У нас вы можете посмотреть бесплатно #041 или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#041Hasyiyah Al Bajuri Disertai Teks (Bab. Taharah) Oleh KH. Sholahuddin Mushif _________________________________________________________ DISCLAIMER: Dalam setiap video kami usahakan selalu disertai teks untuk memudahkan bagi para santri khususnya dalam memahami kitab-kitab turats (Kitab-kitab peninggalan ulama-ulama klasik/terdahulu) Semua postingan di Channel kami semua dimaksudkan sebagai sarana edukasi bagi para pencari ilmu, video, gambar, dan audio yang anda temukan di sini diyakini ada di dalam "domain publik". Beberapa gambar dan video yang ditampilkan adalah tidak diketahui asalnya. Kami tidak berniat untuk melanggar hak intelektual yang sah, hak artistik atau hak cipta. Jika Anda adalah pemilik sah dari salah satu video audio atau gambar yang diposting disini, dan tidak ingin ditampilkan atau jika Anda memerlukan kredit yang sesuai, maka silakan hubungi kami dan kami akan segera melakukan apa saja yang diperlukan baik untuk gambar, video atau audio untuk menjadi dihapus atau memberikan kredit di mana ia jatuh tempo. Teks قوله: (ثم) هي للإستئناف أو للترتيب في الذكر والإخبار أي بعد أن أخبرك بأن المياه التي يجوز التطهير بها سبعة اقسام، و "أل" في المياه للعهد الذكري أي المياه المتقدم ذكرها. قوله: (تنقسم) أي بحسب وصفها من الطهارية والطهورية مع عدم الكراهة أو معها، أو الطهارية دون الطهوريه أو النجاسة. وهذا من تقسيم الكلي إلى جزئياته. وضابطه أن يصح الإخبار بالمقسم عن كل قسم من الأقسام، فالمقسم هما [١] الماء هو مفرد المياه، والطاهر المطهر غير المكروه قسم. فلو قلت الطاهر [المطهر] غير المكروه ماء لصح الإخبار، وهكذا لا من تقسيم الكل غلى أجزائه. (١) . ولعل الصواب "هنا" كما في نسخة كريا طه فترا. (١/ ٢٨) . وضابطه أن لا يصح الأخبار بالمقسم عن كل قسم من الأقسام كما في قولك الحصير خيط وسمار فلا يصح أن تقول الخيط حصير مثلا. قوله: (على أربعة أقسام) لو أسقط المصنف لفظ على لكان أخصر، ولا حاجة لتأويلها بمعنى إلى. وسيأتي في كلام الشارح قسم خامس وهو الطاهر المطهر الحرام. قوله: (أحدها) أشار بتقديره الى أن قول المصنف طاهر الخ، خبر مبتدأ محذوف وهكذا يقال فيما يأتي وهذا غير متعين إذ يجوز فيه الجر على البدلية من أربعة. والنصب بتقدير فعل وإن لم يساعده الرسم لجواز جريه على طريقة من يرسم المنصوب بصورة المرفوع والمجرور. قوله: (طاهر في نفسه) أي في ذاته أي بقطع النظر عن غيره كما تقول: هذا العبد في نفسه قيمته كذا أي في ذاته بقطع النظر عن غيره. قوله: (مطهر لغيره) أي محصل الطهارة لغيره من رفع حدث أو إزالة خبس أو نحوهما كالطهارة المندوبة. قوله: (غير مكروه) الكراهة ثبوتا وعدما إنما تنسب للأفعال كباقي الأحكام لأنه لا تكليف إلا بفعل فلذلك إحتاج الشارح إلى تقدير إستعماله، فقوله إستعماله أي لذته. قوله: (وهو) أي الطاهر المطهر غير المكروه فالقيود ثلاثة. قوله: (الماء المطلق) هو ما يسمى ماء بلا قيد لازم عند العالم بحاله من أهل العرف واللسان ليخرج المستعمل والمتنجس بمجردالملاقاة لأن من علم حالهما ممن ذكر لا يسميها ماء بلا قيد، وليدخل المتغير كثيرا بما في المقر والممر مثلا، فإن أهل العرف واللسان يطلقون عليه إسم ماء بلا قيد مع علمهم بحاله فهو مطلق خلافا لمن جعله غير مطلق وإنما أعطى حكمه تسهيلا على العباد، فظهر من هذا الفرق بين قولهم الماء المطلق وقولهم مطلق الماء، فلأول هو ما جمع الأوصاف الثلاثة التي ذكرها المصنف، ولا يصدق بباقي الأقسام. والثاني يشمل الطاهر والنجس وغيرهما، وهذا إنما هو إصطلاح الفقهاء فلا ينافي أن قولهم: الواو لمطلق الجمع مساو لقولهم: الوواو للجمع المطللق. غاية الأمر أن العبارة الأولى فيهاتقديم الصفة على الموصوف والثانية بالعكس. قوله: (عن قيد لازم) بأن لم يقيد أصلا أو قيد قيدا منفكا فهو صادق بصورتين: الأولى مالم يقيد أصلا بأن تقول هذا ماء. والثانية ما قيد قيدا منفكا كأن تقول ماء البحر أو ماء البئر، وخرج بذلك المقيد بقيد لازم كالإضافة في قولهم: ماء البطيخ أو الصفة في قوله تعالى: {مِنْ مَاءٍ دَافِق} [الطارق:٦] . أو ال التي للعهد في قوله - صلى الله عليه وسلم - لما قالت [له] أم سلمة هل على المرأة من غسل إذا هي إحتلمت؟ نعم إذا رأت الماء يعني المني. والتقييد باللازم لا حاجة اليه لأنه [١] مستدرك لأنه المنصرف إليه اللفظ عند الإطلاق فذكره للإيضاح. قوله: (فلا يضر الخ) تفريع على قوله عن قيد لازم، زلم يفرع الصورة الأولى وهي مالم يقيد أصلا لظهورها، وإنما فرع الصورة الثانية لأنها هي محل التوهم. قوله: (القيد المنفك) أي في بعض الأوقات إذ يقال عليه ماء بلا قيد. ولذلك دخل في الماء المطلق ولو في الجملة أي بالنظر لكونه قد يطلق عليه ماء بلا قيد. قوله: (كماء البئر) مثال للمقيد بالقيد المنفك. قوله: (في كونه مطلقا) متعلق بقوله فلا يضر