У нас вы можете посмотреть бесплатно حضرة ذكر الألمان والأوربين بسيدى إبراهيم الدسوقى قبل التوجه لحولية الإمامين الشيخ محمد عثمان والشيخ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
بالبلدى المصرى دول مش عرب دول المان على فرنساوين على اجناس اوربية لكنهم دخلوا الإسلام لكن دخلوه إزاى؟ دخلوه عبر الطريقة البرهانية الدسوقية الشاذلية اللى شيخها مولانا الشيخ محمد بن الشيخ ابراهيم بن الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى رضى الله عنهم لكن سيدى إبراهيم الدسوقى قبل 800عام لم ينشر طريقته فى زمنه إدخرها لأخر الزمن عند فساد الخلق لإصلاح الزمن والمسلمين بالأوارد والذكر والعلم فلما العقائد تفسد والزيغ يعلو صولجانه يظهر هنا سيدى إبراهيم برهانه علشان كدة إسمه برهان الملة والدين فظهر سيدى فخر الدين مولانا الشيخ محمد عثمان عبده البرهانى رضى الله عنه فأبان فى جميع كتبه ودروسه عما لم نسمعه من قبل ولم نفهمه من قبل ولن يقوله احداً من بعده كل من سمع دروسه وعلمه لم يجد عقله من الإنبهار والتسليم مناصاُ منهم طه حسين والباقورى والشيخ عبد الحليم محمود وغيرهم من الأفاضل سيدى إبراهيم قال ولاتنتهى الدنيا ولا أيامها حتى تعم المشرقين طريقتى بس خلى بالك انه قال المشرقين ولم يقل المشرق والمغرب ده حصل على يد سيدى فخر الدين وبيحصل الى الآن على يد الإمام الشيخ محمد سيدى فخر الدين قال كدة قال دخلت قلوباً لم ترى الله خلقاً فصارت بفضل الله من أهل وحدتى يعنى مدخلش قلوب اهل الكتاب والديانات الأخرى انما الملاحدة أنفسهم وقصص الشيخ معهم تفوق تصورات العقل فأصبحوا أولياء مع إن الشيخ لم يسافر الا من السودان لمصر ومن مصر للسودان فكيف جيئ له بكل هؤلاء العجم وكيف دخلت طريقته جميع بقاع الأرض فى اوريا وأسيا وأمريكا وبلاد العرب ولكنه قال أيضاً وجبت بلاد الله شرقا ومغربا بذرت باقطار الاعاجم حنطتي هذا تقريب تقريبى للقارئ لمعنى المدد وقوة الشيخ يقول الشيخ ووحدة الصف عندى عمدة الدين اليوم رأيت الفرنسى والألمانى وغيرهم يجلسون بجوار السودانى والصعيدى والفلاح لاتستطيع ان تفرق بينهم ولاحتى بلون البشرة لأنهم كسوا نور المحبة والطاعة خلف شيخ واحد وهو قبلة ارواح المؤمنين العجيب أيضاً أنك سترى هؤلاء إخواتنا الأوربيين يقرأون القرآن ويمدحون حضرة البنى بقصائد سيدى فخر الدين بطلاقة غريبة ثم لايتقنون بعد ذلك اى شيئ من العربية فهم لايعرفون من العربية الا القرآن وقصائد سيدى فخر الدين