У нас вы можете посмотреть бесплатно هو الله ربي والقضاء قضاؤه | أبو العتاهية или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
فضلاً وليس أمرأ اشترك بالقناة وفعل خاصية الجرس ليصلك كل جديد وإن أعجبك الفيديو إضغط إعجاب وشاركنا رأيك بتعليق وشكراً.. لمراسلتنا على الإميل [email protected] موقع الأدب العربي https://adab3arab.blogspot.com فيس بوك / adab3raby تويتر / adab3raby #الأدب_العربي نُريدُ بَقاءً وَالخُطوبُ تَكيدُ وَلَيسَ المُنى لِلمَرءِ كَيفَ يُريدُ وَمَن يَأمَنُ الأَيامَ أَمّا اتِّساعُها فَخَبلٌ وَأَمّا ضيقُها فَشَديدُ وَأَيُّ بَني الأَيّامِ إِلّا وَعِندَهُ مِنَ الدَهرِ عِلمٌ طارِفٌ وَتَليدُ يَرى ما يَزيدُ وَالزِيادَةُ نَقصُهُ أَلا إِنَّ نَقصَ الشَيءِ حينَ يَزيدُ وَمِن عَجَبِ الدُنيا يَقينُكَ بِالفَنا وَأَنَّكَ فيها لِلبَقاءِ مُريدُ أَلَم تَرَ أَنَّ الحَرثَ وَالنَسلَ كُلَّهُ يَبيدُ وَمِنهُ قائِمٌ وَحَصيدُ لَعَمري لَقَد بادَت قُرونٌ كَثيرَةٌ وَأَنتَ كَما بادَ القُرونُ تَبيدُ وَكَم صارَ تَحتَ الأَرضِ مِن خامِدٍ بِها وَقَد كانَ يَبني فَوقَها وَيَشيدُ وَكَم مِن عَديدٍ قَد مَحا الدَهرُ ذِكرَهُم كَذا الدَهرُ لايَبقى عَلَيهِ عَديدُ وَلِلمَوتِ عِلّاتٌ تَجَلّى وَتَختَفي وَلِلدَهرِ وَعدٌ مَرَّةً وَوَعيدُ وَرَبِّ البِلى إِنَّ الجَديدَ إِلى البِلى وَإِنَّ الَّذي يُبلي الجَديدَ جَديدُ أَراعَكَ نَقصٌ مِنكَ لَمّا وَجَدتَهُ وَما زِلتَ في نَقصٍ وَأَنتَ وَليدُ سَقَطتَ إِلى الدُنيا وَحيداً مُجَرَّداً وَتَمضي عَنِ الدُنيا وَأَنتَ وَحيدُ وَحِدتَ عَنِ المَوتِ الَّذي لَن تَفوتَهُ وَلابُدَّ مِمّا أَنتَ عَنهُ تَحيدُ وَمِن رُشدِ رَأيِ المَرءِ أَن يَمحَضَ التُقى وَإِنَّ امرَأً مَحضَ التُقى لَسَعيدُ هِيَ النَفسُ إِن تَصدُقكَ تَمنَحكَ نُصحَها وَأَنتَ عَلَيها إِن صَدَقتَ شَحيدُ وَما العَيشُ إِلّا مُستَفادٌ وَمُتلَفٌ وَما الناسُ إِلّا مُتلِفٌ وَمُفيدُ هُوَ اللَهُ رَبّي وَالقَضاءُ قَضاؤُهُ وَرَبّي عَلى ما كانَ مِنهُ حَميدُ