У нас вы можете посмотреть бесплатно أبو مرزوق يكشف: لا جديد بخصوص خروج المقاومين المحاصرين في رفح بسبب التعنت الإسرائيلي или скачать в максимальном доступном качестве, видео которое было загружено на ютуб. Для загрузки выберите вариант из формы ниже:
Если кнопки скачивания не
загрузились
НАЖМИТЕ ЗДЕСЬ или обновите страницу
Если возникают проблемы со скачиванием видео, пожалуйста напишите в поддержку по адресу внизу
страницы.
Спасибо за использование сервиса ClipSaver.ru
اتهم الدكتور موسى أبو مرزوق إسرائيل بمحاولة إفشال الخطة الأمريكية وقرار مجلس الأمن عبر الخروقات الممنهجة لوقف إطلاق النار، محملاً الولايات المتحدة المسؤولية لكونها "وسيط غير نزيه" يعطي "الضوء الأخضر" لهذه الخروقات. نفى أبو مرزوق بشكل قاطع ما نشرته بعض وسائل الإعلام حول اجتماع حماس بجاريد كوشنر أو إبلاغها بالعودة للحرب، مؤكداً أن الحركة "ملتزمة بوقف إطلاق النار" وتدعو جميع الأطراف لاحترام التزاماتها. أوضح أن قيمة الالتزام بالاتفاق رغم الخروقات تكمن في أنه "أوقف حرب الإبادة" التي كان العالم بأسره يقف ضدها، مما يجعل العودة لها غير مجدية. أكد أن حماس سوف تتعامل مع قرار مجلس الأمن وقوة الاستقرار الدولية "بإيجابية" لأنها أصبحت قراراً دولياً، لكنه أشار إلى أن القرار "يحمل تناقضات" و "كل بند فيه يحتاج إلى حوار". ربط أبو مرزوق موضوع نزع السلاح بحق الشعوب في المقاومة في الأراضي المحتلة كما تنص عليه قرارات أممية سابقة، معتبراً أن هناك تناقضاً في القرارات. انتقد بشدة موافقة السلطة الفلسطينية على خطة ترامب وقرار مجلس الأمن، واصفاً إياها بأنها "وافقت على نزع السيادة من الفلسطينيين" و "على وصاية"، معتبراً أن رفض حماس كان "لصالح الشعب الفلسطيني". كشف أنه لا يوجد جديد بخصوص ملف خروج المقاومين المحاصرين في رفح، محملاً الولايات المتحدة والإدارة الأمريكية المسؤولية الكاملة لعدم فرضها "فصل القوات" كما هو متعارف عليه في اتفاقات وقف إطلاق النار. فرّق أبو مرزوق بين الوضع في غزة ولبنان، موضحاً أن وجود "قوة استقرار دولية" و "إدارة تحت السيطرة الأمريكية" في غزة سيجعل الصورة مختلفة عن النموذج اللبناني. أشار إلى أن الحل يكمن في الوحدة الوطنية الفلسطينية ووجود "رسالة واضحة موحدة" لمواجهة التحديات، منتقداً الموقف الفلسطيني المنقسم في مجلس الأمن. اختتم بأن حماس لا تستطيع مواجهة العالم لكنها لن تقبل بما ينتهك حقوق الشعب الفلسطيني، معرباً عن ثقته بقدرة الشعب على إفشال المخططات عبر صموده.