У нас вы можете посмотреть бесплатно انشودة حفل تخرج طالبات كلية الشريعة بالأحساء или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
كلمات سامي القاسم انشاد عمر الجويبر انشودة حفل تخرج طالبات كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالأحساء اليومَ للمتخرجاتِ سَعَادَةٌ كُبْرَى وَنِلْنَ شَهَادَةً ووساما أسماؤُهن على النجومِ حُروفُها نُقِشَتْ وَزَانَ ضِيَاؤُهَا الإقْدَامَا ~~~ في دولَةِ التوحِيدِ .. مملكةِ الهدى قامتْ على الدينِ الحنيفِ قياما وشريعةُ الإسلامِ مصدرُ حُكمِها وَبهَا استَحَقَّتْ في الوجودِ مُقاما (عَبدُ العزيزِ) سَعَى يَلُمُّ شَتَاتها ومَحَا دَواعِىَ فُرقةٍ … وظلامَا دَانَتْ لِرَبٍّ الكونِ لَيْسَ لِغَيْرِه تُلقِي بِحَزْمِ قيادِهَا وزِمَامَا) ~~~ (فَجَزَى الإمَامَ محمدَ بنَ سعُود مَا أَوْلَى الشريعَة والهُدَى إعظاما حتى غدتْ لِلعَالمِينَ مَنَارةً تَهَبُ البلادَ مَحَبَّةً وَسَلامَا وعلى خطى هَدْيٍ أتوا كُلِّيَةً درسوا بها نهجَ الرَّسُولِ دَوَامَا يتسابقونَ لخدمةِ الوطنِ الذي طافتْ مآثرُ أهلهِ الأجْرَامْا ) ~~~ (ولخادمِ الحَرَمَينِ ندعو دائماً أكرمْ به بينَ الملوكِ إمَامَا وولي عهدِ يستضاءُ بفكرهِ وبرؤيةٍ ستحققُ الأحْلامَا ) واسْتَقبِلوا الأحساءَ هَذا يومُهَا غَرَسَتْ فطَاب غِرَاسُهَا وَتَسَامَى رُدُّوا لِهَذي الأرضِ بَعضَ جَمِيلِهَا فَالحُرُّ مَوصُولُ الوفَا ما دامَا ~~~ قد نَالَهُمْ (يومُ التخرجِ ) فَرْحَةً بعدَ العَناءِ وَزَادَهُمْ إِكْرَامَا نالوا بهَذَا اليومِ غَايةَ كَدِّهِم قدْ حققوا بعدَ العناءِ مَرامْا يُبْدِينَ بالإيمانِ كلَ حَقِيقَةٍ وَيَسِرنَ في دربِ الكِرامِ كِرامَا يا لَلتَّخَرُّج إِنَّ فِيِهِ ( قَرَابَةً ) فَصِلوا بفَرْحَةِ يَوْمِهِ الأرْحَامَا ~~~ وأعِيذُكُنَّ مِنَ الخَسَارِ بِرَبِّنَا أَو أن يُصَادِفَ رَكْبُكُنَّ لِئَامَا أهْدَيْتُكُنَّ مِن الحَدَائِقِ ورْدَةً وَشَذىً يُعَطِّرُ طيبُهُ الأنسامَا أَنْتُنَّ أعْمِدةُ البِنَاءِ كفتْيَةٍ لا يَنقُضُ التَّنْوِيْعُ بَعْدُ تَمَامَا بِالجِدِّ يسعى كلُ من طلبَ العُلا لا يُدْرِكُ الأمْجَادَ شعبٌ نامَا