У нас вы можете посмотреть бесплатно قصيدة المسيب بن علس أَرحلتَ من سلْمى بغيرِ متاعِ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
#المفضيات #محمد_النابت . . المصدر: المصدر : المفضليات، تحقيق وشرح أحمد محمد شاكر وعبد السلام محمد هارون، دار المعارف بمصر، الطبعة السادسة 1: أَرَحَلْتَ مِن سَلْمَى بغيرِ مَتَاعِ = قبلَ العُطَاسِ ورُعتْهَا بوَدَاعِ 2: مِن غيرِ مَقْلِيَّةٍ وإِنَّ حِبِالَها = ليست بأَرْمامٍ ولا أَقْطَاعِ 3: إِذْ تَسْتَبِيكَ بأَصْلَتِيٍّ نَاعِمٍ = قامتْ لِتَفْتِنَهُ بغيرِ قِنَاعِ 4: ومَهاً يَرِفُّ كأَنه إِذْ ذُقْتَهُ = عانِيَّةٌ شُجَّتْ بماءِ يَرَاعِ 5: أَو صَوْبُ غادِيَةٍ أَدَرَّتْهُ الصَّبَا = بِبَزِيلِ أَزْهَرَ مُدْمَجٍ بِسَيَاعِ 6: فرأَيتُ أَنَّ الحُكْمَ مُجْتَنِبُ الصِّبَا = وصَحَوْتُ بعدَ تَشَوُّقٍ ورُوَاعِ 7: فَتَسَلَّ حاجَتَها إِذا هيَ أَعرضتْ = بِخَميصَةٍ سُرُح اليدَيْنِ وَسَاعِ 8: صَكَّاءَ ذِعْلَبَةٍ إِذا استدْبَرْتَها = حَرَجٍ، إِذا استقبلتَها هِلْوَاعِ 9: وكأَنَّ قَنْطَرَةً بموضِعِ كُورِها = مَلساءَ بينَ غَوامِضِ الأَنْساعِ 10: وإٍِذا تَعَاورتِ الحَصَى أَخفافُها = دَوَّى نَوادِيهِ بظَهْرِ القَاعِ 11: وكأَنَّ غَارِبهَا رَبَاوَةُ مَخْرِمٍ = وتَمُدُّ ثِنْيَ جَدِيلِها بِشِرَاعِ 12: وإِذا أَطَفْتَ بها أَطفتَ بكَلْكلٍٍ = نَبِضِ الفَرائِص مُجْفَرِ الأَضلاعِ 13: مَرِحَتْ يدَاها لِلنَّجاءِ كأَنَّما = تَكْرُو بكَفَّيْ لاعبٍ في صَاعِ 14: فِعْلَ السَّرِيعةِ بادرتْ جُدَّادَها = قبلَ المَساءِ تَهُمُّ بالإِسراعِ 15: فَلأَُهْدِيَنَّ معَ الرِّياحِ قصيدةً = مِنِّي مُغَلْغَلَةً إِلى القَعْقَاعِ 16: تَرِدُ المياهَ فما تَزالُ غَريبةً = في القوم بينَ تَمثُّلٍ وسَماعِ 17: وإِذا الملوكُ تدافعتْ أَركانُها = أَفْضَلْتَ فوقَ أَكُفِّهِمْ بِذراع 18: وإِذا تَهِيجُ الرِّيحُ مِن صُرَّادِها = ثَلْجاً يُنِيخُ النِّيبَ بالجَعْجَاعِ 19: أَحْلَلْتَ بَيْتَكَ بالجَميعِ، وبعضُهم = مُتفرِّقٌ لِيَحُلَّ بالأَوزاعِ 20: ولأَنْتَ أَجْوَدُ من خَليجٍ مُفْعَمٍ = مُتَرَاكِم الآذِيِّ ذي دُفَّاعِ 21: وكأَنَّ بُلْقَ الخَيْلِ في حافاتهِ = يَرْمِي بهنَّ دَوَالِيَ الزُّرَّاعِ 22: ولأَنتَ أَشجَعُ فِي الأَعادِي = كلِّها من مُخْدِرٍ لَيثٍ مُعِيدِ وِقاعِ 23: يأْتِي عَلى القومِ الكَثيرِ سِلاحُهُم = فيَبيتُ منهُ القومُ في وَعْوَاعِ 24: أَنتَ الوَفِيُّ فما تُذَمُّ، وبعضُهم = تُودِي بذِمَّتِهِ عُقابُ مَلاَعِ 25: وإِذا رَماهُ الكاشِحُونَ رماهُمُ = بمَعَابِلٍ مَذْرُوبَةٍ وقطَاعِ 26: ولذَاكُمُ زَعَمَتْ تَمِيمٌ أَنَّهُ = أَهلُ السَّماحةِ والنَّدَى والبَاعِ