У нас вы можете посмотреть бесплатно خطر إهمال اللغة العربية على الدين والهوية | كلمة مؤثرة لرئيس الجامعة. или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
في مستهل هذه الندوة العلمية، جاءت الكلمة الافتتاحية للأستاذ الدكتور محمد أبو هاشم – رئيس جامعة العلوم الإسلامية واللغوية الدولية كلمةً تأصيلية واعية، افتتح بها أعمال اللقاء احتفالًا باليوم العالمي للغة العربية، واضعًا العربية في موضعها الصحيح: لغةَ دينٍ، وهويةَ حضارة، ولسانَ علمٍ باقٍ ما بقي الوحي. توقّف فضيلته عند قوله تعالى: ﴿هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ﴾ مبيّنًا معنى الأميين، ودلالتها العميقة على صفاء الفطرة، وعظمة الرسالة التي حملت أمةً من بساطة التلقي إلى قيادة الحضارة. كما استشهد بحديث النبي ﷺ: «أحبّوا العربية لثلاث…»، تأكيدًا على أن محبة العربية ليست تعصبًا لغويًا، بل التزامًا دينيًا، ووعيًا علميًا، وحفظًا للهوية. ونبّه رئيس الجامعة إلى خطرٍ حقيقي يتهدد شباب المستقبل، يتمثل في الانصراف المبكر إلى اللغات الأجنبية على حساب العربية، وما يترتب عليه من ضعف في فهم الدين، واضطراب في الهوية، وتأثرٍ غير واعٍ بعادات وأفكار دخيلة. مؤكدًا أن اللغة العربية يجب أن تكون الأساس الذي يُبنى عليه التعليم، ومنها يتعلم الأبناء دينهم، وثقافتهم، وأخلاقهم. وفي الوقت نفسه، دعا إلى تعلم اللغات الأخرى بعقل منفتح ووعي رشيد، لا على حساب العربية، بل بعد ترسيخها؛ لأنها لغة القرآن، ولغة أهل الجنة، ولغة الفصاحة والبلاغة. كلمةٌ لم تكن خطابًا احتفاليًا، بل موقفًا علميًا مسؤولًا، ورسالةً صادقة تؤكد أن حفظ العربية ليس ترفًا ثقافيًا، بل واجبًا دينيًا وحضاريًا. #لغة_القرآن #جامعة_العلوم_الإسلامية_واللغوية_الدولية #الدراسات_اللغوية #العربية #تعليم_الأجيال #محبة_العربية #ArabicLanguage #WorldArabicLanguageDay #ArabicIdentity #ArabicHeritage