У нас вы можете посмотреть бесплатно قصة القبر المشؤوم او قبر الرؤوس المقطوعة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قصة القبر المشؤوم او قبر الرؤوس المقطوعة لكل من يحب القصص يوجد بالأسفل روابط قصص أخرى قد تعجبك هذه قصة بها عبرة وهي انك لا تنخدع بالمظاهر الكاذبة فلا يغرك تدين الشيوخ او الرهبان والقديسيين فالقلوب لا يعلم ما بها اللا الله فكن دائما حريص وفي حالة استيقاظ دائم او بمعنى اخر ان تكن فَطِنْ. وانه يوجد بعض الاشخاص لا يحترمون الميت ولا حرمته ولا وجوده في رحاب رب العالمين فيقومون بنبش المقابر بدون رحمة ولا خوف من الله عز وجل. قصة مارو بروسبيري تاه في الصحراء 9 أيام اثناء ماراثون الرمال بالمغرب • مارو بروسبيري تاه في الصحراء 9 أيام اثناء ... قصة جزيرة الشيطان او جزيرة البلوط والكنز الملعون بداخلها OAK ISLAND • جزيرة الشيطان او جزيرة البلوط والكنز الملع... قصة هاريسون اوكين الرجل الذي ظل 3 أيام في قاع البحر Harrison Okene • هاريسون اوكين الرجل الذي ظل 3 ايام في قاع ... قصة غابة هويا باكيو لو دخلتها مش هتخرج تاني • غابة هويا باكيو لو دخلتها مش هتخرج تاني يروي شاب أنَّه ذات مرَّةٍ كانت لَيلَةٍ شِتوية باردة ، والليل قد قارب منتصفِهِ وكل الناس في بيوتها نائمة ، ما عدا أنا واثنين من أصدقائي نسهر في مزرعة بالقرب من القرية، فخطرت لأحدهم فكرة مرعبة حين هَمَسَ لنا "ما رأيكم أنْ نَنْبُشْ قَبْرَ الْرَّجُلْ الْعَّاَصِي الَّذِيِ مَاَتَ ظُهْرَ الْيومْ لِنَعْرِفْ مَصِيِرَهُ؟ وَأَكْمَلْ ، يقولون أن الرجل الذي لا يصلي يكون محروقاً في قبره، وهذه فرصة لنتأكد". عارضته بشدة وانتقدت فكرته البشعة، فللأموات سر وخصوصية وَهُمْ فِي ذِمَّة ربهم. لكن صديقي الآخر أعجبته الفكرة وقد وافقه على ذلك ، أخذوا معدات الحفر من المزرعة وتوجهوا إلى المقبرة ، بينما أنا توجهت إلى بيتنا بعد أن أخذوا مني عهداً ألا أخبر أحداً. ظللت افكر طوال الليل بماذا سيخبروني في الصباح ، هل سيكون جسد ذلك الميت محروقاً فعلاً ؟ ثم نمت لم أفق في الصباح إلا على صوت أمي وهي توقظني وتقول لي "والدة صديقك سالم في الأسفل تريد أن تسألك عن ابنها فهو لم يعد إلى البيت منذ البارحة" ثم بعد ساعة جاءت أم صديقي خالد تسأل عن ابنها فهو أيضاً مختفٍ منذ ليلة البارحة. قارب وقت الضحى وصديقاي لم يظهرا بعد ، وعند الظهيرة ذهبت إلى المقبرة ونظرت إلى قبر الرجل وكان على طبيعته فلم تظهر عليه علامات النبش. مرت ثلاثة أيام والقرية لم تتحدث إللا عن قصة اختفاء الشابين سالم وخالد ، وأنا صامت محافظ على العهد الذي قطعته لهما، لكن في اليوم الرابع أخبرت إمام المسجد بما عزم عليه صديقاي من حفرهم للقبر ، وأعلمته إني لا أعرف هل نفذا ما عزما عليه أو لم يفعلوا ذلك ، فقال الإمام لا بد من نبش القبر والتأكد منه. في تلك الليلة نبشنا القبر سراً تحت جنح الليل ، وكانت المفاجأة حين وجدنا جثتي الشابين داخل القبر بينما جثة الرجل العاصي صاحب القبر قد اختفت نهائيا ، علت الدهشة وجوهنا وملامحنا الصامتة تسأل بعضنا البعض أين جثة صاحب القبر؟ ومن قتل هذين الشابين ؟ كسر الإمام الصمت بقوله: لا بد أن هناك سراً علينا معرفته، غداً سنخبر الناس بكل شيء. في صباح اليوم التالي دعا إمام المسجد كافة الأهالي وأخبرهم بالذي حدث، فعقدت الدهشة ألسن الجميع، والكل يسأل كيف حدث ذلك؟ ولا أحد يعلم. عند ذلك تقدم أحد المزارعين وقال : لدي ما أخبركم به ، ففي ليلة البارحة وعند منتصف الليل خرجت إلى حقولي لأتفقدها من الإبل السائبة التي تعيث فساداً بالمحاصيل، وعند عودتي مررت بجانب المقبرة فسمعت صوت صبيين وكأنهما يتوسلان لأحد أن لا يقتلهما، لكني حسبت ذلك الصوت من جن المقابر، فلم أقترب بل هربت إلى بيتي وأخبرت زوجتي بذلك. زادت حيرة الناس كما زاد وتعاظم خوفهم على أنفسهم وأولادهم، وأصبح الكل يتساءل هل كان للرجل العاصي علاقة بالسحر فعادت روحه لتنتقم من أهل القرية الذين لطالما كانوا يعايرونه بالفسق والمعصية؟ في الساعات الأولى من الفجر أفاقت القرية على صراخ امرأة وأطفالها ، فهرع الناس إلى البيت الذي يأتي منه الصراخ ، ليتفاجأو برجل يرقد جثة على فراشه جسداً بلا رأس ، وكان ذلك الرجل هو المزارع الذي أخبَرَ الناس بالأصوات التي سَمِعَهَا عِنْدَ المقبرة ، فَقَدْ تَسَلَّلْ أحدٌ إلى بَيتِهِ تحتَ جُنَحْ الْليل وقَطَعَ رّأسَهُ وهُو نائم بِجْوَار زَوجته التي إستَيقَظَتْ لِتَجِدْ زَوجُهَا غَارِقْ بِدِمَائِهِ وَقَدْ إخْتَفَى رأسُهُ .في الصباح شاهد بعض الصبيان رأس المزارع معلقاً على وتد مغروس فوق القبر المشؤوم. بدأ الناس يتحدثون عن رؤيتهم لرجل يلف نفسه بعباءة سوداء ويسير ليلاً في طرقات القرية ، وغالباً ما يحمل رؤوساً مقطوعة ، تملك الرعب قلوب الناس وباتوا يغلقون على أنفسهم أبواب بيوتهم في الساعات الأولى من الليل. ذات يوم وجدوا رجلاً ميتاً ورأسه مبتور وقد عُلّق جثمانه بحبل يتدلى من جدار بيته ، ثم عثروا على رأسه مغروساً في وتد على ذلك القبر الذي بات يُعرف بقبر الرؤوس المقطوعة. كان الرجل الميت أحد الرجال الذين شاركوا في نبش القبر معنا انا وامام المسجد تلك الليلة ، وكأن القاتل الخفي يختار ضحاياه وفق عامل مشترك ، فكل من قُتلوا إلى الآن لهم علاقة بذلك القبر المشؤوم. لم يكن الصباح التالي أفضل من سابقه، فقد أتت راعيات الغنم إلى القرية وهن مرعوبات يخبرن الناس بوجود جثة بدون رأس معلقة على الأشجار وسط الحقول خارج القرية. هرع الناس إلى هناك ليتحققوا من القتيل، فكان أيضاً أحد الرجال المشاركين في نبش القبر، أما رأسه فقد عثروا عليه معلقاً على رأس عصا فوق القبر الذي انبعث منه الشر. لم يجد الناس تفسيراً لما يحدث سوى أن روح الرجل العاصي قد عادت للانتقام، وكثير من الناس قد أصابهم الهلع والأرق والهواجس، فكان إمام المسجد يرقيهم بشيء من القرآن والماء المقروء عليه.