У нас вы можете посмотреть бесплатно السيد كمال الحيدري: وقفة مع كتاب جامع الرواة للاردبيلي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
المرجع والمفكر الإسلامي آية الله السيد كمال الحيدري عنوان الدرس: تعارض الأدلة 159 كتاب جامع الروايات هذا الكتاب أوّلاً لابد أن تعرفوا أنّه صاحبه المتوفى 194 من الهجرة وهذا الرجل هو غير المقدس الاردبيلي لا يختلط عندكم إذا قيل الاردبيلي في الفقه فهو احمد الاردبيل المقدس الاردبيلي صاحب فوائدة والبيان وإذا قيل الاردبيل في الرجال فيراد به محمد بن علي الاردبيلي ثانياً: كان معاصراً للعلامة المجلس ثالثاً: يعد هذا الكتاب من المفاصل الأساسية في علم الرجال عند الشيعة يعني إلي إذا يريد يعرف احد المفاصل الأساسية في علم الرجال عند الشيعة هذا الكتاب يعد من تلك المفاصل الأساسية، ولذا كل أن لم اقل كل فكثير مما قام به السيد البروجردي في مشروعه الرجالي فهو مدين للاردبيلي لأنه هو صاحب النظريات التي طرحها فلذا توجد في هذا الكتاب مقدمة قيمة للسيد البروجردي عن الكتاب لأنه هو يحترم الاردبيلي احتراماً خاصاً لأنه هو أوّل من قام بهذا الكتاب بهذا العمل من العمل الأساسي الذي قام به؟ يمكن تلخيصه في ركنين، الركن الأوّل أو العمل الأوّل: هو تعريف أو التعرف على طبقة الراوي من خلال من روى عنه ومن يروي هو عنه الراوي يعني زرارة من يروي عنه وزرارة عن من يروي هذه الراوون عنه والمرويين عنهم من خلاله عرف لنا كثير من الاشتباهات وهذا كان يحتاج إلى استقراء كامل لكل الرجال في الرواية فلهذا كبير من الروايات إلي هي في اعتقادنا سندها متصل اتضح أن السند متصل أو غير متصل؟ غير متصل أو كثير من الروايات إلي كان سندها غير متصل هو ثبت أنها متصل وهذه هي النظرية التي سار عليها المشروع الكبير للسيد البروجردي هذا هو المشروع الأصلي بداياتها بدأت على يد الاردبيلي هذه نقطة النقطة الثانية: طبعاً عنده كتابان هذه كتاب جامع الرواة والكتاب الثاني تصحيح الأسانيد هذا الآن ما ادري كتاب مطبوع ومستقل ولكن كتاباً موجود في الفائدة السادسة من الفوائد في خاتمة المستدرك يعني نقلها كاملتاً عن الاردبيلي الفائدة السادسة من الفوائد التي أشار إليها المحدث النوري هو تصحيح الأسانيد للاردبيلي صاحب الرواية ما هو هذا الكتاب الثاني؟ هو كتاب نظرية تعويض الأسانيد المعروف الآن من أهم الطرق التي استند إليه الاردبيلي لتصحيح كثير من الأسانيد وان كانت الروايات سندها ظاهراً ضعيف يعني شنو تعويض الأسانيد؟ افترضوا أن الشيخ الطوسي ما عنده طريق إلى زرارة أو عنده طريق ولكنه طريق ضعيف إذن هاي الروايات كلما ينقل عن زرارة أو يبدأ عن باطري أو البطائني أو طريقه ضعيف إذن كل روايات إلي جاي في كتب الشيخ الطوسي ضعيفة ولكن افترضوا أن الصدوق عنده طريق صحيح إلى هذا الشخص والشيخ الطوسي قال: لي طريق صحيح إلى كل كتب شيخ الصدوق يعني عندي طريق إلى كل ما رواه الصدوق وحيث أن الصدوق عنده طريق صحيح إذن الشيخ الطوسي يكون له طريق صحيح ولكن بالتعويض لا بالمباشرة طبعاً هاي الصورة السهلة لنظرية التعويض هاي النظرية أوّل من ابتدأها في كتابه تصحيح الأسانيد هو الاردبيلي وبعد ذلك سرت إلى المجلسي وكثير من الروايات صححها على أساس تعويض السند وبعد ذلك انتقلت إلى المعاصرين مثل السيد الخوئي وبعد ذلك انتقلت إلى تلامذته مثل السيد الشهيد الصدر ومثل ميرزا جواد التبريزي