذلك بـ "ما كان يمكن أن يكون" لو كان يقدركِ بشكل صحيح. هذا يولد لديه شعورًا بالندم على الفرصة التي أضاعها. قوة "الجاذبية الكامنة": أنتِ لا تحاولين إثارة إعجابه، بل ببساطة تعيشين حياتكِ بأفضل شكل. هذه الثقة والهدوء الداخلي هما من أقوى أنواع الجاذبية التي يمكن أن تجعل شخصًا يفكر فيكِ بشكل مكثف. 3. إثارة الشعور بالخسارة (تأثير الندم) العمق النفسي وتأثيره: الشعور بفقدان السيطرة: كان يعتقد أنه يملك السيطرة عليكِ وعلى مشاعركِ. عندما يدرك أنكِ قادرة على المضي قدمًا والازدهار بدونه، فإنه يفقد هذه السيطرة تمامًا. هذا يضرب في صميم غروره. "ما فاته" يصبح أكبر: النرجسيون لا يحبون أن يخسروا أي شيء، خاصة إذا كان شيئًا اعتقدوا أنه ملكهم أو يمكنهم استخدامه وقتما شاءوا. عندما تدركين قيمتكِ وتنعكس هذه القيمة في حياتكِ، فإن "ما فاته" يصبح أكبر وأكثر وضوحًا بالنسبة له. البحث عن "إصلاح" الأنا: قد لا يكون دافعه هو الحب الحقيقي، بل الرغبة في "إصلاح" شعوره بالغرور المهزوز. يريد أن يثبت لنفسه (وللآخرين) أنه لا يزال بإمكانه الحصول عليكِ. كيفية التعامل مع محاولات التواصل المحتملة عندما يبدأ في التواصل، تكون هذه هي اللحظة الحاسمة. تعاملكِ سيحدد مدى استمراره في التفكير بكِ أو عودته. الرد المتأخر والمتحفظ: الهدف: إظهار أن حياتكِ ليست متوقفة عليه، وأن رسالته ليست أولوية قصوى. التطبيق: لا تردي فورًا. انتظري ساعات، أو حتى يومًا كاملاً. عندما تردين، اجعلي الرد موجزًا، مهذبًا، وغير عاطفي. مثال: إذا أرسل: "مرحباً، كيف حالك؟" ردي بعد فترة: "أهلاً، بخير الحمد لله." لا تسألي عن حاله، ولا تفتحي مجالاً للمحادثة. الردود المحايدة وغير الملتزمة: الهدف: عدم إعطائه أي معلومات يمكن أن يستخدمها، وعدم إعطائه أملًا كاذبًا. التطبيق: تجنبي الإجابات المفصلة أو العاطفية. إذا سأل عن حياتكِ أو ما تفعلينه، قدمي إجابات عامة جدًا. مثال: إذا سأل: "ماذا تفعلين هذه الأيام؟" ردي: "أشياء كثيرة، الحياة تسير بشكل جيد." أو "مشغولة بأموري." لا تدخلي في تفاصيل مشاريعكِ أو نجاحاتكِ. تجنب العودة إلى الماضي أو المواجهة: الهدف: عدم إعطائه فرصة للدخول في جدال أو تبرير نفسه، مما يجعله يشعر بالسيطرة. التطبيق: إذا حاول الحديث عن الماضي أو العلاقة، غيري الموضوع بلطف أو كوني حازمة: "الماضي أصبح ورائي الآن." أو "أفضل ألا نتحدث في هذا." مثال: إذا قال: "أنا آسف على ما حدث بيننا..." ردي: "لا بأس، كل شخص يتعلم من تجاربه." ثم غيري الموضوع أو أنهي المحادثة. الحفاظ على مسافة جسدية وعاطفية: الهدف: التأكيد على أنكِ لستِ متاحة كما كنتِ من قبل. التطبيق: إذا اقترح اللقاء، كوني غير متوفرة أو اجعلي الأمر يبدو وكأنه غير مريح. إذا اضطررتِ للقائه، اجعلي اللقاء قصيرًا وفي مكان عام، وتجنبي أي لمسة أو تواصل جسدي. التذكير بقيمتكِ (بشكل غير مباشر): الهدف: ترك الانطباع لديه بأنكِ شخص ذو قيمة عالية، ويجب عليه أن يبذل جهدًا كبيرًا للحصول عليكِ مرة أخرى. التطبيق: هذا لا يتم بالقول، بل بالاستمرار في حياتكِ المزدهرة والهادئة. عندما يرى أنه لا يمكنه الوصول إليكِ بسهولة، أو أنكِ لستِ مهووسة به، فإنه يبدأ في رؤية قيمتكِ الحقيقية. نصيحة أخيرة: حماية نفسكِ أولا