У нас вы можете посмотреть бесплатно شلون تزرع شتلات الورد بنجاح من البذور ؟ نجحنا بتجربه استنبات الشعير تابع وياي خطوة بخطوة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
تُعد زراعة الورد من أجمل وأرقّ أنواع الزراعة التي تجمع بين الفن والعلم، فهي لا تمنحنا فقط مناظر خلّابة وروائح عطرة، بل تُعتبر أيضاً مشروعاً زراعياً ذا قيمة اقتصادية وجمالية عالية. إنّ زراعة الورد من البذور تُعدّ طريقة مميزة لكنها تحتاج إلى صبر ودقة، إذ تتطلب عناية خاصة في كل مرحلة من مراحل النمو. 1. اختيار نوع الورد المناسب تبدأ عملية الزراعة من اختيار النوع المناسب من الورود. هناك أنواع كثيرة مثل الورد الجوري، والورد البلدي، وورود الزينة، وورد الشاي الهجين، ولكل نوع خصائصه من حيث الحجم، اللون، والرائحة. عند اختيار البذور، يُنصح بشرائها من مصدر موثوق لضمان نقاء السلالة وجودة الإنبات، فالبذور الرديئة قد تكون غير مخصبة أو مصابة بالعفن. 2. تجهيز البذور قبل الزراعة بذور الورد تتميز بصلابة قشرتها الخارجية، ما يجعل عملية الإنبات بطيئة ما لم تُعالج بطريقة مناسبة. لذلك يُنصح بما يلي: . المعاملة الباردة (الاستبراد): وهي خطوة أساسية لتحفيز الإنبات. توضع البذور في قطعة قماش مبللة، ثم داخل كيس بلاستيكي محكم وتُحفظ في الثلاجة بدرجة حرارة بين 3–5 درجات مئوية لمدة 4 إلى 6 أسابيع. هذه العملية تُحاكي فصل الشتاء الطبيعي وتُساعد البذور على كسر طور السكون. . 4. طريقة الزراعة بعد تجهيز التربة في أصص صغيرة أو صواني زراعة، توضع البذور على عمق 0.5 إلى 1 سم فقط، مع ترك مسافة صغيرة بين كل بذرة وأخرى. تُروى التربة برفق حتى تصبح رطبة دون إغراق. ثم يُغطّى الإناء بغطاء بلاستيكي شفاف أو كيس لتوفير رطوبة عالية تُساعد على الإنبات. . 6. العناية بالشتلات عندما تنمو الشتلات ويظهر عليها ورقتان أو ثلاث حقيقيات، يمكن إزالة الغطاء البلاستيكي تدريجياً وتعريضها للهواء الطلق بشكل يومي لعدة ساعات. بعد ذلك، تُنقل الشتلات إلى أصص أكبر أو إلى الأرض الدائمة عندما يصل طولها إلى نحو 10–15 سم. 7. نقل الورد إلى الأرض الدائمة يُفضل نقل الشتلات في الربيع أو بداية الخريف، حيث تكون الظروف المناخية معتدلة. يُراعى أن تُزرع الشتلات على مسافة لا تقل عن 30 سم بين كل نبتة وأخرى، ويُفضل وضعها في مكان تصله أشعة الشمس لمدة لا تقل عن 6 ساعات يومياً. . 1. مفهوم الاستنبات الاستنبات الزراعي هو تحفيز البذور على الإنبات دون استخدام تربة، وذلك في بيئة مغلقة توفر درجة حرارة ورطوبة وإضاءة مناسبة. يُستعمل الماء فقط لإنبات البذور، ويُنتج نباتاً قصيراً غنياً بالإنزيمات والبروتينات والفيتامينات. 2. فوائد استنبات الشعير من أبرز مزاياه: توفير علف عالي الجودة يحتوي على بروتين يصل إلى 20%. توفير المياه بنسبة تصل إلى 80% مقارنة بالزراعة التقليدية. زراعة مستمرة طوال العام بغض النظر عن الظروف المناخية. تحسين صحة الحيوان وزيادة إنتاج الحليب واللحم. انخفاض تكلفة العلف على المدى الطويل. 3. تجهيز البذور يجب اختيار بذور شعير نظيفة وجيدة الإنبات، خالية من المواد الكيماوية أو العفن. تُنقع البذور في ماء نظيف لمدة 8 إلى 12 ساعة لتليين القشرة وتحفيز النشاط الحيوي. بعد النقع، تُصفّى وتُنقع مجدداً في محلول مطهر (مثل محلول كلور خفيف أو خل طبيعي) لمدة 10 دقائق لمنع نمو الفطريات. 4. تجهيز نظام الاستنبات يمكن تنفيذ الاستنبات في غرفة مغلقة أو بيت بلاستيكي، باستخدام رفوف متعددة الطوابق تُوضع عليها صواني بلاستيكية بها فتحات تصريف. يُحافظ على: درجة الحرارة بين 18 و25°C. الرطوبة النسبية بين 70 و80%. إضاءة معتدلة (ضوء أبيض صناعي أو ضوء طبيعي غير مباشر). 5. خطوات الاستنبات 1. تُفرش البذور المنقوعة على الصواني بسمك 1 إلى 2 سم. 2. تُروى بالماء مرتين إلى ثلاث مرات يومياً برذاذ خفيف. 3. لا يُستخدم سماد أو تربة، فقط الماء. 4. خلال 3 أيام تبدأ الجذور بالظهور، ثم يمتد النمو تدريجياً حتى يتكون غطاء أخضر كثيف. 5. بعد 7 أيام تقريباً، يصل طول النبات إلى 15–20 سم، وهو الطول المثالي للتغذية. 6. الإنتاج والحصاد يُحصد الشعير المستنبت بعد 6 إلى 8 أيام من بداية العملية. يُقطع النبات كاملاً مع الجذور البيضاء ويُقدّم كعلف طازج للحيوانات. يحتوي الناتج على نسبة عالية من الرطوبة (حوالي 85%)، لذا يُفضل تقديمه مباشرة لتجنب التلف. 7. القيمة الغذائية للشعير المستنبت بروتين خام: 18–20%. طاقة ممثلة عالية لاحتوائه على سكريات سهلة الهضم. فيتامينات ومعادن مثل B، A، C، الحديد، الكالسيوم، والمغنيسيوم. إنزيمات محفزة للهضم تزيد من كفاءة الامتصاص الغذائي. 8. مقارنة بين الشعير المستنبت والعلف التقليدي العنصر الشعير المستنبت العلف الجاف البروتين أعلى بنسبة 25% أقل الهضم سهل وسريع أبطأ استهلاك الماء منخفض جداً مرتفع المساحة المطلوبة صغيرة كبيرة الطزاجة طازج يومياً مجفف 9. المشاكل الشائعة في الاستنبات نمو الفطريات: نتيجة زيادة الرطوبة أو سوء التهوية. قلة الإنبات: بسبب بذور ضعيفة أو درجة حرارة غير مناسبة. الرائحة الكريهة: بسبب الركود المائي، ويُعالج بتحسين التصريف والتهوية. 10. الحلول والتوصيات تنظيف وتعقيم الصواني قبل كل دورة. استخدام ماء نظيف وفلترة الهواء عند الإمكان. ضبط مؤقت الري لتفادي التشبع بالماء. تهوية المكان باستخدام مروحة خفيفة لمنع التعفن. 11. الاستخدام الاقتصادي يمكن للمزارعين الصغار إنشاء وحدة استنبات بسيطة بتكلفة منخفضة، بينما يمكن للمشروعات الكبيرة استخدام أنظمة آلية للتحكم بدرجة الحرارة والرطوبة والإضاءة. تكلفة إنتاج كيلوغرام واحد من الشعير المستنبت أقل بكثير من شراء العلف التجاري، خاصة عند توفر البذور بأسعار مناسبة. 12. الأثر البيئي استنبات الشعير صديق للبيئة، لأنه: لا يحتاج إلى تربة أو مبيدات. إن استنبات الشعير ليس مجرد تقنية علف حديثة، بل هو نظام زراعي ذكي يحقق التوازن بين الكفاءة الاقتصادية والاستدامة البيئية. إنه نموذج للمستقبل الزراعي القائم على الموارد المحدودة، ويُمكن تطبيقه بسهولة في المنازل، والمزارع الصغيرة، والمشروعات الاستثمارية الكبيرة على حد سواء.