У нас вы можете посмотреть бесплатно شرح العقيدة الطحاوية صفحة 378-382- المراد بقول الطحاوي(ولا ننزل احد منهم جنة ولا نارا…طاعة الولاة) или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
شرح العقيدة الطحاوية صفحة 378-382 ١- المراد بقول الطحاوي (ولا ننزل أحدا منهم جنة ولا نارا) ٢- أقوال السلف في الشهادة بالجنة .( ثلاثة أقوال) مع دليلين للقول الثالث . ٣- المراد بقول الطحاوي ( ولا نشهد عليهم بكفر ولا بشرك ولا بنفاق ما لم يظهر منهم شيئ من ذلك ونذر سرائرهم إلى الله تعالى) مع الدليل من القرآن . ٤- المراد بقول الطحاوي ( ولا نرى الخروج على أئمتنا وولاة أمورنا وأن جاروا ولا ندعوا عليهم ولا نزع يدا من طاعتهم ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضة ما لم يأمروا بمعصية وندعو لهم بالصلاح والمعافاة ) . مع الدليل من القرآن والسنة على وجوب طاعة ولي الأمر في غير معصية الله . ٦- الدليل من السنة على وجوب الصبر على الوالي الظالم ؛ والمراد بالصبر الحبس ؛ أي حبس الجوارح عن الخروج وحبس اللسان عن دعوة الناس للخروج وما يسبب ذلك و حبس القلب عن البغض الكامل لولي الأمر المسلم. ٧- الدليل من السنة على تحريم الخروج على ولي الأمر إلا بشرطين: الكفر البوح ومنه ترك الصلاة ؛والقدرة والاستطاعة على تغييره بحاكم مسلم . ٨- يترتب على الخروج على ولي الأمر فساد في الدين والنفس والعقل والعرض والمال . و يترتب على الخروج من المفاسد أضعاف ما يحصل من جور الولاة . ٩- في الصبر على جور الولاة تكفير السيئات ومضاعفة الأجور؛ و الواجب بدل الخروج التوبة إلى الله سبحانه وتعالى والاستغفار وإصلاح العمل والدعوة والعلم والتعليم ؛ فإن الله ما سلطهم إلا بسبب ذنوب العباد . وإذا أراد الرعية أن يتخلصوا من ظلم الأمير فليتركوا الظلم . وجاء في بعض كتب الله( أنا الله مالك الملك قلوب الملوك بيدي من أطاعني جعلتهم عليه رحمة ومن عصاني جعلتهم عليه نقمة؛ فلا تشغلوا أنفسكم بسبب الملوك ولكن توبوا أعطفهم عليكم ).