У нас вы можете посмотреть бесплатно كتاب لعبة الأمم،قصة أختراق انظمة الحكم العربية،لضابط الاستخبارات الأمريكية ماليز كوبلاند١ или скачать в максимальном доступном качестве, которое было загружено на ютуб. Для скачивания выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
الجزء الاول لم يهتز العالم فى تاريخه- ولا يزال- لكتاب كما فعل عند ظهور كتاب مايلز كوبلاند: (لعبة الأمم) الذي صدر فى عام 1969، ونفدت طبعته اللندنية الأولى فى ثلاثة ايام فقط، ويصور فيه الأمم كقطع شطرنج يجرى تحريكها من قبل وزارة الخارجية الأميركية، وبحسب سيناريوهات تتفق و (لعبة الأمم) عنوان كتابه. وإذا كان هذا هو حال العالم، فقد كان لكتاب كوبلاند بالنسبة للعرب وقع الزلزال، لم يهتز العالم فى تاريخه- ولا يزال- لكتاب كما فعل عند ظهور كتاب مايلز كوبلاند: (لعبة الأمم) الذي صدر فى عام 1969، ونفدت طبعته اللندنية الأولى فى ثلاثة ايام فقط، ويصور فيه الأمم كقطع شطرنج يجرى تحريكها من قبل وزارة الخارجية الأميركية، وبحسب سيناريوهات تتفق و (لعبة الأمم) عنوان كتابه. وإذا كان هذا هو حال العالم، فقد كان لكتاب كوبلاند بالنسبة للعرب وقع الزلزال، بعد أن اتهم فيه بعض زعمائهم بالخيانة، وآخرين منهم بالعمالة، وكشف فيه عن أسرار ديبلوماسية ما وراء الكواليس فى المنطقة العربية، واختراق المخابرات المركزية الأمريكية (سي. آي . إيه) لأنظمة الحكم فيها، وأظهر سلوك حكام ورجالات سياسة عرب فى صور مغايرة لما كان شائعا ومعروفاً عنهم قبل خروج كتابه للنور، وكان دوره المحوري فى الأحداث أو معايشته لما يجري، هو مصدر قورة الكتاب، الذي يثير إشكاليات كثيرة فى عالمنا العربي حتى يومنا هذا. لعبة الأمم كتاب مصنف (خطير جداً) لأنه يتضمن أسرارا تتعلق بأزمات سياسية بقيت فى طي النسيان، وزعامات زلزل الكتاب الأرض تحتها، ودفع البعض لإعادة تقييم مواقفها من الأحداث، التي شهدتها فترات حكمها مايلز كوبلاند المؤلف كتاب لعبة الأمم والمؤلف لـ 8 كتب أخرى. مايلز كوبلاند جي آر. كان موسيقيا، رجل أعمال، وضابط وكالة المخابرات المركزية الأمريكية شارك في عمليات رئيسية في السياسة الخارجية من 1950s إلى 1980s. عند اندلاع الحرب العالمية الثانية، كوبلاند اتصل بالنائب جون سباركمان ألاباما، الذي حصل له على وظيفة مع استخبارات الجيش. و كان واحدا من الأعضاء المؤسسين لمكتب الخدمات الاستراتيجية في وقت لاحق وكالة الاستخبارات المركزية تحت اسم وليام "وايلد بيل" دونوفان