У нас вы можете посмотреть бесплатно قصة حقيقية ابن يرى أباه في المنام يتعذب ثم تتغير صورته بالصلاة على النبي ﷺ или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
قصة حقيقية ابن يرى أباه في المنام يتعذب.. ثم تتغير صورته بالصلاة على النبي ﷺ أيها الطيبون، في هذا الفيديو المؤثر والمليء بالعبرة نسرد لكم قصة حقيقية تهز القلوب وتذكرنا جميعًا بعظمة الصلاة على النبي ﷺ وأثرها الكبير في حياتنا وحتى بعد موتنا. القصة تبدأ برجل عاش حياته في المعاصي، غلبه حب المال والربا، ولم يعرف لسانه ذكرًا ولا تسبيحًا، فمات على تلك الحال، وترك وراءه صورة مظلمة أليمة. رآه بعض الناس في المنام بوجه مخيف وهيئة مروعة، وكأن العذاب قد أحاط به من كل جانب، صورة تجعل القلب يرتجف وتذكرنا بسوء الخاتمة وبأن الذنوب لا تترك صاحبها حتى بعد أن يُوارى في قبره. لكن رحمة الله أوسع من أن يحدها مشهد واحد. لقد كان لذلك الرجل ابن صالح، قلبه حيّ بذكر الله، ولسانه لا يفتر عن الصلاة على النبي ﷺ. لم يترك والده يواجه مصيره وحده، بل جعل من صلاته على الحبيب ﷺ وسيلة لطلب الرحمة لأبيه، وأكثر من الصلاة على النبي وأهدى ثوابها لوالده. وبعد مدة، رُؤي الأب في المنام مرة أخرى ولكن هذه المرة بصورة مختلفة تمامًا: وجه منير، حال مطمئن، ملامح رحمة وسكينة غمرت ميتًا كان في العذاب. وهنا تتجلى معجزة الصلاة على النبي ﷺ، كيف تكون سببًا للفرج بعد الموت، وكيف تُبدّل حالًا من الظلام إلى النور. هذه القصة المؤثرة تضعنا أمام أسئلة كثيرة: كم من أب أو أم أو قريب لنا قد فارق الدنيا وهو بحاجة إلى دعائنا؟ كم من أحبة تحت التراب ينتظرون منا صدقة أو دعوة أو صلاة على النبي نهديها لهم؟ وهل نتذكر أن أعمال الأبناء يمكن أن تكون سببًا في نجاة الآباء والأمهات؟ هذا هو المعنى العميق للبر بالوالدين، أن نذكرهم بعد موتهم، أن نهدي لهم الدعاء، أن نُكثر من الصلاة على النبي ﷺ ونجعلها جسرًا يصل ثوابها إليهم. الصلاة على النبي ﷺ ليست مجرد كلمات، إنها باب عظيم من أبواب الرحمة. كم من همّ يمكن أن يُفرج إذا لجأنا إلى الصلاة على النبي بصدق؟ كم من ذنب قد يُغفر؟ كم من روح قد تُرفع درجاتها في رحمة الله بفضل هذا الذكر العظيم؟ هذه ليست قصة عابرة، بل هي رسالة لكل من يثقل قلبه الهم أو تحاصره الذنوب أو فقد عزيزًا يريد أن يبرّه بعد موته. إن الصلاة على النبي ﷺ مفتاح من مفاتيح الفرج، وسبب للسكينة في القلوب، ونور في الدنيا والآخرة. في هذا الفيديو ستسمعون تفاصيل القصة كاملة بصوت مؤثر وسرد يأخذكم إلى عمق الحدث، لتعيشوا مشاعر الابن الذي لم ينس والده رغم أنه مات على معصية، ولتشعروا بالفرق العظيم الذي أحدثته الصلاة على النبي ﷺ في مصير ذلك الأب. هذه القصة الحقيقية تجعلنا ندرك أن الأمل في رحمة الله لا ينقطع، وأن الذكر والدعاء يمكن أن يكونا حياة جديدة حتى بعد الموت. أيها الطيبون، لا تجعلوا ألسنتكم تجف من الصلاة على النبي ﷺ. كل صلاة هي نور في حياتك، ستر في قبرك، رحمة لأهلك، وبركة في رزقك. إن أردت أن تُفرّج كربك فاجعلها على لسانك، وإن أردت أن تُسعد والديك بعد وفاتهما فأهدهما من هذا النور. يقول النبي ﷺ: "من صلى عليّ صلاة صلى الله عليه بها عشرًا". فكيف إذا أكثرت؟ وكيف إذا جعلتها عادة يومية صباحًا ومساءً؟ إن قصص الصلاة على النبي ﷺ لا تنتهي، وهذه واحدة من عشرات القصص التي تُظهر أثرها العجيب. لقد تغيّرت صورة الأب من العذاب إلى الرحمة، وهذا ليس إلا غيضًا من فيض ما وعد الله ورسوله به من فضائل عظيمة. وفي حياتنا نحن أيضًا يمكن أن نرى أثرها: في الرزق، في الفرج، في السكينة، في القرب من الله. اجعلوا هذا الفيديو محطة للتفكر والتغيير. شاركوه مع من تحبون، لعلها تكون رسالة توقظ قلبًا غافلًا، أو سببًا في أن يبدأ أحدهم بالصلاة على النبي ﷺ فيجني منها الخير الكثير. #الصلاة_على_النبي #قصص_مؤثرة #قصص_واقعية #قصص_إسلامية #فضل_الصلاة_على_النبي #قصص_تبكي_القلوب #قصص_دينية #القول_البديع #الإمام_السخاوي #قصة_حقيقية #قصص_عن_الصلاة_على_النبي #الفرج_بعد_الموت #الرحمة #المنام #قصص_واقعية_مؤثرة #اللهم_صل_على_محمد #محمد_صلى_الله_عليه_وسلم