У нас вы можете посмотреть бесплатно كتاب مسموع كامل - الحرب القذرة или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
https://www.paypal.com/donate/?hosted... رابط دعم القناة إذا أعجبكم المحتوى و شكرا Paypal: [email protected] رابط دعم القناة إذا أعجبكم المحتوى و شكرا https://www.paypal.com/donate?hosted_... Paypal: [email protected] كتاب مسموع الحرب القذرة# وصف الكتاب في هذا الكتاب، يقدم حبيب سويدية، المظلي السابق في القوات الخاصة للجيش الجزائري، أول شهادة يدلي بها ضابط، بوجهٍ مكشوف، عاش يومًا بيوم تلك الحرب القذرة التي تمزق بلده منذ العام 1992. يروي ما رآه: التعذيب، الإعدامات العرفية، التلاعُبات، واغتيال المدنيين. يرفع الغِطاء خصوصًا عن أحد أكثر "المحرمات" في الماساة الجزائرية، التي حرصت السلطات الجزائرية على عدم الاقتراب منها الا وهي في هذا الكتاب، يقدم حبيب سويدية، المظلي السابق في القوات الخاصة للجيش الجزائري، أول شهادة يدلي بها ضابط، بوجهٍ مكشوف، عاش يومًا بيوم تلك الحرب القذرة التي تمزق بلده منذ العام 1992. يروي ما رآه: التعذيب، الإعدامات العرفية، التلاعُبات، واغتيال المدنيين. يرفع الغِطاء خصوصًا عن أحد أكثر "المحرمات" في الماساة الجزائرية، التي حرصت السلطات الجزائرية على عدم الاقتراب منها الا وهي الآلية الداخلية لعمل الجيش الجزائري. يكشف وقاحة الجنرالات في موضع تقدير العواقب، ودموميتهم، حشو الأدمغة الذي يُخضعون له جنودهم، وأيضاً يأس الجنود المُكرهين على القيام بأفعال بربرية، وفتك المخدرات وعمليات التطهير الداخلية. سيكون لهذه الشهادة الاستثنائية دويٌّ كبير بعيدًا عن التضليل الإعلامي الذي كثيرًا ما منع الرأي الأوروبي من إدراك البعد المخيف للحرب الدائرة فيما وراء المتوسط حبيب سويدية المؤلف كتاب الحرب القذرة والمؤلف لـ 2 كتب أخرى. “كنا نعرف أننا في " حرب أهلية " حتي لو لم يلفظ الجنرالات هذه الكلمة أبدا.لكن التعليمات الموجهة إلينا كانت واضحة : " الإسلاميون يريدون الذهاب إلي الجنة . فلنااخذهم إليها ، و بسرعة . لا أريد أسري ، أريد قتلي ! " خرجت هاتان الجملتان اللتان أصبحتا أسطوريتيتن، من فم رئيس مركز مكافحة التخريب ، الجنرال محمد العماري.لا يمكن إعطاء تلخيص أكثر وضوحا للذهنية السائدة في قمة الهرم العسكري لذلك الوقت”. ― حبيب سويدية, الحرب القذرة المصدر https://www.noor-book.com