У нас вы можете посмотреть бесплатно راجلي سافر وجاب خوه يبقا فبلاصتو!! وداكشي لي درناه مايدخلش للعقل или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
وصف كامل للقصة سارة بنت عمرها 25 عام، مزوجة وكانت عايشة فدار كبيرة مع عائلة راجلها: حماتها وحمايها وخو راجلها رضوان اللي أكبر من راجلها بشوية. فالبداية، الحياة كانت مزيانة بزاف، التفاهم كبير بيناتهم كاملين، الضحك والمساعدة والخروج مع بعضياتهم، وكانت سارة كتحس براسها جزء حقيقي من العائلة مشي غير كنة. مع الوقت، راجلها لقا خدمة جديدة بعيدة، وبدا كيغيب أكثر فأكثر باش يحسن الوضعية ديالهم ويجمعو فلوس يخرجو يسكنو غير بجوج فدار صغيرة خاصة بهم. فالأول كان الغياب خفيف وكانو كيتاصلو يوميا، ولكن بعد شهر كامل بدون رجوع، الاتصالات قلات والغياب طال. سارة بدات كتحس بالوحدة القوية، الفراغ العاطفي والنفسي كان كيثقل عليها رغم أن حماتها وحمايها كيعاملوها بحنان كبير. في داك الوقت، رضوان بدا كيتقرب منها شوية بشوية: أولا بهدايا صغيرة واهتمام زايد، بعدين كلام شخصي أكثر وضحك ومدح خفيف. سارة كانت كتحس بشي إحساس غريب ولكن كانت كتكذب على راسها وتقول بلي غير اهتمام عائلي حيت راجلها بعيد. واحد النهار، كانو غير هما جوج فالدار، وفي لحظة ضعف على السطح وسط الصهد، تقاربا أكثر مما يجب. سارة حاولات تبعدو وقالت ليه أنها خايفة تندم، ولكن الوحدة غلباتها ووافقات يتلاقاو فالليل. من داك اليوم، العلاقة بيناتهم استمرات فالسر كلما جات الفرصة منين يكونو بوحدهم فالدار، وسارة كانت كتحس براحة مؤقتة تعوضها على الفراغ اللي كانت فيه. واحد المرة، فوسط لقاء ديالهم، عيط ليها راجلها وسمعه صوتها مضطرب، كذبت عليه وقالت بلي ماعيديتها كتحرقها. بعد مدة، راجلها بشّرها أنو غادي يخرج كونجي طويل ويرجع باش يجمعو حوايجهم ويكريو دار صغيرة خاصة بهم. سارة فرحات بزاف برجوعو، ولكن ف نفس الوقت كانت كتحس بحزن خفيف حيت غادي تبعد على اللي كانت كتعيشو مع رضوان. منين رجع راجلها، حضناتو ودمعات من الفرحة، وفعلا كراو دار صغيرة بعيدة وبداو حياة جديدة بجوج. سارة حاولات ترجع الدفء بيناتهم، وراجلها كان كيحبها بنفس الحب القديم وكيثق فيها ثقة كاملة، وهاد الثقة كانت كتعذبها من الداخل. مع الوقت، الندم بدا كيزيد، خاصة منين كتشوف فرحتو بحياتهم الجديدة. دابا، سارة كتحاول تنسى الماضي كامل وتركز على زواجها وحياتها مع راجلها، كتبغيه بصح وكتبغي تحافظ على بيتها. كتحاول تبعد الزيارات للدار الكبيرة باش ما تتلاقاش مع رضوان بوحدي، وكتطلب من الله المغفرة والصلاح. كتعترف أن اللي وقع كان نتيجة ضعف ولحظات وحدة، ولكن دابا كتختار تعيش مزيان وتتعلم من الدرس القاسي، وكتتمنى ما يوقعش لشي واحدة أخرى نفس التجربة. هادي قصة مليانة فرح وحزن وضعف بشري وندم، ولكن فالأخير اختيار التوبة والرجوع للطريق الصحيح.