У нас вы можете посмотреть бесплатно غابات البحر المانجروف في الرياض Avicennia marina الأيكة الساحلية Mangrove اشجار الشورى جمال البحر или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
Experimenting with mangrove cultivation in fresh water تجربة زراعة المنغروف في المياه العذبة بدل المالحة نجحت التجربة في القطيف ثم طبقت في الرياض المنغروف هو شجيرة أو شجرة تنمو في المياه المالحة الساحلية أو قليلة الملوحة . يستخدم المصطلح أيضًا للنباتات الساحلية الاستوائية التي تتكون من هذه الأنواع. تتنوع أشجار المانغروف تصنيفيًا ، نتيجة للتطور المتقارب في العديد من العائلات النباتية. تحدث في جميع أنحاء العالم في المناطق المدارية وشبه الاستوائية وحتى في بعض المناطق الساحلية المعتدلة ، خاصة بين خطي عرض 30 درجة شمالاً و 30 درجة جنوباً ، مع أكبر منطقة منغروف في حدود 5 درجات من خط الاستواء على المستوى العالمي يوجد حوالي 100 نوعاً من هذه النباتات تنتمي إلى 18 فصيلة و23 جنساً موزعة حول المناطق الاستوائية وتحت الاستوائية في العالم، يوجد العدد الأكبر منها (65 نوعاً) في منطقة جنوب شرق آسيا، بينما يوجد حوالي 11 نوعاً في العالم الجديد ومنطقة الكاريبي. أما في الوطن العربي فتوجد ثلاثة أنواع من نباتات الأيكات الساحلية هي: القرم أو الشورى (باللاتينية: Avicennia marina) (باللاتينية: Rhizophora mucronata) (باللاتينية: Bruguiera gymnorhiza تشبه أشجار الأيكة الساحلية أشجار الغابة المدارية المطيرة في أن جذورها سطحية وتنمو نمواً أفقياً بالدرجة الأولى ويتراوح طول الأشجار ما بين 5 إلى 7 أمتار. ومن أحسن المناطق التي تنمو فيها أشجار الأيكة الساحلية المناطق التي تقع بالقرب من خط الإستواء في كل من إندونيسيا وغينيا الجديدة والفلبين. وبصفة عامة تقل نباتات الأيكة الساحلية في كثافتها وأنواعها كلما ابتعدنا عن خط الاستواء حيث تقصر في بعض المناطق على نوع من الأشجار مثل أشجار القرم (باللاتينية: Avicenia). يختلف امتداد مناطق الأيكة الساحلية على طول الساحل تبعاً للظروف المحلية، ففي شرق إفريقيا تقع بين دائرتي العرض 3 شمالاً حتى 22 جنوباً، بينما في أمريكا الشمالية والجنوبية تمتد بين دائرتي العرض 29 جنوباً في البرازيل و32 في برمودا بأمريكا الشمالية، وبين دائرتي عرض 37 شمالاً و38 جنوباً في أستراليا ونيوزيلندا، وقد كانت أشجار الأيكة الساحلية منتشرة في سواحل الخليج العربي الغربية ولكن معظم الأشجار اختفت بسبب القطع الجائر لهذه الأشجار قبل ظهور النفط هناك اهتمام باستعادة المنغروف لعدة أسباب. تدعم أشجار المانغروف النظم البيئية الساحلية والبحرية المستدامة. أنها تحمي المناطق المجاورة من موجات المد والظواهر الجوية المتطرفة. غابات المنغروف فعالة أيضًا في عزل الكربون وتخزينه والتخفيف من تغير المناخ . مع ازدياد حدة تأثيرات تغير المناخ ، من المتوقع أن تساعد النظم البيئية لأشجار المنغروف النظم البيئية المحلية على التكيف وتكون أكثر مرونة في مواجهة التغيرات مثل الطقس المتطرف وارتفاع مستوى سطح البحر. قد يعتمد نجاح استعادة المنغروف عتقد أن السلالة افيسينيا مارينا A. marina var. marina, = (A. marina var. typica) هي السلالة المنتشرة في البحر الأحمر والخليج العربي. وقد عرف نبات القرم منذ قديم الزمان، فقد كتب العالم الإغريقي ثيوفراستس، والذي عاش في القرن الرابع قبل الميلاد عن بعض الفوائد الطبية لهذا النبات. كذلك أشارت بعض كتب التراث إلى هذا النبات حيث ذكره ابن منظور في لسان العرب بقوله: "والقرم ضرب من الشجر لا أدري أعربي هو أم دخيل. وقال أبو حنيفة الدينوري: القرم، بالضم، شجر ينبت في جوف ماء البحر، وهو يشبه شجر الدلب في غلظ سوقه وبياض قشره، وورقه مثل ورق اللوز والأراك، وثمره مثل ثمر الصومر، وماء البحر عدو كل شيء من الشجر إلا القرم والكندلي فإنهما ينبتان به. كما أضاف ابن سيده عن هذا النبات في كتابه المخصص: لا شوك له، وهو مرعى للبقر والإبل تخوض الماء إليه حتى تأكل ورقه وأطرافه الرطبة ويحتطب فيستوقد به لطيب ريحه ومنفعته